[نمبر ون]

ليس جميع المتضريرن هم اجانب وكفره
بل هناك نسبه كبيره جدا من المسلمين تاثروا بهذا الحدث
فكم مسلم مريض تاخر عنه العلاج وكم من مسلم سافر فتقطعت به الطرق
وكم من طبيب لم يتمكن من انقاذ ارواح مرضاه المسلمين
وكم من من مغترب لم يتمكن من الوصول الى موطنه
وكم من طالب مسلم لم يتمكن من الذهاب الى جامعته


انا على علم ان هذا الحدث ضاهى في خسائره احداث 11 سبتمبر
ولكن نسبه كبيره من المسلمين ايضا تضرروا بذلك فهل هذا يبهج نفسك ؟؟؟؟؟
ان كنت تذكرت فقط الاجانب وفرحت بعاقب الله فيهم فهذا ليس خلق اسلامي
ديننا الاسلامي علمنا ان لا نفرح بعذاب الله حتى على اعدائنا

بالمناسبه انا ايضا مسلم وقد مسني الضرر الكبير جراء هذا البركان
ولكني اتمنى من الله ان لايذيقه لاحد
وشكرا

[دلع بنوته]

أنا أوافق الأخت ( نمبر ون ) في هذا الموضوع

أخي
لو تعلم ماذا حدث للطلاب بسبب هذا البركان لما فرحت بذلك !
تأجلت رحلة الأخت ( نمبر ون )
هي طالبة متعثة في بريطانيا
من المفترض أن تسافر إلى بريطانيا يوم السبت الماضي
و لكن لـ ظروف البركان تأجلت رحلتها و حتى الآن لم تسافر
أجلت الرسلة إلى يوم الأحد 11\5 ( إن شاء الله تعدي على خيييييييير )
و لديها إختبار مهم جدااا يوم الإثنين الماضي و لكن !!
أتعلم كم حاله سفر مهمة ألغيت ؟
كم مريض ألغيت رحلته ؟
و كم و كم ؟؟؟؟
أخي
للمعلومية
هذا الضرر لم يصب فقط الأوروبيين ( ملاحضة : هنالك نسبة كبيرة من الأوروبين من إخواننا المسلمين ! هل تفرح لـ ضررهم ؟! )
أخي
من المحتمل أن يصل الدخان إلى أفريقيا
و هذا الدخان سام !
فـ ماذا تضن سيحدث ؟؟؟؟
ملاحضة أخرى
إنطلق من هذا البركان كم هائل من الغازات
ألا تعتقد أن هذا سيوثر كثيييييييييرا على طبقة الأوزوون ؟؟؟
أبهذا تبتهج ؟؟؟
.......
الله ييسر هالبركان على خيير
و يكفي الجميع شره

[دلع بنوته]

http://www.phys4arab.net/vb/showthre...d=1#post423422

[دقدقه]

شكرا على الموضوع الرائع

[*الزعيم*]

الله أكبر.....

[ღ ملامح خجولهـ ღ]

سبحان الباري

[الاستاذسلام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دلع بنوته أ هذا الضرر لم يصب فقط الأوروبيين ( ملاحضة : هنالك نسبة كبيرة من الأوروبين من إخواننا المسلمين ! هل تفرح لـ ضررهم ؟! )

المسلم الحق لا يتمني الشر لاي انسان كان
بل بالعكس
ان اقصي امانيه ان يصبح كل انسان في هذا الكوكب اخا له ينعم بما ينعم به في الدنيا من امن وامان في ظل شرع الله وفي الاخرة بالحياة الابدية في جنة الخلد
والنبي محمد صلي الله عليه وسلم بعث رحمة للعالمين وليس لشعب معين او جنس محدد

ولكنها سنن الله الكونية

التي تساعد الانسان ان تكون له وقفة مع نفسه للمراجعة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nuha1423 بسم الله الرحمن الرحيم "ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون

وهذه السنن تكون للمؤمنين ابتلاء يطهرهم ويزكيهم ويثابوا علي صبرهم عليه
وتكون لغير المؤمنين عقاب علي ما اسلفوا عسي ان يبادروا بالرجوع

[nuha1423]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الاستاذسلام المسلم الحق لا يتمني الشر لاي انسان كان بل بالعكس ان اقصي امانيه ان يصبح كل انسان في هذا الكوكب اخا له ينعم بما ينعم به في الدنيا من امن وامان في ظل شرع الله وفي الاخرة بالحياة الابدية في جنة الخلد والنبي محمد صلي الله عليه وسلم بعث رحمة للعالمين وليس لشعب معين او جنس محدد ولكنها سنن الله الكونية التي تساعد الانسان ان تكون له وقفة مع نفسه للمراجعة وهذه السنن تكون للمؤمنين ابتلاء يطهرهم ويزكيهم ويثابوا علي صبرهم عليه وتكون لغير المؤمنين عقاب علي ما اسلفوا عسي ان يبادروا بالرجوع

بارك الله فيك وجزاك خيراً

إنها سنن الله تعالى

ليرى الإنسان ضعفه وعجزه أمام قدرة الخالق سبحانه وتعالى


فمهما وصل الإنسان من علم وتطور وحضارة ورقي ولكنه بين إصبعين من أصابع الرحمن


نسأل الله تعالى السلامة من كل شر والهداية للطريق المستقيم

( وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً )

[khaled1966]

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

[mysterious_man]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة nuha1423

المشكلة الحالية التي تواجه كل ملحد أنه اتخذ العلم ربًا والهوى إلهًا, ولا يدرك من قريب أو بعيد أن العلم ما هو إلا محاولةَ وصفٍ ساذج لكيفية حكم الله الحكيم للكون وتنظيمه له, فبأي منطق يتخذونه بديلًا لله العزيز المتعال.
إن الله تعالى يعطى الدروس والعبر ويقول للإنسان, أفق, يا هذا, إن علمك هو علم دودةٍ التمست بالكاد خصائص جدران نفقها الضئيل وسط الظلام, فإن ظننت أنه بـ"علمك", الذي هو أصلًا رزقًا رزقه الله لك, تتحدى به رازقك إياه, فإنك, بذلك الظن, تكون أضل من الأنعام لأنك لا ترى أمامك, من سُمكِ غِشاوة غرورك بذهنك, مكانك في الكون ولا مكانتك.
فلقد غرك بالله الغرور واستخدمت رزق الله في معصية الله. فاعتبر بقول الله تعالى

"إِنَّمَا مَثَلُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا كَمَاء أَنزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَاء فَاخْتَلَطَ بِهِ نَبَاتُ الأَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالأَنْعَامُ حَتَّىَ إِذَا أَخَذَتِ الأَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلاً أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَن لَّمْ تَغْنَ بِالأَمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ"