أحبتي..
دعونا الآن نوضح اجابة الهـــاوي..
أتذكرون علاقة السرعة اللحظية والتسارع اللحضي..
توجد فيها نهاية..
ولكن عندما تؤول النهاية إلى الصفر..
وكنا نحسب السرعة اللحظية بسهولة..
لكن..ماذا لو كانت النهاية تؤول إلى مالا نهاية..
أتذكرون تلك الدروس في التفاضل والتكامل..كنا ندعوها بالمعتله..لوجود " الملا نهايه "
كانت دروس صعبه نوعا ما..
أتعتقدون أننا درسناها عبثا..
أستحالة..!!!!!!
ألم تتسائلوا يوما ما..
كيف أستطاع الفلكيون حساب بعد تلك المجرات البعيدة..التي لا نراها..أو التي لايصلنا نورها..؟؟!!
ألم تتسائلوا كيف كان بأستطاعتهم حساب كل تلك المسافات الهائلة بكل هذه الدقة..؟؟!!
هناك عدة طرق ..
ولكن يبقى الطريق الأهم لموضوعنا..
بطريقة حساب النهاية عندما تؤول إلى مالا نهاية..
وسأقتبس اجابة الهـــاوي فهي مغنية :
عندما أود أن أحسب النهاية..عندما تؤول إلى مالا نهاية..
فأنا أستخدم هذا النوع من النهايات عندما أود حساب بعد الكواكب و النجوم عنا..
وليست أي كواكب أو نجوم..
بل تلك الكواكب والنجوم التي تبعد عنا مسافات هائلة جدا بحيث نعتبر هذه الكواكب والنجوم في الا نهاية..
وبهذه الطريقة نكون حسبنا نهاية ( أي تواجد الكوكب ) عندما يكون موقعه في اللا نهاية..
أتمنى أن تكونوا أستفدتم..
ودمتم أحبتي..
,,,,,,,,,,,,,,,,