[عبد الله عبد الرحمن]

يمكن باستخدام الكثافة واللزوجة لوسط يحيط بكتلتين أو ما شابه من جزيئات يحدث بينها تجاذب أو علاقة دوران
أن نصل لعلاقة قريبة جدا من علاقة نيوتن المعبرة عن الجاذبية بين الكتل والاجرام
حيث أن حاصل ضرب الكثافة × ثابت غالبا ما يساوي مكعب سرعة جزيئات وجسيمات الوسط الدقيقة المعروفة والغير معروفة × كتلة الحيز الفاصل بين مركزي الكتلتين المنجذبتين كل هذا مقسوم ÷ معامل اللزوجة
حيث يمثل القوى المماسية اللازمة لتحريك طبقتين من المائع مساحتهما وحدة المساحات والبعد بينهما وحدة المسافات بسرعة قدرها الوحدة
ويلاحظ أننا نعبر عن الحيز الفاصل بالضبط بين مركز الكتلتين
فلو كانت الارض فإننا نتخيل وجود فراغ ممتد من مركز الكتلة الأولى الى مركز الأرض من نفس مادة الوسط الفاصل المختلف في صفاته عن صفات الكتلة والارض

M * v ^3 )* ρ ÷ η =
وتساوي
F= (ثابت الجذب ضرب الكتل ÷ مربع البعد بينها)
= الوزن
في حالة جسم على الكرة الارضية

ويلاحظ أن قسمة الكثافة على اللزوجة
هو المعكوس الضربي أو مقلوب قسمة اللزوجة الحركية على الكثافة ويطلق عليها اللزوجة الكينماتية
ووحدتها متر مربع لكل ثانية

العلاقة الثانية المستنبطة من الأولى
هي حاصل ضرب الثابت السابق والذي يعادل غالبا مكعب سرعة الجزيئات المتصادمة فيما بينها من قانون الغازات وبولتزمان × كتلتها شاملة الجسيمات الفائقة الصغر وتقدير سرعة حركتها وتتوقف على مدى اكتشافنا لمزيد من الجسيمات والسرعات المتنوعة القوانين والخصائص
ولكن سنضرب الثابت هذه المرة × خارج قسمة الزمن ÷ مربع المسافة
( M * v ^3 ) * ( t ÷^ r 2 )
حيث المسافة هي البعد بين المركزين والزمن هو اللازم لتقابل الكتلتين وتوقفهما عن الاقتراب
وهذا يحسب من معادلات الحركة
وتتميز هذه العلاقة بما يلي
بأنها تدخل عوامل غير الكتلة والبعد مما يكون له أثر في دوران الاجرام الفلكية وانجذاب المواد الى الأرض وما شابهها
وبالتالي يمكن أن يعزى أي شذوذ عن علاقة نيوتن التقليدية الى العوامل الجديدة والتي يمكن أن تتغير ويمكن ان نستنتجها من الرصد والتجارب العملية والحسابات النظرية المبنية على توقعات مقبولة
كما تتميز بادخال أثر تصادمات الجزيئات المحيطة بالكتل
وتضيف بعدا عمليا للمعادلة يسمح بالوصول الى معادلة مثالية تعبر عن الواقع
كما أن الحركات الدوامية النابعة من بداية تخلق النجوم أو الكواكب أو التيارات الداخلة أو الخارجة الى حيز الكتل سيظهر أثرها على سرعة تصادمات الجسيمات المحيطة وقدر الكتلة لها حيث ستتغير وسيتغير أيضا لزوجتها وكثافتها تغيرات طفيفة وتتوقف على مقدار الضغط الكلي الواقع على حيز الحدث
كما يمكن أن نغير مدلولات الرموز لتناسب ازمنة ومسافات أخرى تنضبط بها المعادلة أكثر
والجميل في العلاقة استنتاج وجود جسيمات أخرى غير جزيئات الهواء وتفسير شذوذ بعض الاجرام مثل نجم يدور حول كوكب ولا تتفق معادلات ابعاد المدار وكتلتيهما مع نيوتن



انتظر تعليقاتكم

[عبد الله عبد الرحمن]

