ملتقى الفيزيائيين العرب

ملتقى الفيزيائيين العرب (http://www.phys4arab.net/vb/index.php)
-   منتدى الفيزياء العام (http://www.phys4arab.net/vb/forumdisplay.php?f=2)
-   -   نظرية تدحض نظرية الجاذبية (http://www.phys4arab.net/vb/showthread.php?t=71594)

المثنى1421 26-05-2013 05:33

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراج (المشاركة 730656)
الصراع بين النور والظلمه هو صراع بين قوى ذاتيه

لم تأت بجديد يا فراج . نظريتك هي نفسها نظرية الجاذبية لنيوتن وأتباعه .
هم يرون أن القوة التي تجذب الأجسام إلى بعضها هي قوة ذاتية داخل الأجسام ويعتمد مقدارها على الكتلة ..

دمت بود أخي فراج

المثنى1421 26-05-2013 05:39

القوة التي تحرك الأجسام باتجاه بعضها البعض لها شكلين فقط :

- إما أن تكون قوة نابعة من الجسم (قوة جذب)

- أو قوة خارجه عن الجسم (قوة تدفع الجسمين باتجه بعضهما البعض)

والعجيب أن كل من قرأت له أو سمعته من العلماء يرى أنها قوة مصدرها الجسم نفسة ،،، ولم أرى أحد قال بالقول الثاني وهو أن هناك قوة خارجية تدفع الجسمين باتجاه بعضهما البعض .

فراج 26-05-2013 07:12

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المثنى1421 (المشاركة 730660)


لم تأت بجديد يا فراج . نظريتك هي نفسها نظرية الجاذبية لنيوتن وأتباعه .
هم يرون أن القوة التي تجذب الأجسام إلى بعضها هي قوة ذاتية داخل الأجسام ويعتمد مقدارها على الكتلة ..

دمت بود أخي فراج

في العقيده الكونيه الشامله الصحيحه الشامله لكل شيء فان السقوط الطوعي الاختياري باتجاه الموقع العمري الحاضر المفتقد في الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الساكن سكونا مطلقا المتميز من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت ساكن سكونا مطلقا
هو على النقيض تماما من تفسير السقوط في العقيده الكونيه الشامله العكسيه الخرافيه الضاله حيث انه سقوط بسبب انحناء الزمكان الممثل لجاذبيه نيوتن بين الكتل .
ان القول انهما متشابهان هو عار تماما من الصحه لعده اسباب :
1- الزمن في الاولى مطلق وفي الثانيه نسبي
2 - المكان في الاولى مطلق وفي الثانيه نسبي
حيث ان كل من العقيدتان ترفضان بعضهما البعض وتتبنى كل منهما مفهوم مناقض للسقوط

فراج 26-05-2013 07:22

الصراع بين بين الظلمه والنور الا وهو الصراع بين قوه الشد باتجاه المستقبل النسبي ( اتجاه الاعلى في الاطار الزمني المطلق ) وهي تلك القوه الذاتيه للاوتار السالبه وقوه الشد باتجاه الماضي النسبي ( اتجاه الاسفل في الاطار الزمني المطلق ) وهي تلك القوه الذاتيه للاوتار الموجبه
وتغلب القوه الاولى على الثانيه
هو تفسير لعمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي باتجاه المستقبل النسبي ( اتجاه الاعلى الى حيث المستقر حيث التعادل بين تلكما القوتان الذاتيتان
ان ذلك الصراع بين الظلمه والنور ليس تفسيرا للسقوط كما تدعيه و ان ذلك الادعاء هو نوع من الخلط بين مفاهيم لا يمكن الخلط بينها .

المثنى1421 27-05-2013 01:16

الجاذبية ليس لها علاقة بنشأة الكون وليست أصلاً متأصلاً في الكتلة . الجاذبية ظهرت بعد نشوء الكون وهي دليل على انحسار وزواله، حالما يقترب منا الزوال ستضعف الجاذبية بين الأجسام وعندها ستكون الجبال كالعهن المنفوش وستنفصل مكونات الماء عن بعضها فتتفجر البحار وتسجر البحار . وتنكدر النجوم وتنطمس وتكون السماء وردةً كالدهان .

وهذا اليوم (يوم القيامة) لا محالة آتٍ .

