وهذه الأوتار الفائقة لم يتم حتى الآن رصد علمي اختباري لها بعد... وهذه مشكلة لأن أي نظرية غير مدعومة بالرصد تتحول إلى فلسفة لا علم...
هذه الجملة منقولة من مقدمة ما كتبه بروتون عن الموضوع
و هو رأيى أيضا فنظرية الأوتار لها خمس أشكال مختلفة فى بعض الجوانب و منها نظرية الأغشية التى تتصور الجسيمات الأولية فى شكل فقاعات مهتزة فائقة الصغر و رغم الحبكة الرياضية لها فإنها لم تخرج من حيز الإفتراضات الرياضية حتى الآن كما أنه لم تقدم نظرية موحدة ترضى العلماء و العقلاء الرضا الكافى و المقنع بنسبة 100 % و ظنى أن الوصول لنظرية توحيد قوى الطبيعة سيكون أبسط بكثير جدا مما تقدمه و تفترضة نظرية الأوتار أو الأغشية بأبعادها ال 11 أو حتى 26 بتعقيداتها الرياضية الامتناهية