ملحوظة الجسيمات التي ندرسها هي التي تتصادم مع الكتل كما يضاف اليها حالة المادة نفسها التي تمس هذه الجسيمات أي لو ارت الكتل سائلة أو بخارية الشكل فإنها تندمج وسواء كانت سائلة أو غازية الحالة فإننا نحسب سرعة تادمات الجسيمات والجزيئات والبعد بين مركزها الحجمي

وطبعا هناك مشكلة الثلاثة اجسام المعروفة في الفلك بل ومشكلة الثقبين الاسودين نفس المشكلة لا توجد علاقة واحتمال راجح على آخر
ولكني اعتقد ان نفس الفكرة التي تحل بها المشكلتين السابقتين ستحل بها في معادلتي
ويمكن رسم الشكل الهندسي الذي يربط بينها ورسم اقطار من رؤس وزوايا الشكل وموضع التقاءها يكون مركز ثقل
واذا ما كانت الكتل متفاوتة في القدر يتم تغيير طول الضلع بناءا على هذا التغير عن متوسط الكتل الحسابي
أي نرسم شكل يمثل المتوسط الحسابي
وليكن مثلث متساوي الاضلاع
ثم نقوم بتغيير شكل المثلث بناءا على النسب بين الكتل فيتغير شكل المثلث
حقيقة أنا لم ادرس طرق حل الاشكال الفلكي بالتفصيل ولكنها على الطريق لتتعبير اكثر عن الواقع

ملف ورد للمقالة

http://dc530.4shared.com/download/1n...32010-73a5dbf1

[عبد الله عبد الرحمن]

هذا الكلام كتبته على المنتدى الفلكي العربي

هنا


و

هنا

في معرض الرد على موضوع السر وراء ثبات سرعة الضوء وأفضل ما سمعت في هذا وقرأت من ناشر الموضوع أن هناك جسيمات افترض وجودها تقاوم أي جسم كرد فعل لكي لا تزيد سرعته عن سرعة الضوء ولقد سبق وقلت أن هذا يعني تعميم العلاقة التي استتنبطها انشتاين في النسبية ومع هذا هم يستثنون الارض والأجسام في سرعات أقل بكثير من سرعة الضوء فلا يطبقون النسبية إلا في حالة اقتراب السرعة من سرعة الضوء
ولو فعلوا غير هذا لوجب عليهم أن يثبتو تغير كتلة القمر أثناء دورانه في مدار بيضاوي الشكل حول الارض وتزيد سرعته فيه بشكل واضح والارض حول الشمس أو الكواكب وسرعاتها تزيد بكمية أكبر خاصة عطارد لقربه من الشمس والمشترى لكبر كتلته وهذا لا يحدث والا لزادات الكتل عشرات المليارت من الاطنان ومن عجيب العجب أن وحدة القايس الكونية الوحدة الفلكية تم تحديدها بدقة وكأن ما قبلها كان غير صحيح وكذا أعادوا تعيين ثابت الجذب العام بتجربة تشبه أول تجربة تمت لتعيينه قبل 200 عام فوجدوا اختلاف 1 % في القيمة وهذا يعني أن المسافات أو السرعات تتغير بشكل يثير علامة استفهام حول زمن الدوران والذي لو طبقناه مع الارض والشمس لتغير طول السنة الشمسية وهي تشكل جزء من اليوم على خط الاستواء بمقدار النسبة بين طول السنة وطول اليوم أي سيتغير طول اليوم بنسبة 1 الى 365 مقسوم على 100 أي ثانيتين تقريبا وهذا غير وارد
كذا قالوا ان تجربة تمت بدقة أعلى نتج عنها تقدير كتلة الارض بقيمة أقل بعشرة مليارت مرة أقل من الكتلة الأولى المستنبطة قديما

الغيب ما غاب عنك

فلسفة انشتاين تعبر عنه بإسلوب يقدس سرعة الضوء وهو ناجح في بعض المظاهر تماما كقانون الجذب العام
ومع هذا لا يمكنه شرح كيف يدور نظام ثنائي مكون من نجم وكوكب حيث يكون مركز الثقل أقرب للكوكب فيبدو النجم وكأنه يدور حول الكوكب وقد سبق وذكرت ذلك أكثر من مرة
تجربة كافنتدش

