و ماذا لو كانت جزيرتنا مهجورة و قاحلة كأحلامنا الرمادية ؟
فقد كرهنا الحلم و رأينا الشبح القابع خلف قناعه الزهري ..
أما الطموح .. فقد حطم كثيراً فوق صخور المستحيل ..
و كلما لممنا شتاته .. عادوا لتحطيمه
فتركناه محطماً كما قلوبنا ..
|
اتعليمن لما كرهتى الحلم لانك اعطيتى له فى كل مره نهاية نسجتيها من خيوط واهنه ...... انت من يتحكم بالنهايات ....
ماذا لو لم تكن زهريه ؟؟؟؟؟
اتوقع سؤالك ..... لو لم تكن كذلك حوليها الى مايناسبك ....... عيشى واقعك ........
ايومى
لا مستحيل مع الطموح ........ وانا من استطيع تحطيم صخور المستحيل بطموحى .......
.
.
.
ايومى لى عوده لاستكمال حديثى ...... لانه النت اليوم ب يقطع معايه
