ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
اكتشاف فكرة جديدة وخطيرة في الفيزياء عامة والكونية خاصة |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اكتشاف فكرة جديدة وخطيرة في الفيزياء عامة والكونية خاصة
الاعتقاد بأن الالكترون يتحرك حركة موجية من باب تعميم فكرة الطبيعة المزدوجة لكل جسيم سواء كان كم طاقة (فوتون) أو جسيم مشحون في الذرة أو حتى غير ذلك ككوكب أو نجم
يجعلنا ننظر للإلكترون على أنها جسيم يعلو ويهبط أثناء دورنها في مستوى أفقي حول نواة الذرة وبالتالي فإن انطلاق طاقة ضوئية منه عند اثارته بطاقة كهربية أو حرارية أو غير ذلك كطاقة كيميائية ونووية مثلا يجعلنا نعلم أن مجرد وجود سرعة له أثناء دورانه حول النواة في مستوى أفقي وسرعة أخرى وهي التي يتذبذب بها لأعلى ولأسفل يجعلنا نخصم جزء من سرعة انطلاق الفوتون المنبعث من الالكترون المثار ولعل هذا يساهم نوعا ما في خفض سرعة انطلاق الفوتون بحيث تكون هذه السرعة تساوي سرعة الضوء فقط وبالتالي نهمل سرعة الالكترون نفسه والتي هي تقريبا سرعة النواة والمادة ككل التي هي مصدر الضوء الذي نتحدث عنه ولكن ليست سرعة انطلاق المادة هي نفسها سرعة تذبذب الالكترون وقد تكون كذلك اذا كانت سرعة الضوء فعلا ثابتة فهذا سؤال نحتاج الى البحث له عن اجابة عملية مثل نظرية انشتاين نفسها بعيدا عن مجرد وضع بعض جوانبها تحت الاختبار أو تفسير الظواهر المستعصية في تفسيرها بالفيزياء التقليدية وأما عن مسألة تبعية الالكترون لنواة الذرة فإن قوة ارتباط الذرات تعتمد على الروابط الكيميائية وهي بين الكترونات أسطح الذرات وبالتالي فالذرات مرتبطة معا وسرعتها متساوية في جميع نقاط المادة في مصدر الضوء المتحرك وبالتالي فقد تكون نواة كل ذرة هي التي تتأخر قليلا في اكتساب سرعة المادة ككل وبالتالي تكون سرعتها في كل لحظة دققة من الزمن تساوي سرعة الالكترون لكن موقعها متأخر عن موقع الالكترون ومن الممكن أن نقول أن الالكترونات بسبب اثارتها تتغير سرعتها ومن الممكن أن نقول أن الطاقة التي تسري في المادة تحت مسمى طاقة الحركة تغير من سرعة الالكترونات وبالتالي فمجموع كل هذه التغيرات يمكن في حالة صحة نظرية انشتاين في ثبات سرعة الضوء وعدم تأثرها بسرعة المصدر النابع منه أيا كانت أن تكون مساوية لسرعة المصدر في عكس اتجاهه وبالتالي فلو طبقنا قانون جمع السرعات سوف تكون المحصلة سرعة الضوء التقليدية ولكني لست ممن يؤمن بإستحالة تواجد جسيمات ضوئية أو موجية مثله بسرعة أكبر من الضوء وقد قرأت أن بعض الفوتونات يمكنها أن تتحرك بسرعة أكبر قليلا من سرعة الضوء في الفراغ كما قدرت في المعامل بالقياس والتجربة والحسابات من المعادلات بمعرفة كثافة الهواء والفراغ وذلك على الويكيبديا الموسوعة الحرة ثانيا سرعة الضوء بالمتر لكل ثانية = 300 مليون وبالنانو متر لكل ثانية 300 مليون × مليار = 300 ألف مليون مليون وبالانجستروم لكل ثانية أكبر عشر مرات أي = 3 مليون مليون مليون وفي فيمتو ثانية واحدة يقطع الضوء مسافة = العدد السابق ÷ ألف مليون مليون أي 3000 انجستروم أو 300 نانو متر وعلى حد علمي أن المسافة في أي ذرة في مادة يمكن أن تكون مصدر للضوء ليست فيها مسافة بهذا القدر وبالتالي فأقل وحدة زمنية مكتشفة حديثا وتخص زمن تفاعل جسيمات المادة كالذرة والجزيئات لا يمكن للضوء أن يقطع خلالها مسافة أقل من 3000 انجستروم ملاحظة جانبية ( يمكن بالنظر لأبعاد الالكترون الى الذرة من حيث القطر والكتلة وهي بنسبة 1 الى 10000 تقريبا ) أن نقول بحركة الالكترون وما