عبد الله عبد الرحمن 27-05-2013 04:46

بينما رجلٌ يحدثُ في كنْدَةَ فقالَ : يجيءُ دُخَانٌ يومَ القيامةِ ، فيأخذُ بأسماعِ المنافِقِينَ وأبصارِهِم ، يأخذُ المؤمنَ كهيئةِ الزُكامِ ، ففَزِعنَا ، فأتيتُ ابنَ مسعودٍ ، وكان متَّكئًا ، فغضبَ ، فجلسَ فقالَ : من علمَ فلْيقلْ ، ومن لم يعلمْ فليقلْ : اللهُ أعلمُ ، فإنَّ من العلمِ أنْ تقولَ لِمَا لا تعلمُ لا أعلمُ ، فإنَّ اللهَ قالَ لنبيِّهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ : قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ . وإنَّ قريشًا أبطَؤُوا عن الإسلامِ ، فدَعا عليهم النبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ فقالَ : ( اللهمَّ أعنِّي عليهم بسبعٍ كسبعِ يوسفَ ) . فأخذتْهُم سنةٌ حتى هلَكوا فيهَا ، وأكَلوا المَيْتَةَ والعِظامَ ، ويَرى الرجلُ ما بين السماءِ والأرض ِكهيئةِ الدُّخَانِ ، فجاءَهُ أبو سفيانَ فقالَ : يا محمدُ ، جئتَ تأمُرُنَا بصلةِ الرحمِ ، وإن قومَكَ قدْ هَلَكُوا فادعُ اللهَ . فقرأَ : فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ ـــ إِلى قولهِ ـــ عَائِدُونَ . أفَيُكشفُ عنهمْ عذابُ الآخرةِ إذا جاءَ ثمَّ عادوا إلى كفرهِم ، فذلك قوله تعالى : يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى . يومَ بدرٍ ، ولِزَامًا يومَ بدرٍ ، الم غُلِبَتْ الرُّومُ - إلى - سَيَغْلِبُونَ . والرومُ قدْ مضَى .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث:البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4774
خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

بينا رجلٌ يحدثُ في المسجدِ الأعظمِ قال : إذا كان يومُ القيامةِ نزل دخانٌ من السماءِ فأخذ بأسماعِ المنافقينَ وأبصارِهم وأخذ المؤمنينَ منه كهيئةِ الزكامِ قال مسروقٌ : فدخلت على عبدِ اللهِ فذكرت ذلك له وكان مُتَّكِئًا فاستوى جالسًا فأنشأ يُحدثُ فقال : يا أيها الناسُ مَن سُئِل منكم عن علمٍ هو عندَه فليقلْ به فإن لم يكنْ عندَه فليقلْ اللهُ أعلمُ فإنَّ مِن العلمِ أن تقولَ لما لا تعلمُ اللهُ أعلمُ إن اللهَ عزَّ وجلَّ قال لنبيِّه صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ : { قُلْ مَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُتَكَلِّفِينَ } إن قريشًا لما غلبوا النبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلمَ واستعصوا عليه قال : اللهمَّ أعنِّي عليهم بسبعٍ كسبعِ يوسفَ قال : فأخذتْهم سِنَةٌ أكَلوا فيها العظامَ والميتةَ من الجَهدِ حتى جعل أحدُهم يرى ما بينَه وبينَ السماءِ كهيئةِ الدخانِ من الجوعِ فقالوا : { رَبَّنَا اكْشِفْ عَنَّا الْعَذَابَ إِنَّا مُؤْمِنُونَ } قال : فقِيلَ له : إنا إن كشفْنا عنهم عادوا فدعا ربَّه فكشف عنهم فعادوا فانتقم اللهُ منهم يومَ بدرٍ فذلك قولُه تعالَى { فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ } إلى قوله { يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ } قال ابنُ نميرٍ في حديثِه : فقال عبدُ اللهِ : فلو كان يومُ القيامةِ ما كُشِف عنهم
الراوي: مسروق بن الأجدع بن مالك المحدث:أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 6/77
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

