انتبهوا لوجودي
05-05-2012, 23:32
طالب سعودي جامعي يُحضّر مادة تمتص الأشعة فوق البنفسجية وتخفض الحرارة
استطاع الطالب -الخريج من قسم الفيزياء بجامعة الملك فيصل بالأحساء- أحمد بن علي حسين الثويني من تحضير مادة لها القدرة الجيدة على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، والتي يُتَوقع استخدامها كطلاء لزجاج المنازل والسيارات والنظارات بنوعيها الطبية والشمسية، مؤكداً أنه لأول مرة تستخدم مادة البوليمر لامتصاص الأشعة فوق البنفسجية.
ونقلاً عن الرياض، فقد أوضح الثويني: "أن بحثه جاء في سياق الأبحاث العلمية التي تتحدث عن الأضرار الطبيعية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مضيفاً أن تحضير المادة قد تم في أحد معامل كلية العلوم بالجامعة لها القدرة الجيدة على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، لافتاً الى أن مميزات المادة التي تم التوصل لها هي قلة التكلفة، ومتوفرة في بيئة المملكة العربية السعودية وهي من مشتقات البترول."
ويضيف الثويني: "أن هذه الفكرة جاءت بسبب كثرة الأشعة الفوق البنفسجية في الكون، والصادرة من عدة جهات كالشمس والأجهزة التلفزيونية التي تؤثر على المركز البصري للعين البشرية."
ومن المُتَوقع استخدام هذه المادة كطلاء لزجاج المنازل والسيارات والنظارات بنوعيها الطبية والشمسية. ولأنه قد تم تقليل فجوة الطاقة في مادة البوليمر، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك مستقبلاً إلى إنتاج مادة قد تستخدم في التوصيلات الكهربائية عبر إدخال بعض التحسينات عليها.
استطاع الطالب -الخريج من قسم الفيزياء بجامعة الملك فيصل بالأحساء- أحمد بن علي حسين الثويني من تحضير مادة لها القدرة الجيدة على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، والتي يُتَوقع استخدامها كطلاء لزجاج المنازل والسيارات والنظارات بنوعيها الطبية والشمسية، مؤكداً أنه لأول مرة تستخدم مادة البوليمر لامتصاص الأشعة فوق البنفسجية.
ونقلاً عن الرياض، فقد أوضح الثويني: "أن بحثه جاء في سياق الأبحاث العلمية التي تتحدث عن الأضرار الطبيعية التي تسببها الأشعة فوق البنفسجية، مضيفاً أن تحضير المادة قد تم في أحد معامل كلية العلوم بالجامعة لها القدرة الجيدة على امتصاص الأشعة فوق البنفسجية، لافتاً الى أن مميزات المادة التي تم التوصل لها هي قلة التكلفة، ومتوفرة في بيئة المملكة العربية السعودية وهي من مشتقات البترول."
ويضيف الثويني: "أن هذه الفكرة جاءت بسبب كثرة الأشعة الفوق البنفسجية في الكون، والصادرة من عدة جهات كالشمس والأجهزة التلفزيونية التي تؤثر على المركز البصري للعين البشرية."
ومن المُتَوقع استخدام هذه المادة كطلاء لزجاج المنازل والسيارات والنظارات بنوعيها الطبية والشمسية. ولأنه قد تم تقليل فجوة الطاقة في مادة البوليمر، فمن المحتمل أن يؤدي ذلك مستقبلاً إلى إنتاج مادة قد تستخدم في التوصيلات الكهربائية عبر إدخال بعض التحسينات عليها.