يشبهه لمسافة أقل ألف أو 10 آلاف مرة أي 3 انجستروم أو 0.3 انجستروم وهذا من قبيل اختلاف كمية التحرك لختلاف الكتلة بين نواة الذرة والالكترون أو الذرة ككل والالكترون) وبالتالي ففكرة تغير سرعة الالكترونات في اتجاه معاكس أثناء نشوء الفوتونات منها في مادة هي مصدر للضوء وتتحرك بسرعة معينة غير ممكن وانما الممكن أن تتحرك بسرعة المصدر الضوئي نفسها في الاتجاه المعاكس وبالتالي تخصم نفس السرعة عند جمع سرعة الضوء وسرعة المصدر الضوئي ولعل هذا سبب منطقي في عدم اقتناع انشتاين بسرعة أكبر من الضوء أو أن المادة تتضخم عند وصولها لهذه السرعة الى ما لا نهاية ولعل الغرض من ذلك التعبير الفيزيائي فقط عن كلمة ليس لها معنى في الرياضيات وهي الجانب الرياضي و الرقمي والرمزي الذي يعبر عن فكرة انشتاين وهناك مسألة مهمة وهي كما أمكن للعلماء تعميم فكرة الازدواجية للجسيم والموجة (الفوتون) فإننا بتطبيق نفس الفكرة يجب أن نقول بما أن الجسيم يتحرك بصورة موجية تتناسب مع اقتراب سرعته من سرعة الضوء فإن قانون جمع السرعات يتناسب أيضا بنفس الدرجة فيكون غير ممكن في حالة سرعة الضوء أو ممكن ولكن بدرجة قليلة تكاد تكون جزء من الف مليون جزء كقيمة النانو أو أقل كقيمة الفيمتو وتكون نسبة تطبيق قانون جمع السرعات أكبر ما يمكن عند سرعة قريبة من الصفر متر لكل ثانية وبالتالي يمكن أن نضع ثابتا يعبر عن قيمة سرعة المادة الى سرعة الضوء بحيث يساوي الثابت قيمة عظمى عند الصفر وقيمة الصفر عند سرعة الضوء ويكون مداه 300 مليون وحدة بين القيمتين كأن يكون الثابت عبارة عن خارج قسمة سرعة الضوء طرح سرعة المادة المنفصلة ÷ سرعة الضوء وتكون معادلة جمع السرعات عبارة عن الثابت السابق مضروب ×( سرعة الجسم الأول + سرعة الجسم الثاني ) ولكن هذا لا يكفي لجعل المعادلة معبرة عن القانون بشكل كامل لذا سنختصر ضرب الثابت في الكتلة الأكبر والتي تكون سرعتها أقل من سرعة غيرها في الاتفصال فمثلا الشمس عند انفصال فوتون من أحد ذراتها تكون هي الأكبر كتلة والفوتون رغم فائقية سرعته أقل كمية تحرك لذا فيمكن التعبير عن المعادلة كالتالي جمع السرعات = ثابت × الكتلة الأكبر + سرعة الجسم المنفصل وبهذا عندما تكون سرعة الجسم المنفصل سرعة الضوء فإن الثابت = صفر ولا يتبقى الا سرعة الكتلة المنفصلة وهي الفوتونات سرعة الضوء - سرعة الكتلة المنفصلة وهي سرعة الضوء (= صفر) ÷ سرعة الضوء ويمكن التعبير عنها كما يلي ( ( 1 - (سرعة الكتلة المنفصلة ÷ سرعة الضوء) ) × سرعة الكتلة الأكبر ) + سرعة الكتلة المنفصلة وهذه المعادلة نحسب بها سرعة جسم داخل جسم آخر ويتحرك بداخله مثل شخض يسير داخل قطار أو طائرة وأيضا فوتون ينطلق منفصلا عن جسم الشمس ويمكن تطبيق المعادلة على فوتون وذرة في الشمس أو مجموعة فوتونات تقدر كطاقة تنتج من تحول الكتلة في الشمس منفصلة عن الشمس في حالة ارتباط الجسمين ببعضهما وانفصال أحدهما عن الآخر وأخيرا فالسرعة النهائية التي يتحرك بها جسم منفصلا عن جسم آخر أو بداخل تجويفه بحيث يكون مكتسبا سرعة الجسم الأول قبل حركته بسرعة ذاتية جديدة السرعة النهائية = سرعة الجسم الذاتية + ( ثابت × سرعة الجسم الأساسي أو الأكبر كتلة) حيث الثابت = سرعة الضوء - سرعة الجسم الذاتية ) ÷ سرعة الضوء أو الثابت = 1 - ( سرعة الجسم الذاتية ÷ سرعة الضوء) السرعة الذاتية هي السرعة الجديدة المختلفة عن سرعة الجسم الأساسي والجسم الأساسي هو الذي يتحرك ومعه الجسم الأصغر حيث يكتسب الأصغر سرعة الأكبر ابتداءا ثم يتغير حاله فيتحرك بسرعة جديدة مكتسبا سرعته