ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى البحوث العلمية. | ||
^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة° |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#231
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
__________________
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولاقوة إلا بالله
|
#232
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
__________________
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ولا حول ولاقوة إلا بالله
|
#233
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
ليست ألوان
هي تستخدم للنظر إلى الصور ذات 3 ابعاد على مااعتقد ناسية إسمه واسم الجهاز الي شفته يستخدم هالقطع بس هي عبااره عن بلاستيك خفيف شفاف ملون داخل ايطار اسود |
#235
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
مبردات شمسية
|
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#236
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
مرحبا فهومي
أنا بخمن و بحط معلومات و لو كانت غلط مب مشكل اللي بمر بيستفيد أتوقع أنها مرشحات ضوئية الترشيح الضوئي الترشيح الضوئي optical filtering هو التقانة التي تسمح بإمرار مجال محدّد من الأطوال الموجية للأشعة الصادرة عن جسم مضيء دون غيرها أو بتوضيح وتصحيح خيال جسم مضيء تشكل عبر منظومة ضوئية، ويمكن أن تجمل هذه العمليات تحت عنوان المعالجة البصرية (الضوئية) optical processing. إن المرشحات الضوئية هي الأدوات التي تقوم بهذه العملية وهي مفيدة دائماً وقد تكون ضرورية أحياناً، فجميعنا يعرف ضرورة استخدام مرشح عند مراقبة كسوف الشمس وهي ضرورية أيضاً عند مراقبة العمليات الصناعية التي تصدر إشعاعات عالية الشدة مثل اللِّحام الكهربائي أو عند استخدام الليزر. وتقوم المرشحات الضوئية بدور مهم الآن في بث المعلومات الضوئية لتشكيل الصور ونقلها من مكان إلى آخر، ويشبه دورها شكلياً ما تقوم به المرشحات الكهربائية في دارات النقل الإلكتروني للبث الإذاعي والتلفزيوني. وكثيراً ما توجد مرشحات مشابهة تستخدم في المجال غير المرئي مثل المجال ما تحت الأحمر أو المجال فوق البنفسجي الذي قد يصل إلى مجال الأشعة السينية. تصنف المرشحات عادة في ثلاثة أصناف رئيسية: المرشحات السعوية (أو مرشحات الكثافة) والمرشحات الحاجبة والمرشحات الطورية، وتختلف فيما بينها باختلاف آلية عملها، وقد توجد مرشحات تستخدم أكثر من صنف من هذه الأصناف. المرشحات السعوية (مرشحات الكثافة): وتسمى أحياناً المرشحات اللونية، وهي أولى المرشحات التي استخدمت في التصوير الضوئي، وتعتمد على الامتصاص[ر] الانتقائي لبعض الألوان أو التواترات والسماح لألوان أخرى بالمرور دون امتصاص يذكر. كانت تصنع على شكل صفائح زجاجية ملونة، وذلك بإضافة بعض الشوائب الخاصة إلى الزجاج العادي. ومازالت تصنع الآن بهذا الشكل وأضيف لها مرشحات لدائنية مصبوغة. تصنع عادة في ثلاثة ألوان رئيسية: أحمر وأخضر وأزرق، تمكننا من التحكم في شدة الضوء النافذ من كل منها لنحصل على الألوان المرغوبة سواء للتصوير أو الطباعة أو