ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
●●●«« ســورة الكـهــف » »●●● |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() حاااااولوا الرد قبل يوم الجمعة حيث سأقوم بتنزيل الجواب؟
|
#2
|
|||
|
|||
![]() غدا" سأنزل الحل .....
لم ارى تفاعلكم |
#3
|
|||
|
|||
![]() إجابة السؤال :
كلمة(استطاع) تقال للأمر الذي يبذل فيه جهداً أكبر، أما (اسطاع) فتقال للأمر الذي فيه جهد أقل قال ابن كثير رحمه الله في تفسيره: يقول تعالى مخبراً عن ياجوج وماجوج، انهم ما قدروا على ان يصعدوا من فوق هذا السد، ولا قدروا على نقبه من اسفله، ولما كان الظهور عليه اسهل من نقبه قابل كلا بما يناسبه، فقال: {فما اسطاعوا ان يظهروه وما استطاعوا له نقبا) ويؤيد هذا الفرق القاعدة البلاغية : الزيادة في المبنى تقتضي الزيادة في المعنى . |
#4
|
|||
|
|||
![]() يعطيكم العافية ويؤكد هذا ثلاث أيات في نفس السورة وهي : (إنك لن تستطيع معي صبرا ) (إنك لن تستطع معي صبرا ) ( إنك لن تسطع معي صبرا ) وكلها تأتي في سياق سؤالك , وفي أجابة أبو صالح الله يعطيكم العافية تحياتي لكم
__________________
نحن قوم إذا ضاقت بنا الدنيا اتسعت لنا السماء فكيف نيأس ؟!! |
#6
|
|||
|
|||
![]() تفسير الآية 23 و24
{وَلا تَقُولَنَّ لِشَيْءٍ إِنِّي فَاعِلٌ ذَلِكَ غَدًا * إِلا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ وَقُلْ عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا} هذا النهي كغيره، وإن كان لسبب خاص وموجها للرسول صل الله عليه وسلم، فإن الخطاب عام للمكلفين، فنهى الله أن يقول العبد في الأمور المستقبلة، {إني فاعل ذلك} من دون أن يقرنه بمشيئة الله، وذلك لما فيه من المحذور، وهو: الكلام على الغيب المستقبل، الذي لا يدري، هل يفعله أم لا؟ وهل تكون أم لا؟ وفيه رد الفعل إلى مشيئة العبد استقلالا، وذلك محذور محظور، لأن المشيئة كلها لله {وما تشاءون إلا أن يشاء الله رب العالمين} ولما في ذكر مشيئة الله، من تيسير الأمر وتسهيله، وحصول البركة فيه، والاستعانة من العبد لربه، ولما كان العبد بشرا، لا بد أن يسهو فيترك ذكر المشيئة، أمره الله أن يستثني بعد ذلك، إذا ذكر، ليحصل المطلوب، وينفع المحذور، ويؤخذ من عموم قوله: {وَاذْكُرْ رَبَّكَ إِذَا نَسِيتَ} الأمر بذكر الله عند النسيان، فإنه يزيله، ويذكر العبد ما سها عنه، وكذلك يؤمر الساهي الناسي لذكر الله، أن يذكر ربه، ولا يكونن من الغافلين، ولما كان العبد مفتقرا إلى الله في توفيقه للإصابة، وعدم الخطأ في أقواله وأفعاله، أمره الله أن يقول: {عَسَى أَنْ يَهْدِيَنِ رَبِّي لِأَقْرَبَ مِنْ هَذَا رَشَدًا} فأمره أن يدعو الله ويرجوه، ويثق به أن يهديه لأقرب الطرق الموصلة إلى الرشد. وحري بعبد، تكون هذه حاله، ثم يبذل جهده، ويستفرغ وسعه في طلب الهدى والرشد، أن يوفق لذلك، وأن تأتيه المعونة من ربه، وأن يسدده في جميع أموره. |
#8
|
|||
|
|||
![]() الاستاذ ناصر الاجابة صحيحة بارك الله فيك
الاستاذ البالود شكرا" لتعزيز الاجابة جود رعاااك الله |
#9
|
|||
|
|||
![]() يعطيك العافيه وبارك الله فيك ،،،
|
#10
|
|||
|
|||
![]() السؤال الثاني......
في قصة الخضر مع موسى عليهم السلام.. لماذا ذكر في الآيتان..(79-80-81) فأردت أن أعيبها_ _ فأردنــا أن يبدلهمامنسوبه للخضر عليه السلام بينما في الاية التي تليها(فأراد ربك )؟؟ مـــــــــــالحكمة في ذكر (أردت_أردنا) في الايتان(79-81) وفي(82) أراد ربك؟؟ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|