مع الجسم الأكبر وهي تشرح كما قلت في الأساس سرعة قذيفة تنفصل عن قاذفة تتحرك بسرعة ما أو نجم يتحرك بسرعة ما في مسار سيتحرك فيه ضوء مكون من فوتونات تنفصل عن النجم بسرعة الضوء والغرض منها أن تكون فوتونات الضوء غير مكتسبة سرعة النجم عند الانفصال وهي نسبية تفسر نظرية انشتاين في حالة صحتها وأن الضوء لا يكتسب سرعة مصدره في حالة ارتباط الجسمين ببعضهما وانفصال أحدهما عن الآخر وكما رأينا ان الالكترون أو نواة الذرة ومعها الالكترون لو تراجع أو تراجع أثناء انفصال الفوتون عنه ليلغي سرعة المادة أو المصدر الضوئي فلا تضاف للفوتون اثناء انطلاقه بسرعة الضوء لأن السرعة الذاتية التي عليه المصدر الضوئي لحظة الاتفصال تبددت بفعل هذا التراجع بسرعة معينة في اتجاه معاكس لاتجاه مسار الضوء ولأن أقصى قيمة يمكن تخيلها للسرعات هي قيمة سرعة الضوء فإن تطبيق هذه الفكرة يجعلنا نصل لمسافة 3000 انجستروم في الفيمتو ثانية الواحدة ولأن ابعاد الذرة والجزيئات أقل بكثير من هذه القيمة فإن السرعة التي يمكن أن تصل اليها المادة أقل ألف مرة أو عشرة آلاف مرة حتى تكون حركة الالكترون في نطاق انجتسروم أو قريب من هذ القيمة أكثر و أقل وبالتالي فسرعة المادة لا تضاف للضوء لأن جسيمات المادة من الداخل تتحرك في اتجاه معاكس للضوء وهي الالكترونات ويتغير شكل المدار ويمكن أن يكون الإلكترون أثناء حركته الموجية يضطرب فتتغير حركته في مسار عمودي على اتجاه حركت حول النواة وتكون النتيجة أن يتغير موقعه بالنسبة للنواة في نفس اللحظة التي ينطلق فيها الفوتون من الالكترونات وتؤدي لنفس الفكرة وهي أن نجد مبرر لكي لا يكتسب الفوتون سرعة المصدر الضوئي وكما رأينا أنه لو أخذنا الفيمتو ثانية كوحدة أصغر للزمن فإن الالكترون لو تحرك حركة قصوى كسرعة الضوء فإنه سيتحرك مسافة أكبر من مساحة الذرة وهذا لا يحدث والا لتغير شكل الذرة والجزيئات والمادة بشكل يحدث معه انكماش في الذرة كبير وبالتالي فأكثر سرعة ممكن أن نجدها في نطاق فيمتو ثانية هي أقل 1000 الى 10 آلاف مرة من الضوء أي 300 كم / ثانية أو نقول أن هناك وحدة زمنية أصغر من الفيمتو ثانية وذلك لأن هناك في الفلك سرعات أكبر من 300 كم /ث فمثلا سرعة دوران الشمس حول المجرة 250 كم /ث أو نقول أن هناك سرعات أكبر من الضوء بقليل ولكن في نوم بعيد ولعل كبر كتلتها يشكل مقاومة لها اثناء الانطلاق وبالتالي تقل سرعتها مرة أخرى ومن الناحية الرياضية تكون سرعة الجسم المنفصل عن جسم آخر كان يسير بسرعته خاضعة للعلاقة السرعة المكتسبة من جسم متحرك = 1- ( سرعة الانفصال ÷ سرعة الضوء) ويمكن أن تكون العلاقة السرعة النهائية لجسم ينفصل عن آخر 1 - تربيع ( سرعة الانفصال سرعة الضوء) وقد يكون التربيع موافق لطاقة الحركة وطاقة المادة التي تعتمد على التربيع وفي حالة تساوي الكتلتين تطبق العلاقة على أي منهما والهدف من العلاقة تفسير وتعيم لفكرة انشتاين بحيث يظهر على السرعات القربية من الضوء ويمكن أن يكون التربيع المظهر الأكثر انتشارا ويكون الأس نوني ويعتمد على تجارب لكل سرعة في نوعية من المادة ومرجعية من الكون وهذه الاضافة تحتاج لنظر الفيزيائيين وها أنا أعرضها عليكم والموضوع من بدايته على المنتدى التالي http://www.jas.org.jo/forum/viewtopi...p=58015#p58015 التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن ; 18-07-2012 الساعة 20:02 |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
الانتقال إلى العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
العرض الشجري |
|
|