سنة 1798

شاهدها فيديو كتبسيط وليس كتعبير عنها بدقة





لو قدرنا حاصل ضرب الكتلتين وقسمنا الناتج ÷ مربع المسافة بينهما
وقارنا بين الناتج
و نفس الكتلة الصغرى وكتلة الارض وكذا قسمنا حاصل الضرب ÷ مربع السمافة بينها وبين مركز الارض
سنجد الفارق 10 مرفوعة لأس 16
أي أن زمن انجذاب الكتلة الصغرى للأرض أكبر 10 مرفوعة لأس 16 مرة من زمن انجذاب الكتلة نفسها للكرة الرصاص التي تزن 30 ثقل كجم
زمن انجذاب الكتلة نفسها لسطح الارض من بعد 20 متر = 2 ثانية تقريبا وبفرض استمرار الحركة حتى مركز الارض تقريبا فإنها تحسب بحساب نصف المسافة وحساب السرعة المتوسطة
أي 6378140 متر ÷ 2
ثم نعوض عن المسافة في معادلة الحركة رقم 3
ع22 = ع21 + 2 ت ف
مربع السرعة النهائية = ناتج جمع مربع السرعة الابتدائية وهي صفر في حالتنا هذه و ضعف حاصل ضرب عجلة الجاذبية والمسافة بين مركز الكتلتين
بعد الكتلتين في التجربة 20 متر
في حالتنا 6378140 متر (نصف قطر الارض)
لأن سرعة سقوط الجسم تتغير مع الزمن
سنحسب نصف المسافة للحصول على سرعة متوسطة
3189070 متر
وبفرض عجلة السقوط الحر 10 متر /مربع ث
عند اهمال مقاومة الهواء سيكون الناتج هو
63781400 متر مربع / ثانية مربعة
السرعة ستكون الجذر التربيعي للقيمة السابقة
7986.33 متر/ ثانية
بقسمة المسافة الكلية ÷ السرعة
لأن السرعة = المسافة ÷ الزمن
798.633 ثانية
800 ثانية تقريبا
لا يوجد أي علاقة بين 800 ثانية وزمن انجذاب الكتلتين في تجربة كافنديش
وإلا فإن الفرق بين تطبيق علاقة نيوتن للجذب العام لكلتي التجربة 30 كجم و50 جم
وتطبقيها في حالة
كتلة الأرض 5.97 × 10 مرفوعة لأس 24 والكتلة الصغرى 35 جم
وثابت الجذب واحد في الحالتين فسيهمل
كما نرى مربع نصف قطر الارض الى مربع المسافة 20 متر
40680669859600 متر مربع
400 متر مربع
40680669859600 ÷ 400 = 101701674649
كتلة الارض ÷ كتلة الكرة الرصاص 35 كجم
1.7057 × 10 مرفوعة لأس 23
بقسمة الناتجين في الحالتين
قسمة الفارق الكتلي ÷ الفارق البعدي
1.7057 × 10 مرفوعة لأس 23
÷
1.01702 × 10 مرفوعة لأس 11
=1.67717 × 10 مرفوعة لأس 12
أي أن زمن الانجذاب سيكون أقل من حالة سقوط نفس الكتلة على الارض وانجذابها الى مركزها أو سطحها أيا كان التقدير 10 ^12
تريليون مرة أو ألف مليار مرة
أي 800 ثانية ستصير
800 ترليون ثانية
السنة الواحدة = 31557600 ثانية
31.5576 مليون ثانية
25.35047025 مليون سنة
بالطبع الكتلتين قد تجاذبتا في زمن أقصاه ساعة
وقد قمت بعمل التجربة في البيت منذو سنوات وبقيم أقل ومسافات أقل ويحدث التجاذب وقد لاحظت أن السبب تصادمات جزيئات الغاز في الهواء المحيط حيث تكون محصلتها أكبر في الجهة البعيدة عن المنطقة الفاصلة بين الجسمين
خاصة لو قمنا بجعل أحد الجسمين بارد والآخر ساخن حيث سيحد انتقال لكتلة الهواء من المنطقة الساخنة الى الباردة بسبب الاشعاع وهذا في النطاق الصغير أما في النطاق الكبير مثل القارات والجزر وما شابه فإن المنطقة الأسخن من الهواء تكون أقل كثافة وأقل ضغط فينتقل الهواء اليها حيث سيكون غيرها أكبر ضغطا
وفي كلا الحالتين ففارق درجات الحرارة سينتج عنه مساهمة في الانجذاب
ويمكن القول بأن قانون الجذب العام يشبع معادلة بولزمان التي عين فيها سرعة حركة الجزيئات في الغاز وتسمى بالحالة المثالية حيث يهمل فيها حجم الجزيئات وأشياء أخرى بينما توجد معادلات أخرى تعبر عن الغاز الحقيقي وفي نطاق من درجات الحرارة محدد ولكنه يخدم معظم أبحاث الفيياء في نطاق الحياة العملية اليومية
لهذا فقد رأيت أن أدخل عامل لزوجة الهواء وعامل سرعة حركة الجزيئات التي تقع في المنطقة الفاصل بين الجسمين وما يتصل بها للتعبير عن ثابت الجذب العام بقيمة تساويه وبالتالي يمكن أن ننسب التغير في قانون دوران النجم تاوبوتيس حول الكوكب المجاور له الى خصائص هذه المنطقة حيث سيكون ثابت الجذب العام عبارة عن خارج قسمة قيمة وحدة قياسها مربع المتر / مكعب الزمن في البسط و لزوجة الوسط في المقام
وقد رأيت بشكل مبدأي
أن أربع البعد بين سطحي الجسمين وأكعب زمن انجذابهما والذي يقدر بـ 800 ثانية في حالة الكتلة الأرضية ووصول الكتلة الساقطة الى مركزها

