ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
{ مُميز } شيءٌ من تأويل | ~ |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() ماشاء الله ,,
الموضوع في تقدم بارك الله فيكم .. |
#2
|
|||
|
|||
![]() الله يرحمها وينور قبرها ويغفر لها ولي جميع المسلمين والمسلمات
|
#3
|
|||
|
|||
![]() .,,
رحمهآ الله الله يع’ــطيكِ العآفيه فيمآ تقدمينه .. .,, |
#4
|
|||
|
|||
![]() قوله تعآلى :
( بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ) . . { بل الإنسان على نفسه بصيرة } : بل للإنسان على نفسه من نفسه رقباء يرقبونه بعمله , ويشهدون عليه به . عن ابن عباس ,في تفسيره قوله : { بل الإنسان على نفسه بصيرة } سمعه وبصره ويداه ورجلاه وجوارحه. قال ابن زيد هو شاهد على نفسه , وقرأ : { اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا } . و عن قتادة قال إذا شئت والله رأيته بصيرا بعيوب الناس وذنوبهم , غافلا عن ذنوبه .. تفسير الطبري .. انتـهـى =) |
#5
|
|||
|
|||
![]() قوله تعآلى :
( بَلِ الْإِنسَانُ عَلَى نَفْسِهِ بَصِيرَةٌ ) . . { بل الإنسان على نفسه بصيرة } : بل للإنسان على نفسه من نفسه رقباء يرقبونه بعمله , ويشهدون عليه به . عن ابن عباس ,في تفسيره قوله : { بل الإنسان على نفسه بصيرة } سمعه وبصره ويداه ورجلاه وجوارحه. قال ابن زيد هو شاهد على نفسه , وقرأ : { اقرأ كتابك كفى بنفسك اليوم عليك حسيبا } . و عن قتادة قال إذا شئت والله رأيته بصيرا بعيوب الناس وذنوبهم , غافلا عن ذنوبه .. تفسير الطبري .. مااروعه من كلام ,, بارك الله فيك ![]() بالتوفيق |
#6
|
|||
|
|||
![]()
حييت أخ فيصل .. |
#7
|
|||
|
|||
![]()
امين .. وجزاك الله خيرا
أسعدك المولى .. |
#8
|
|||
|
|||
![]() ( لَوْ أَنزَلْنَا هَذَا الْقُرْآنَ عَلَى جَبَلٍ لَّرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُّتَصَدِّعًا مِّنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ)
. . وقوله :{ لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله } : لو أنزلنا هذا القرآن على جبل , وهو حجر , لرأيته يا محمد خاشعا ; يقول : متذللا , متصدعا من خشية الله على قساوته , حذرا من أن لا يؤدي حق الله المفترض عليه في تعظيم القرآن , وقد أنزل على ابن آدم وهو بحقه مستخف , وعنه , عما فيه من العبر والذكر , معرض , كأن لم يسمعها , كأن في أذنيه وقرا عن ابن عباس قوله : { لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشيه الله } . .. إلى قوله : { لعلهم يتفكرون } قال : يقول : لو أني أنزلت هذا القرآن على جبل حملته إياه تصدع وخشع من ثقله ومن خشية الله , فأمر الله عز وجل الناس إذا أنزل عليهم القرآن , أن يأخذوه بالخشية الشديدة والتخشع وقوله : { وتلك الأمثال نضربها للناس } : وهذه الأشياء نشبهها للناس , وذلك تعريفه جل ثناؤه إياهم أن الجبال أشد تعظيما لحقه منهم مع قساوتها وصلابتها . وقوله : { لعلهم يتفكرون } : يضرب الله لهم هذه الأمثال ليتفكروا فيها , فينيبوا , وينقادوا للحق . ’ جامع البيان عن تأويل آي القرآن .. للطبري ‘ انتـهـى =) |
#9
|
|||
|
|||
![]() { وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجًا (2)
وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا (3) } اي من اتقى الله ؛ جعل له فرجا و مخرجا من كل شدّه و مشقّه ! فمن لم يتق الله وقع في الشدائد و الآصار و الأغلال التي لا يقدر على التخلص منها والخروج من تبعتها ! وقوله : " وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِبُ " اي : يسوق الله الرزق للمتقــّـي من وجه لا يحتسبه ولا يشعر به ! " وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ " اي : في امر دينه و دنيآه بأن يعتمد على الله في جلب ما ينفعه و دفع ما يضرّه ويثق به في تسهيل ذلك " فَهُوَ حَسْبُهُ " اي : كآفيه الامر الذي توكل عليه به , واذا كآن الأمر في كفآلة الغني القوي العزيز الرحيم فهو اقرب الى العبد من كل شي ! ولكن ربما ان الحكمة الإلهيه اقتضت تأخيره الى الوقت المنآسب له ؛ فلهذا قال الله تعآلى " إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِه " اي : لا بد من نفوذ قضآئه و قدره ! و لكنه " قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا " اي : وقتاً و مقداراً لا يتعدّآه ولا يقصر عنه . , . . . . من اعتمد على الناس ملّ و من اعتمد على ماله ذلّ و من اعتمد على عقله قلّ و من اعتمد على علمه ضلّ و من اعتمد على " الله " فلا ملّ و لا ذلّ و لا قلّ و لا ضلّ ! انتـهـى =) |
#10
|
|||
|
|||
![]() " أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ "
* قال الحارث المحاسبي في كتابه رسالة المسترشدين : { وراع همك بمعرفة قرب الله منك وقم بين يديه مقام العبد المستجير تجده رؤوفًا رحيمًا } وما أسرع إجابته وما أشد عونه لمن وقف بين يديه مستجيرًا به ليس في قلبه إلا الله - تعالى-. * وقال السعدي في تفسيره : اي هل يجيب المضطر الذي اقلقته الكروب وتعسر عليه المطلوب واضطر للخلاص مما هو فيه الا الله وحده ! ومن يكشف السوء اي البلاء والشر والنقمه الا الله وحده ! انتـهـى =) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|