الإسقاط الضوئي. وتفيد أيضاً في تصحيح صورة ما وألوانها نتيجة اختلاف حساسية مادة غشاء لوح التصوير للألوان المختلفة فتغير من توزع شدة إضاءة الجسم الأصلية، فنقوم بتصنيع مرشح مناسب يعيد الألوان إلى طبيعتها الأصلية نتيجة التحكم في توزع شدتها من جديد. ويقوم المرشح بتوهين شدات الألوان كلها بصورة متساوية، فيسمى عندئذ بالمرشح الحيادي Neutral filters، نحتاج هذا النوع من المرشحات عند ضرورة تخفيض شدة الإضاءة إلى المستوى الذي تتحمله العين مثلاً. ويصنع نوع منها للوقاية من الأشعة الحرارية التي تقع عادة في مجال ما تحت الأحمر أو للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فتسمى تبعاً لذلك مرشحات باردة ومرشحات حارة. يعتمد عمل هذه المرشحات على مقدرة امتصاصها في مجالات مختلفة. وقد يكون الوسط الذي يقوم بالامتصاص سائلاً موجوداً ضمن وعاء صلب، أو غازياً فيضاف إلى معامل امتصاص الصلب ما يقوم به السائل أو الغاز من امتصاص[ر]. وغالباً ما توجد عتبة في معامل الامتصاص للجسم الصلب تفصل بين مجالين الأول يسمح للتواترات بالمرور، أما المجال الثاني فهو ممنوع وامتصاصه عالٍ. أما في السوائل والغازات فغالباً ما تتمتع بمجالات ضيقة من الامتصاص العالي تسمى مرشحات عصابية. يظهر في (الشكل1) ما يحدث لأشعة الشمس بعد عبورها غلاف الهواء ناظمياً، والذي يحوي بخار ماء فيعمل الجو عمل المرشح، إذ تكون الطاقة التي تحملها الأشعة الشمسية موزعة بصورة مستمرة على الأطوال الموجية قبل دخول الجو، الجزء العلوي من المنحنى، بينما تصبح موزعة بصورة تحتوي نوافذ وعصابات امتصت في الجو، أشير إليها بأسهم. أدخل التصوير الملون إمكانية التحكم بالألوان استناداً إلى فكرة كان أول من استخدمها فورييه[ر]. تعتمد هذه الفكرة تحليل الضوء أو إذا أردنا الإشارة إلى مركباتها وشدات كل منها تبعاً لتواتراتها (لترددها)، ثم تصنع مرشحات من أفلام ملونة تعيد توزيع الشدات على التواترات فتحذف قسماً منها حذفاً كاملاً أو تضعف بعضها وتقوي بعضها الآخر، تسمى مثل هذه المرشحات مرشحات فورييه الزمانية (لاعتمادها على التواتر الذي هو مقلوب الزمن الدوري). المرشحات الحاجبة: تحتوي هذه المرشحات مناطق عاتمة تماماً ومناطق شفافة تماماً. فتزيل المناطق العاتمة أجزاء محددة من صدر الموجة[ر] التي تسهم في تشكيل الخيال. تكون هذه المناطق صغيرة الأبعاد عادة بحيث تظهر آثار الانعراج[ر] بوضوح، فيدخل مقلوب أبعاد هذه المناطق في الحساب فتدعى تواترات مكانية spatial prequencies. ويتكون الخيال بتجميع الأشعة الصادرة عن كامل صدر الموجة أو عن كامل الجسم أولاً فنحصل على طيف التواتر المكاني، قياساً على طيف التواتر الزماني، وإذا ما أدخلنا مرشحاً حاجباً وفق نظام معين أمكن حذف بعض الآثار غير المرغوبة الناتجة عن الانعراج أو الزيوغ[ر] بأشكالها المختلفة. وإذا لم يكن المرشح مكوّناً من مناطق عاتمة أو شفافة تماماً فسيدخل في النوع الثالث وهو المرشحات الطورية. المرشحات الطورية: هي مرشحات تعتمد على ما يحصل عند تداخل شعاعين أو أكثر قطعت مسارات ضوئية مختلفة (ثخانات ضوئية مختلفة)، فهي إما تداخلية[ر] وإمّا مكانية (انعراجية) spatial