لحين أرى الناتج هل سيساوي ثابت الجذب العام في الحالة المثالية أم لا
وقد رأيت مبدأيا أن لزوجة الهواء والتي تقدر بـ 24 من مليون نيوتن .ث / مربع المتر

لو صارت في المقام ومربع المسافة (20 متر) وهو 400 متر مربع في البسط وفي المقام أيضا معكب زمن الانجذاب وهو 0.512 مليار ثانية تكعيب

0.0325521 أو 3.25521 × 10 مرفوعة لأس -2 والوحدة هي وحدة ثابت الجذب العام كيلوجرام . مكعب المتر / مربع الثانية
وهي أكبر من ثابت الجذب

لذا سنعوض عن القيم السابقة ...................... اقرأ البحث

بالنقر هنا

وعليه فهناك عدة معادلات تنتظر التجربة العملية لإختيار الأقرب الى النتائج والواقع المشاهد
1- (حاصل ضرب الكتلتين × مربع مساحة السطح الكروية الفاصلة ) ÷ ( مربع المسافة بين مركزي الكتلتين × مربع المتوسط الحسابي للزوجة للمواد المنجذبة والفاصلة بينهما × قيمة زمن الانجذاب بين مركزي الكتلتين مرفوعا لأس 6)
2- (حاصل ضرب الكتلتين × مساحة السطح الكروية الفاصلة × مربع سرعة حركة جزيئات الوسط الفاصل ) ÷ ( مربع المسافة بين مركزي الكتلتين × مربع المتوسط الهندسي للزوجة للمواد المنجذبة والفاصلة بينهما × زمن الانجذاب بين سطحيهما)
3- (حاصل ضرب الكتلتين × مساحة السطح الكروية الفاصلة ) ÷ ( مربع المسافة بين مركزي الكتلتين × مربع المتوسط الحسابي للزوجة للمواد المنجذبة والفاصلة بينهما × مكعب زمن الانجذاب بين سطحيهما) × ثابت وحدة قياسه المعكوس الضرب لوحدة قياس اللزوجة وقيمته ضعف لزوجة الماء تقريبا في حرارة 20 : 25 مئوي وقد تساوي الواحد الصحيح في حالة تطابق النتائج العملية مع النظرية


فيما يلي كلام مشابه خلاصته أن هناك حالة غير مثالية لقوانين الحركة لنيوتن
على الموقع (قفزة فيليكس كتبها المراقب العام)