كنا عند عبدِ اللهِ جلوسًا . وهو مضطجعٌ بيننا . فأتاه رجلٌ فقال : يا أبا عبد الرحمنِ ! إن قاصًّا عند أبوابِ كندةَ يقصُ ويزعمُ ؛ أنَّ آيةَ الدخَانِ تجئُ فتأخذُ بأنفاسِ الكفارِ . ويأخذُ المؤمنينَ منه كهيئةِ الزكامِ . فقال عبدُ اللهِ ، وجلس وهو غضبانٌ : يا أيها الناسُ ! اتقوا اللهَ . من علِم منكم شيئًا ، فليقلْ بما يعلم . ومن لم يعلمْ ، فليقلْ : الله أعلمُ . فإنه أعلمُ لأحدِكُم أن يقولَ ، لما لا يعلمُ : اللهُ أعلمُ . فإنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ قال لنبيِّه صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ : قل ما أسئلكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين [ 38 / ص / 86 ] . إن رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ لمَّا رأى من الناسِ إدبارًا . فقال " اللهمَّ ! سبعٌ كسبعِ يوسفَ " قال فأخذتْهم سنةٌ حصتْ كلَّ شئٍ . حتى أكلوا الجلودَ والميتةَ من الجوعِ . وينظرُ إلى السماءِ أحدُهم فيرى كهيئةِ الدخَانِ . فأتاه أبو سفيانَ فقال : يا محمدُ ! إنك جئتَ تأمرُ بطاعةِ اللهِ وبصلةِ الرحمِ . وإنَّ قومَك قد هلكوا . فادع اللهَ لهم . قال اللهُ عزَّ وجلَّ : فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ* يَغْشَى النَّاسَ هَذَا عَذَابٌ أَلِيمٌ [ 44 / الدخان / 10و - 11 ] إلى قولِه : إِنَّكُمْ عَائِدُونَ . قال : أفيكشفُ عذابَ الآخرةِ ؟ يَوْمَ نَبْطِشُ البَطْشَةَ الكُبْرَى، إِنَّا مُنْتَقِمُونَ [ 44 / الدخان / 16 ] . فالبطشةُ يومَ بدرٍ . وقد مضتْ آيةُ الدخانِ ، والبطشةُ ، واللِّزَامُ ، وآيةُ الرومِ .
الراوي: عبدالله بن مسعود المحدث:مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2798
خلاصة حكم المحدث: صحيح

اولا يا فراج كتاب بحار الانوار
غير سني

أي غير ملزم

ثانيا
القوة التي تجذب الاجسام لبعضها
جزء منها خارجي كالضغظ الجوي
وجزء داخلي
وانت اقتربت فيه للصواب
والظلام والنور
هو جسيمات نشعر بها ونصفها بذلك
والنور يسير بسرعة كبيرة لذا نسميه ضوءا وهي الفوتونات وما يسير بسرعتها أو نحو من ذلك لأن الضوء نفسه يتأثر بالتبريد والكثافة للوسط الذي تمر فيه البعض قلل السرعة في درجة 10 مرفوعة لأس سالب 10 كلفن أي اقرب ما يكون للصفر المطلق وصارت سرعته شبه صفر

فيجب الجمع بين الآراء وليس المعارضة
أنا قلت أننا يجب التعبير عن الجاذبية كوصف وليس تفسير فهي من قدرة الله في امساكه الكون أن يزولا وأن تسقط سماءه أي ما في علوه علينا حيث ان الكون كله لنا فاله سخر كل ما في السماء والارض جميعا منه بدليل فناءه في النهاية لأنتهاء الفترةالتي يختبر فيها الناس
ومع هذا خلقه بشكل يذهل الناس

فأنا أرى أن تحرك الجسيم يكون من منطقة التركيز العالي الى التركيز الاقل

وهو ما تصفه بصراع النور والظلمة
حركة الرياح من الضغط المرتفع الى المنخفض
وكلما صغرت الجسيمات قل المانع لها من جسيمات اخرى
فزادت سرعة انتقالها
من مكان الى آخر
كفوتونات الضوء
وبالطبع لصغر الفوتون ينفذ خلال ذرات الاوساط المختلفة لكنه قد يتوقف ويحجب اذا مر بعدد كبير جدا من الاوساط وان كانت قليلة الكثافة
لأن احتمال نفاذه منها دون التصادم بجسيماتها التي تتألف منها يقل بكثرة الاوساط

