[عبد الله عبد الرحمن]

[bor=#ff0000]

[gdwl]
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ}
{يَاأَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا}
{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلا سَدِيدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيمًا}
أما بعد،،،
فإن أصدق الحديث كتاب الله، وأحسن الهدي هدي محمد - صلى الله عليه وسلم -، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثةٍ بدعةٍ، وكل بدعةٍ ضلالةٍ، وكل ضلالةٍ في النار، وبعد.

All thanks is to Allah, whom we seek His help and forgivness. We seek refuge in Allah from whatever evil our hearts conceal and from the consequences of our evil deeds. Whoever Allah grants guidance will never be led astray. Whoever He leads astray will never find guidance. I attest that none is worthy of worship except Allah, who has no partners, and that Mohammad is His slave and Messenger.
كتبت ما يلي تعليقا على ما نشر بهذا الرابط
ومعذرة ان كنت اتحامل على بعض ما نشر في المنتدى لكني اعرض فكري وعلقوا على قولي بحوار هادف بناء
http://www.jas.org.jo/forum/viewtopi...p=53071#p53071
لكني اريد ان اسأل
لماذا يقولون أن الكواكب العملاقة الشبيهة بالنجوم والعكس النجوم الصغيرة الشبيهة بالكواكب يمكن الفصل بينهما منعا للخلط
بالنظر لكتلة الشيء فلو بلغ 70 اوو 75 مرة قدر كتلة المشترى على الأقل كان نجما وإلا كان كوكبا
فماذا يكون العمل لو كان هناك القدر الحرج المقدر بالضبط أو أقل منه بجزء يسير
وماذا العمل لو كان مع هذا خطأ ما وهو وارد في الفيزياء والفلك لأشياء كثيرة تؤثر على قياس البعد و زمن التغيرات
وهي تخضع في سبيل تعيين او تقدير الكتلة الى قانون نيوتن وهناك افكار جديدة تثار حوله بين تشكيك للتعديل أو لطرح نوع جديد من الجذب يسمى بالجب الثقيل المعتمد على المسافة وليس مربع المسافة وهو يفسر جاذبية اصافية بين النواة والاكترون وقوة جذب غير معروفة محتمل وجودها بين المجرات وبعضها البعض
هناك الكثير من الصفحات والروابط التي يمكن أن تجعلنا نصل الى وجود نسبة خطأ قد تغير حسابتنا
خاصة أن الغير منظور من الكون اكبر من المنظور
والقوى التي تربط بين غير المنظور وبعضه وبينه وبين المنظور ستكون مجهولة كنتيجة لذلك
أضف لذلك السماوات السبع التي نعرفها جميعا الا الملحدون
تحيط وتغلف الكون ولها كتلة ولها جاذبية ومنبعها في بؤرتها وهي كرات سبع مركز ثقل الكرة في مركز تجويفها وقد تكون الارض او الشمس او المجرة او اي نقطة عند ذلك الموقع وبالالي فهناك قوى لا نعرفها
بجانب ذلك الخالق عز وجل لم يخلق الكون ويتركه يعمل كساعة بل يغير ما يشاء ويحرك بعضه ويسكِّن البعض الآخر
وبالتالي فقوانين الحركة والجذب لا يمكن تعميمها على كل شيء
فيجب ان ننعلم ان علمنا قليل
وانا اريد ان اطرح شيء بخصوص ابعاد المرجات والنجوم
فأنا أشك أن المجرات بنفس الحجم الى ما لانهاية بل هي تقل في الحجم وقد تكون الكتلة كما هي او اقل
والشاهد ان المسافات بيننا وبينها وبين بعضها البعض ستكون اقل مما نظن
بنظرة لقانون بود
سنجد ان بلوتو يشذ عنه رغم ان بود استنتج من المشاهدات ما استننتجه كبلر وجالليو ونيوتن ولكن لم يدخل في تفاصيل رياضية تتعلق بقوى الجسيمات وتفاعلها بين بعضها البعض في اطار لا يغير من شكل المادة (الفيزياء) لأنه لو غيرها لكان ذلك من علوم الكيمياء وهناك علم كيمياء الفضاء مثل الفيزياء الفلكية
فإن بود يقول ان بلوتو سيكون ابعد ونبتون لكنه كان اقرب
لو قلنا ان الخطأ 10 %
وسوف يعمم على باقي الاجرام بعد نصف يوم ضوئي ثم سنة ضوئية ثم آخر النجوم في الكون والمجرات هناك حيث اكتشفت ناسا بعضها في بعد يقدر بـ 30 مليار سنة ضوئية أي اكبر مرتين من المعلوم وهو 13.7 ميليار سنة ضوئية
فإننا سوف نجد البعد يقل عنا المقدر بالرياضيات المستنبطة من بود وما شابه ذلك من قواعد قديمة قد تقتصر على قمر وكوكب او كوكب وشمس فقط
وهو ما يفسر حيرة العلماء في كواكب اقرب مما يتوقعون بالنسبة لنجوم تدور حولها تلك الكواكب
سنجد أنه على بعد سنة ضوئية مثلا سيكون الخطأ الضعف عدة مرات 4 مرات مثلا
وعلى بعد 4 سنوات قد تكون النجوم اقرب فعليا من المقدر لها بـ 10 او 20 ضعف
والمرجة ستكون اقرب مما نظن
النتيجة النهائية
كلما بعدنا صغرت المجرات بشكل اكبر مما نظن والكتلة تقل ولكن بمقدار اقل من مقدار تصاغر الابعاد
