أين نصل بالتكميم
 

فيزياء الكم تضع أن كل طاقة أو موجة مكونة من كمات من الطاقة فتم تسمية أصغر كم من الطاقة الكهرطيسية بالفوتون وهو نور بلا جذب كتلي (بلا كتلة )
وتم تسمية كمات طاقة الجذب الكتلي بالغرافيتون الذي يسعى العلماء لاثباته بتجارب المسرعات
حتى إذا سكن فوتون مع غرافيتون في مكان اتحدا في جسيم أولي ذري وسمينا الغرافيتونات عندها بجسيمات هيغز حاملة الكتلة والفوتونات بجسيم أولي
وبالتالي كل جسيم هو في حقيقته أمواج تظهر بنيته الموجية عند تسريعه لسرعات قريبة من سرعة الضوء
والفوتون بدوره أوتار خيطية مهتزة وتدور حول نفسها كمسنن حلزوني خيطي يؤثر بما حوله من اوتار الوسط الخيطية
والغرافيتون بدوره أوتار حلقية مهتزة وتدور حول نفسها كمسنن حلزوني حلقي يؤثر بما حوله من اوتار الوسط الحلقي
فاذا اتحد عدد من الفوتونات مع عدد من الغرافيتونات التغى اثر المسننات وتوقف انتشار الموجتين لتشكلان جسيما أوليا

رد: أين نصل بالتكميم
 

أيهما أصح عند تحريك جسيم ذري بسرعة الضوء أنه يتحول لأمواج كهرطيسية بدون كتلة نتيجة فقدانه لأمواج الجذب الهيغزية الغرافيتونية الداحلة بتركيبه مما يعني أشعاع أمواج جذب على الوسط لدى تسارعه مولدة قوى جذب في الفراغ بعيدا عنه مع فقدان قوى جذب الجسيم المتحرك
أم تبقى للجسيم قوى جذبه الكتلية ولا تتحلل أمواج الجذب الداخلة بتركيبه لكن نتيجة كون الكتلة السكونية تعبر عن مقدار سكون الأمواج الجذبية الداخلة بتركيبه فإن تحرك الجسيم بسرعة الضوء يزيل عن الأمواج الجذبوية الهيغزية الداخلة بتركيب الجسيم صفة السكون فتزول كتلته معها وتزول آثار الجذب الكتلي فيه مع الحركة دون أن تتحلل وتنتشر أمواج الجذب منه
فما رأي العلم؟؟؟؟؟؟

رد: أين نصل بالتكميم
 

أين آراء الإخوة بالمنتدى

رد: أين نصل بالتكميم
 

هناك خطأ اعتذر عنه عند ذكري بان الكتلة تنقص بالحركة لأن النسبية تقول تضاف للكتلة كتلة حركية حتى تصبح الكتلة لا نهائية والحجم صفر عند سرعة الضوء والسبب أن الجسم المتحرك بسرعة الضوء يظهر للساكن المراقب بأن الضوء الصادر عن الجسم المتحرك يسير معه فلا يصل منه ضوء لنراه وبالتالي حجمه صفر لانراه وكتلته تزداد بالحركة نتيجة الككتلة الحركية المضافة
أما بالنسبة للمتحرك نفسه بسرعة الضوء فالكتلة والحجم لا يتغيران إنما فقط يتغيران عندما يحسبهما للمراقب الساكن للجسم المتحرك