والخلاصة
أني عبرت عن الجاذبية
قبل معرفة فكرتك بما يلي
وسط فاصل لزوجته تقلل التجاذب
ووسط محيط كثافته لتصادم مكوناته الذرية تعمل على التجاذب لأنها تتصادم والكتلتين
لذا لا تظهر الجاذبية في الذرات والبروتونات وما شابه من جسيمات صغيرة

درجة حرارة الكتلة المنجذبة
أي لزوجتها وكثافتها
وبالتالي فنحن ندرس كثافات ولزوجات الوسط والكتل المنجذبة
بحيث لو صارت جميعها متساوية توقف التجاذب
ككتلتين من الثلج ارتفعت حراتهما الى حد صارتا به بخارا منتشرا في الجو
فلا جذب
والعكس صحيح
كتلتين من البخار بردتا فصارت ثلجا
سينجذبان
لتأثير تصادم جزيئات الوسط وكلما اقتربتا قلت الجزيئات المتصادمة من الوسط في المنطقة الفاصلة بينهما
فكانت الغلبة للجهات الأخرى المحيطة بهما دون المنطقة التي بينهما
والسؤال
هو هل توجد جسيمات غير معروفة تشارك في ذلك التجاذب
؟
ارجو ادخال فكرتي مع فكرتك
ومعذرة أنا لا اعترف بصحة الاقوال الشيعية لأنهم ليس لهم علم مصطلح واسانيد يعرف بها عدالة وضبط رواة احاديثهم
فكيف نستدل منها على امر عقائدي
وامر نغلب به فكر الغرب العلمي
يجب الاستدلال بشيء غير قابل للشك

ويجب عمل تجارب
لأن التعبير عن الجاذبية بكثافات ولزوجات سيدخل فيه مسافة ومساحة لتحويل المعادلة الى ناتج بوحدات نيوتن وكلما قل فيه مقدار الثابت الى حد الواحد الصحيح كلما كان افضل

فراج 27-05-2013 09:21

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فراج (المشاركة 730662)
في العقيده الكونيه الشامله الصحيحه الشامله لكل شيء فان السقوط الطوعي الاختياري باتجاه الموقع العمري الحاضر المفتقد في الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الساكن سكونا مطلقا المتميز من الهندسه المستويه في وجود مكان مطلق ثابت ساكن سكونا مطلقا
هو على النقيض تماما من تفسير السقوط في العقيده الكونيه الشامله العكسيه الخرافيه الضاله حيث انه سقوط بسبب انحناء الزمكان الممثل لجاذبيه نيوتن بين الكتل .
ان القول انهما متشابهان هو عار تماما من الصحه لعده اسباب :
1- الزمن في الاولى مطلق وفي الثانيه نسبي
2 - المكان في الاولى مطلق وفي الثانيه نسبي
حيث ان كل من العقيدتان ترفضان بعضهما البعض وتتبنى كل منهما مفهوم مناقض للسقوط

في الواقع فان العقيدتان الكونيتان الشاملتان المتناقضتان سابقتي الذكر تتبنيان مفاهيم متناقضه فيما يختص بالسقوط والاتزان في الموقع المداري وسرعه الدوران سببها وماهيتها والشحنه سببها وما هيتها
كما يلي استكمالا لما سبق :

3 - الدوران في الاولى حول المستقر في الاطار الزمني المتميز من الهندسه المستويه بينما الدوران في الثانيه هو حول مركز ثقل مشترك في الثانيه
4 - التكوين الفلكي لا وزن ثقل له في موقعه العمري الحاضر المداري حول المستقر في العقيده الاولى بينما يحتفظ التكوين الفلك بثقله كاملا غير منقوص في موقعه المدري حول مركز الثقل المشترك في الثانيه
5 - تصف العقيده الاولى عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي باستمرار متصل باتجاه المستقر انطلاقا من الموقع العمري الحاضر بينما تجهل العقيده الثانيه كل شيء عن تلك العمليه .
6 - سبب سرعه الدوران المتناقصه باستمرار معروف في الاولى ومجهول في الثانيه
7 - سبب الشحنه السالبه المتناقصه باستمرار متصل بسبب عمليه التقدم العمري معروف في الاولى ومجهول في الثانيه

وهما عقيدتان متناقضتان كما هو واضح تماما .

