احببت فيها حياءها .... فما ان اظهر انا على مسرح الأحداث حتى تختفي هي... ظللت سنيناً على هذا الحال ... تقدمت لخطبتها ... وافقت .... يالفرحة عمري .. يالفرحة عمري ...
ما هذا؟؟؟؟ ... إنه لم يكن حياءاً !!! لقد كان خجلاً .. شتان بين المعنيين !!.... انهدم كل شئ !... تفرقنا.... ولكن مازالت صورة حيائها الموهوم في مخيلتي.... ما زلت أحبه حتى الآن ......ما أقساه من حب ... حب الوهم