[وفاء(أم أسامة)]

جزاك الله خيرا

[عمادحكي]

ما رأيكم بهذا التوزيع للسماوات أليست كل سماء كالحلقة في فلاة السماء الأكبر منها
فسماء الأرض حلقة كروية حولها والمجموعة الشمسية حلقة والمجرة حلقة والحشد المجري الأصغر والأكبر حلقة والجدران الكونية وربما سجل الكون المفتوح دائري كالحلقة في الكرسي والله أعلم

[أنس فهمي]

[align=center]نفعنا الله بعلمك و جزاك الله خيرا ً[/align]

[عمادحكي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمادحكي السير بسرعة الضوء يحلل الأجسام والجسيمات إلى أمواج ضوئية كهرطيسية أم يحافظ عليها إذ تتحول الكتلة السكونية للصفر والحجم لانهاية الالكترونحول الذرة نعتبره جسيم وفي لحظة أخرى نعتبره موحجة كهرطيسية فأين كتلته هنا الكتلة هي مقدار سكون موجة الجذب المتحدة في موجة الكهرطيسية لتشكيل الجسيمات علما ان موجة الكهرطيسية المكونة للجسيم تحدد حجمه واسمه وبالتالي تناقص الكتلة للصفر يعني فقدان موجة الجذب الداخلة بتركيب الجسيمات لسكونها وتحول الحجم للانهاية يعني انتشار الموجة الكهرطيسية المكونة للجسيم الذري لسرعات كبيرة هي سرعة الضوء فهل تبقى الموجتان الجذبية والكهرطيسية مترابطتين أم تنفصلان بحيث الجذبوية تنتشر بشكل دوار عمودية على اجاه الحركة والكهرطيسية تنتشر مع جهة الحركة أم تبقيان متحدتين ولذا الجسيمات بالمسرعات تحافظ على شكلها لحين تصدمها وتكسرها الواضح انها تبقى مترابطة ولكن نسبيا الكتلة تصير صفرا لضعف قوة جذب الموجة الجذبية فيصبح الجسيم المتحرك بلا كتلة جذب وبمساحة كبيرة بالنسبة للعين هي حجم اللانهاية نسبيا والله اعلم

أعتذر عن خطأ و مخالفة النسبية في تحليلي السابق لكن لم أجد ايقونة تحرير لتعديله فمع السرعة تزداد الكتلة باضافة كتلة حركية للكتلة السكونية وينقص الحجم وفكرتي لتحول الكتلة المتحركة لامواج جذب خاطئة ففي الحقيقة حسب النسبية المتحرك لا يشعر بتغيرات الكتلة والحجم ولكن الناظر له من خارج نطاق الحركة وهو يراه يقترب حركته القريبة من سرعة الضوء بالنسبة له سيشعر بزيادة كتلته وجذبها الزائد ويراه يصغر حجمه نتيجة السرعة الهائلة هكذا بالنسبية وربما بالاوتار الفائقة انه يتولد شد للزمكان (الذي هو اوتار حلقية ذات طاقة جذب تملأ المكان ) فعند شدها ربما يتولد جذب ينتج عنه شعور بزيادة الكتلة و صغر في الصورة بالنسبة للناظر من خارج الجسم المتحرك
فكوكبنا بالنسبة لكواكب بعيدة يتباعد عنها بسرعة هائلة ربما يروننا بكتلة هائلة وحجم أصغر
أما بالنسبة للعبارة <الكتلة هي مقدار سكون موجة الجذب المتحدة في موجة الكهرطيسية لتشكيل الجسيمات علما ان موجة الكهرطيسية المكونة للجسيم تحدد حجمه واسمه>
فربما تبقى صحيحة لأن الكتلة تنتج عن مقدار شد الاوتار الحلقية الجذبية للأوتار الخيطية المشكلة للجسيمات وكلما زاد عدد الحلقات زاد توتر بلانك لشد الأوتار الخيطية وزادت الكتلة السكونية
أما الحركة بسرعة قريبة من سرعة الضوء فربما تتسبب في شد أوتار حلقية من الوسط باتجاه الحركة تشعر الواقف والناظر من خارج الحركة بقوة جذب إضافية ربما تظهر زيادة نسبية في الكتلة رغم ان المتحرك لن يشعر بهذه الزيادة في الكتلة فيما لو كان المتحرك كوكبا وعليه بشر مثلا فلن يشعر البشر بزيادة في كتلتهم ووزنهم

[attata11]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته بسم الله الرحمن الرحيم الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . [you]:s_thumbup:

[كوازار]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
تقبل الله منا ومنكم
لو تدبرنا الآيات التى ورد فيها ذكر السماء الدنيا
لوجدنا أنها زينت بالمصابيح والكواكب
ومن هنا يمكن القول أن المجرات والنجوم والكواكب والشهب والنيازك جميعها تقع في السماء الدنيا
والله أعلى وأعلم وصلى اللهم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم

[احمد اليافعي]

شكرا على معلوماتك ولكن من الافضل عدم تفسير الدين بالعلم او النظريات فلا احد يعلم حدود الكون فكل ماعلاك سماء وهناك ايات نعجز عن ادراكها ولا يعلمها الا الله
وكل يوم يستطيع علماء الغرب ان يرو اتساع الكون بواسطة اجهزة الرصد والعلم يدعونا الى الايمان بواحد قهار وما يكون نظرية تاتي الايام بفشله .
ولعل دارون ونظرية اصل الانواع وانهيارها على ايدي علماء امريكان من بني جلدته
اما ان نقول ان مركز الكون هو مكة وان مثلث برمودا ياتي فى الجهة المقابلة لها في الكرة الارضية فهذا لم يثبت علميا . ويوجد كتاب جميل يسمى اساطير الشرق القديمة وعلاقتها بالعهد القديم في مكتبة المصطفي الالكترونية يمكنك الاطلاع عليه

[ouladsaiad]

thank you too my brother attata11

[لودي*]