فراج 27-05-2013 09:26

في الواقع فان العقيدتان الكونيتان الشاملتان المتناقضتان سابقتي الذكر تتبنيان مفاهيم متناقضه فيما يختص بالسقوط والاتزان في الموقع المداري وسرعه الدوران سببها وماهيتها والشحنه سببها وما هيتها
كما يلي استكمالا لما سبق :

3 - الدوران في الاولى حول المستقر في الاطار الزمني المتميز من الهندسه المستويه بينما الدوران في الثانيه هو حول مركز ثقل مشترك
4 - التكوين الفلكي لا ثقل له في موقعه العمري الحاضر المداري حول المستقر في العقيده الاولى بينما يحتفظ التكوين الفلك بثقله كاملا غير منقوص في موقعه المدري حول مركز الثقل المشترك في الثانيه
5 - تصف العقيده الاولى عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي باستمرار متصل باتجاه المستقر انطلاقا من الموقع العمري الحاضر بينما تجهل العقيده الثانيه كل شيء عن تلك العمليه .
6 - سبب سرعه الدوران المتناقصه باستمرار معروف في الاولى بسبب عمليه التقدم العمري ومجهول في الثانيه
7 - سبب الشحنه السالبه المتناقصه باستمرار متصل بسبب عمليه التقدم العمري معروف في الاولى ومجهول في الثانيه

وهما عقيدتان متناقضتان كما هو واضح تماما

فراج 27-05-2013 09:33

8 - السقوط في العقيده الاولى هو سقوط طوعي طبيعي اختياري باتجاه الموقع العمري الحاضر المفتقد في الاطار الزمني المتميز من الهندسه المستويه بينما السقوط في الثانيه هو بسبب انحناء الزمكان الممثل للجاذبيه بين الكتل .

وهما عقيدتان متناقضتان ترفض كل منهما الاخرى لكنه في الواقع فان احدهما حقيقي بجداره والثانيه خرافيه بجداره .
ان القول بانهما متشابهتان ومحاوله ايجاد مبررات لذلك القول هو ولا ريب نوع من الخلط .

فراج 27-05-2013 09:57

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المثنى1421 (المشاركة 730686)
الجاذبية ليس لها علاقة بنشأة الكون وليست أصلاً متأصلاً في الكتلة . الجاذبية ظهرت بعد نشوء الكون وهي دليل على انحسار وزواله، حالما يقترب منا الزوال ستضعف الجاذبية بين الأجسام وعندها ستكون الجبال كالعهن المنفوش وستنفصل مكونات الماء عن بعضها فتتفجر البحار وتسجر البحار . وتنكدر النجوم وتنطمس وتكون السماء وردةً كالدهان .

وهذا اليوم (يوم القيامة) لا محالة آتٍ .

الكون منذ بدايته هو حلبه الصراع بين النور والظلمه . و ان الاتزان في المواقع العمريه الحاضره هو اتزان مؤقت بين النور والظلمه حيث تتم عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي باستمرار متصل باتجاه المستقر بسبب الصراع بين الظلمه والنور وتغلب النور دائما في ذلك الصراع في التكوينات الفلكيه العاديه اسفل المستقر بينما الاتزان تحت تأثر الجاذبيه هو اتزان دائم وهو فرق جوهري بين العقيدتان المتناقضتان . وعندما يشاء الله فانه تعالى يأذن بتوقف عمليه التقدم العمري الطوعي الطبيعي باتجاه المستقر في الاطار الزمني الكوني المتميز من الهندسه المستويه ويحمل التكوين الفلكي ( كوكب الارض ) على السير في الاتجاه العكسي الا وهو الاتجاه نحو الاسفل في ذلك الاطار الى حيث المغرب ومن ثم انفكاك كوكب الارض الى مكوناته الاقل تعقيدا بدرجه واحده من البلورات الجزيئيه الذريه في نهايه عمليه التأخر العمري الكرهي الصناعي العكسيه وهي تلك العمليه التي تنتهي بكوكب الارض الى مواقعه المغرب في الاطار الجزيئي النجمي المتميز من الهندسه المستويه . وتلك هي القيامه حيث لا وجود للجاذبيه الخرافيه .
ان الهدف الاساسي من التأخر الانبعاثي باتجاه المغرب في واقع الامر انما يهدف في المقام الاول الى استخلاص النور من الظلمه في البشر .وهو ما يتم بمواقعه المغرب في نهايه رحله البعث


الساعة الآن 17:47

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir