النتيجة هبوط بالتعليم الى ادنى مستوى رغم علو اصوات من يدعون للتغييير متهمين المعلم بالتقصير وانه لا يجيد سوى طريقة التلقين فقط ووضعوا عدة طرق واساليب غربية لا تصلح لنا من تعليم تعاوني وتعليم تفكير والتعليم الذاتي والى اخره
ونسوا أو تناسواأن العلم رغبة أو رهبه فرغبة المتعلم واسرته يهونون اصعب المواقف وحافز الدولة للمتفوق يزيد من هذه الرغبة اما ذا تدخلت المحسوبية في التعيين يصاب المتعلم بالاحباط بمجرد علمه ان من يملك واسطه يعمل والمتفوق لا يعمل هذه هي الرغبه والعوامل المحفزة لها اما الرهبه فلا تحدث عنها فالمعلم صار اضحوكة يتندرون عليه في الافلام
ومنع من العقاب البدني أو العقاب بالدرجات أو العقاب السلوكي او اللفظي
واولياء الامور بدل ان يكونوا مع المعلم صاروا عليه و العاقبة عندكم فلا تلوموا المعلم لو انهار
ولقد اعددت احصاء لعدد المعلمين الذين اصيبوا بالضغط او السكر أو الجلطات بأنواعها في بعض مدارس
ادارتي التعليمية فوجدت الاحصائية مزعجة تجاوزت 5 % فمتى يرفع الظلم عن المعلم فلك الله