ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
عجائب الفلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
عجائب الفلك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عجائب الفلك
علماء فلك: مجرة أندروميدا أكبر مما كان يعتقد العلماء قال علماء في الفلك مؤخراً: إن حجم مجرة أندروميدا زاد ثلاث مرات، الأمر الذي يعدُّ غريباً على طبيعة هذه المجرة المعروفة أنها لا تتمدَّد. إلا أن مقاسات جديدة تشير إلى أن أندروميدا، وهي أقرب مجرة إلى مجرة درب التبانة، أكبر ثلاث مرات مما كان علماء الفلك يعتقدون. ويعتقد العلماء الآن أن مجموعة صغيرة متناثرة ورفيعة من النجوم كان يُعتقد في وقت من الأوقات أنها هالة ضوئية هي في الحقيقة جزء من القرص الرئيسي لمجرة أندروميدا. وهذا يجعل المجرة اللولبية تمتد لمسافة تزيد على ۲۲۰ ألف سنة ضوئية، أي ثلاثة أمثال التقدير السابق الذي تراوح بين ۷۰ ألفاً إلى ۸۰ ألف سنة ضوئية. وقال العلماء أمام مؤتمر للجمعية الفلكية الأمريكية بمدينة مينابوليس: إنه يبدوأن الأطراف الخارجية لقرص المجرة تكونت عندما اصطدمت مجرات أصغر ببعضها البعض. وقال رودريجو إيباتا من مرصد ستراسبورج الفلكي في فرنسا: إن هيكل المجرة وعر بصورة لا يمكن معها أن يكون قد تشكَّل بطريقة أخرى. وأضاف إيباتا قائلاً في بيان: «سيكون من الصعب جداً ملاءمة اكتشاف هذا القرص العملاق مع نماذج المحاكاة المعدة بالكمبيوتر لتشكيل المجرات. فليس من المعتاد رؤية أقراص عملاقة دوَّارة تتكون من تراكم حطام مجرات صغيرة». وتعاون إيباتا وسكوت تشابمان من معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا وزملاء لهما في بريطانيا وأستراليا اعتماداً على ملحوظات سجَّلها التلسكوب «كيك ۲» في هاواي. كما قاموا بدراسة حركة ما يقرب من ۳ آلاف نجم كان يُعتقد أنها مجرد هالة ضوئية وليست جزءاً فعلياً من قرص المجرة. وقال فريق إيباتا: إن هذه النجوم في الحقيقة تقع على سطح قرص المجرة أندروميدا نفسه، وتتحرك بسرعة تشير إلى أنها في مدار قريب من مركز المجرة. وتبعد أندروميدا عن كوكب الأرض حوالي مليوني سنة ضوئية. والسنة الضوئية هي المسافة التي يقطعها الضوء في عام، وهي حوالي ۱۰ تريليونات كيلومتر. اكتشاف كوكب يشبه الأرض خارج نظامنا الشمسي اكتشف فريق من علماء الفلك الأمريكيين من خلال دراسة أجريت في مرصد كيك الشهير في هاواي أن كوكباً يقع على بعد ۱۵ سنة ضوئية في كوكبة برج الدلولا يشبه الأرض فقط لكنه أيضاً أصغر كوكب اكتشف حتى الآن خارج نظامنا الشمسي. وقال أحد أعضاء فريق البحث ستيفن فوجن من جامعة كاليفورنيا في سانتا كروز: «نوسع مداركنا فيما نستطيع اكتشافه ونقترب أكثر من العثور على كواكب تشبه الأرض». وكان يعتقد أن الاكتشاف الذي أعلن عنه الأسبوع الماضي هو أول كوكب صخري يدور في فلك نجم يشبه الشمس. وقال مايكل تونر من مؤسسة العلوم الوطنية وهي مؤسسة تقع في ضواحي واشنطن وتمول جزءاً من الدراسة: «نتائج اليوم هي أهم خطوة للإجابة على أحد أعقد الأسئلة التي يمكن أن يسألها الإنسان وهو: هل نعيش وحدنا في الكون؟» لكن الكوكب قريب جداً من نجمه «جليس ۸۷۶» لدعم الحياة كما نعرفه. وكان يعتقد أن درجة الحرارة على سطحه تتراوح بين ۲۰۰ و۴۰۰ درجة سيليزية وأنه قريب جداً من شمسه التي تدور حوله في غضون يومين من أيام الأرض. حجم الكوكب أكبر من حجم الأرض سبع مرات ونصف تقريباً لكن قبل اكتشافه كانت الكواكب المئة والخمسين التي اكتشفت خارج نظامنا الشمسي أكبر من كوكب أورانوس الذي يعادل حجمه حجم الأرض ۱۵ مرة. وقال بول بوتلر من مؤسسة كارنيجي في واشنطن وأحد أعضاء فريق البحث «إنه يشبه ابن العم الأكبر للأرض». ولم يتمكن علماء الفلك من رؤية الكوكب بالتليسكوب. ولكنهم اكتشفوه عن طريق مراقبة حركة خفيفة في شمسه وهوما أعطاهم الثقة في استكشاف كواكب أخرى أصغر في مكان آخر. ومكنت الحركة الخفيفة العلماء من تقييم حجم الكوكب واستنتجوا أن الكوكب منخفض جداً وبالتالي لا يستطيع الاحتفاظ بالغاز مثل كوكب المشتري ومن ثم ربما كان كوكباً صخرياً. واكتشف العلماء أيضاً ثلاثة كواكب صخرية أخرى لكن جميعها تتسم بالصغر وتدور بسرعة وتصدر نبضات منتظمة من الإشعاع المستقطب أو أنها نجوم منهارة. بالون داخل تليسكوب يمنح علماء الفضاء رؤية أفضل للمجرات أطلق فريق من الباحثين الدوليين، يقودهم فلكيون من جامعة بنسيلفينيا، أكثر تليسكوب حساس من نوعه يعمل بواسطة بالون. والبالون الذي يحمل تليسكوباً ضخماً ذا فتحة أقل من الملليمتر، أطلق عليه اسم «بلاست»، وسيسافر في رحلة لمدة تسعة أيام في الطبقات العليا للغلاف الجوي، حيث سيقوم بجمع بيانات وصور للمجموعة الشمسية الأرضية، وللضوء الذي يوضح تفاصيل تكوين النجوم والمجرات. وكان البالون قد انطلق في اليوم الحادي عشر من شهر يونيو الماضي، من معامل مؤسسة الفضاء السويدية في فيرونا، السويد، تحمله التيارات الهوائية باتجاه كندا حيث من المتوقع أن يتم استرداده هناك. ويحوي بلاست، هذا البالون العملاق، ۷۳ مليون قدم مكعب من غاز الهيليوم، ولا يتواجد على متنه بشر، ويطير على ارتفاع ۱۲۰ ألف قدم فوق سطح الأرض، متعدياً التلوث والظروف المناخية التي تعوق عمل أفضل التلسكوبات الأرضية. وعندما ملئ البالون، صار بحجم استاد كرة القدم. يقول مارك دفلين، الأستاذ بقسم الطبيعة والفلك والمسؤول الأول عن مشروع بلاست: «لأن البالون لن يبقى معلقاً في مكان ثابت في السماء، فإن هذه النوعية من التلسكوبات البالونية لديها الكثير من إمكانات التلسكوبات الفضائية، ولكن بتكلفة أقل بكثير». م ن ق و ل |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
الانتقال إلى العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
العرض الشجري |
|
|