وهذا ما يفسر حيرة العلماء في تقارب بعض الكواكب من نجومها وكبر كتلتها
في الحقيقة هي ليست كبيرة ولكنها قريبة جدا وبتطبيق قانون نيوتن سنجد لماذا على هذا البعد الصغير بين جرمين يحدث هذا الدوران السريع جدا خاصة مع بقاء الكتل كم هي أو أقل بنذر يسير مقارنة بالمسافات التي تقل كثيرا عما نقدره لأننا نفترض تعميم القوانين وتجانس الكون كالنظام الشمسي
بل في النظام الشمسي نفسه يوجد شذوذ في المدارات الأمر الذي أخاف الفلكيين من حدوث خطأ فيما توقعوه خاصة في البعيد مثل بلوتو وما بعده وما صغر عن الحجم المألوف فجعلوه بين الكوكب والكويكب
رغم اكتشاف قمرين اضافين لبلوتو ليكون له 4 اقمار الا انهم يصرون على فرضية كونه كوكب قزم
تكوين بلوتو الكيميائي شاذ عن كل ما هو مثله مما نسميه الكواكب الخارجية التي يغلب على تركيبها عدا أنويتها الصخرية الغازات المتجمدة
إنها آيات لا يريد الناس الاعتراف بها
وكأين من آية في السماوات والارض يمرون عليها وهم عنها معرضون الآية من سورة يوسف
عندي الكثير من الكلام اريد ان اقوله
ولكن لعلكم تشعرون ببعضه عندما تطلعون على هذا المجلد الذي لو تعمقنا وتأملنا مليا في كل جزئية فيه وتتفرع منه
ثم تأملنا فيما قال الفلكيون العرب قبل نظرية دوران الارض ككوكب حول الشمس رغم صحتها رياضيا وتطبيقيا على الاقمار الصناعية بنسبة كبيرة
وفي النصوص الشرعية ايضا في الكتب السماوية التي دعت المسلمين الى تغليب فكرة مركزية الارض
سنعلم ان هناك سماء تحيط بالكون ولها تجويف وللتجويف بؤرة فيها ثقالة وتنبع منها جاذبية وتعم كل شيء الا الارض لأنها تقع فيها
ولولا ان الله يمسك الشمس والكواكب والقمر لكي لا تخضع لتلك الجاذبية بل ويسمك مادة الارض وما عليها لسحق كل شيء لقوة هذه الجاذبية النابعة من كبر حجم السماوات فهي كرات سبع سمك كل منها مسيرة 500 عام الشهر يبلغ 1230 كم من مكة للقدس أي 500 عام حوالي 7.5 مليون كم ويبلغ نصف قطر الكرة على فرض صحة المقادير الحالية لحجم الكون 10 مليار سنة ضوئية كل سنة 9 الى 10 مليون مليون كم تقريبا ان لم اكن قد اخطأت نسيا مني للقيمة
فقدروا معي حجم كل كرة ومع سمك كل منها كيف تكون الكتلة وكيف تكون الجاذبية بفرض تعميم جاذبية نيوتن
لم يعمل أحد لهذا الإحتمال أي حسبان
وفي التنزيل
ويمسك السماء أن تقع على الارض إلا بإذنه
والوقوع هو تجمع كل المادة على بعضها عند الارض فتتراكم وتتراكم علينا من كل جانب لتكوين كمية من المادة ليس بينها فراغات إلا ما شاء الله وكأنه مثل نظرية الانسحاق العظيم
ويقول جل في علاه إن الله يمسك السماوات والارض ان تزولا ولئن زالتا إن أمسكهما أحد من بعده
فهو بقدرته التي نعرف عن طبيعتها القليل جدا يمنع زوال الجسيمات الصغيرة عن بعضها التي تكون الكتلة والطاقة وبيمنع زوال وتلاشي الكون عن الصورة التي نراه عليها من مادة وطاقة وهيئة وسرعة وسكون وقيمة حياة واستقرار
فترك لنا بكل الاحتمالات ما يدل على نعمته البالغة وقدرته الفائقة
ولخلق السماوات والارض اكبر من خلق الناس ولكن أكثر الناس لا يعلمون
يسألونك عن الروح قل الروح من أمر ربي وما أوتيتم من العلم إلا قليلا
سورة الاسراء
وهي معجزة تدل على سرع اكبر من الضوء بملايين المرات
الارض مثلا لو درات على بعد كيلو ونصف من سطح الشمس
قد تصل سرعتها لتهرب من ابتلاع الشمس لها سرعة الضوء ولو صارت على بعد من الشمس 150 متر لوصلت السرعة الى 5 اضعاف سرعة الضوء
ق نقبل فرض انشتاين لتحول المادة لطاقة في حدود سرعة الضوء او ما يعادلها ولكن بتعديل يفي بالغرض في ثابت الجذب العام لتكون الشمس على بعد أقل بحيث تكون الارض عند هذه السرعة سرعة الضوء تدور حول نقطة في باطن الشمس على بعد مليمتر ونصف أو ما شابه ذلك لتكون عمليا في حالة انصهار وتشتت لكل جسيماتها في صورة طاقة مبعثرة ومنطلقة في كل اتجاه
http://dc423.4shared.com/download/lw...71655-95567ac5
ارجو ان تعلموا ان كل علومنا ما هي الا جزء يسير ينفعنا ويعلنا نعلم حقيقة صغر قدر علومنا ويجب ان نعلم ان ما نحن عليه نظريات والحقائق كثير منها نسبي وقد يتغير في المستقبل القريب او البعيد او يوم القيامة وان الله ترك لنا ما نتعلم منه السفر في الفضاء وما يدل على انه الذي وضع الكواكب في مدارات كما يمكننا ان نضع قمرا صناعيا ولكن شتان بين المدايرن واستقرار كل منها في مداره فنحن نتعلم من الطبيعة ونحاكيها لكي ننجح ولا نقدر على ذلك بنسبة مئة بالمئة
[/gdwl]

[/bor]