filters وإما استقطابية تعتمد ظاهرة الاستقطاب[ر]، وقد يستعمل تركيب من هذه الآليات. المرشحات التداخلية: عندما تصادف حزمة ضوئية سطحاً يفصل بين وسطين مختلفين في قرينة انكسارهما سينعكس جزء منها وينكسر جزء آخر وفق زاويتين محددتين تماماً بقانوني الانعكاس والانكسار وينتثر جزء في جميع الاتجاهات الأخرى. تعتمد شدات الأنواع الثلاثة أو الطاقة التي تحملها كل حزمة على زاوية الورود وقرينتي الانكسار وصقالة السطح أو خشونته. وإذا كان الوسط الثاني محدداً بسطح ثان، كأن تكون صفيحة زجاجية في هواء، فسيحدث عند السطح الثاني ما حدث عند السطح الأول من انعكاس وانكسار وانتثار، لكننا نطبق التوزع الآن على الحزمة التي وصلت السطح الثاني بعد أن تكون قد عانت بعض الامتصاص عند اجتيازها الوسط الثاني. وبطبيعة الحال يجب أن يكون مجموع طاقات الأنواع المختلفة مساوياً للطاقة الواردة على السطح. ويعبر عن التوزع عادة بمعاملات مناسبة. فهناك مثلاً معامل الانعكاس أو الانعكاسية الذي هو نسبة الشدة المنعكسة إلى الشدة الواردة. وهناك معامل النفاذ الذي هو نسبة الشدة النافذة إلى الشدة الواردة، وهناك معامل الامتصاص ويستنتج معامل الانتثار عادة بطرح مجموع العوامل الداخلة من الواحد تعبيراً عن حفظ الطاقة. ويعطى معامل الانعكاس من أجل ورود ناظمي مثلاً بالعلاقة R=(n2-n1/n2+n1)2 من أجل سطح صقيل وهو للزجاج العادي بحدود 4٪. يمكن تغيير معامل الانعكاس لسطح معين بإلباس سطحه بطبقة رقيقة من مادة مناسبة وبثخانة معينة، وقد يكون الإلباس بعدة طبقات. إن وجود هذه الطبقة يزيد عدد السطوح، ولرقتها فإن الأشعة المنعكسة عن السطح الأول ستتداخل مع الأشعة المنعكسة عن سطحها الثاني التي تقاربها بالشدة، وتختلف عنها في المسار الذي قطعته. ويمكن أن يكون التداخل بناءً يقوي بعضها بعضاً أو هداماً يضعف بعضها بعضاً حسب فرق المسير الضوئي الذي يجعل بالمقابل نصف طول الموجة أو ربع طول الموجة. يظهر الشكل 2 تغير انعكاسية الزجاج بعد إلباسه بطبقة سمكها يقابل ربع طول الموجة من مادة قرينة انكسارها 1.38 في المجال المرئي. ويلاحظ أن الانعكاسية تقارب الصفر عند الطول الموجي 0.6 μm بينما ترتفع الانعكاسية عند المجال فوق البنفسجي. تعد هذه المميزة صفة عامة للمرشحات ذات الطبقة الواحدة، وإذا أريد إنقاص الانعكاسية لمجال من الأطوال الموجية نستخدم عدة طبقات. ونلاحظ أن اقتراب الانعكاسية من الصفر يقابله نفاذية عالية، ويظهر واضحاً بذلك معنى الترشيح. المرشحات المكانية: ظهرت الحاجة إلى استخدام هذا النوع من المرشحات أول مرة عند تشكيل أخيلة أجسام صغيرة الأبعاد بوساطة المجهر، مما اضطر إلى تصغير فتحة المنظومة الضوئية تصغيراً يجعل ظاهرة الانعراج مؤثرة في وضوح الخيال. كان ذلك باستخدام الضوء العادي غير المترابط طورياً، سواء مكانياً أو زمانياً نتيجة الإصدار المستقل زمنياً للمصادر الضوئية وما يقابله مكانياً. أما الآن باستخدام ضوء مترابط مثل ضوء الليزر فقد جعل التأثير يمتد إلى أجسام كبيرة الأبعاد وصار ينظر إلى نقاط مختلفة من الجسم وكأنها منابع ضوئية مترابطة تبدي ظواهر انعراج وتداخل عامة، ولابد للتحكم في جودة الخيال من استخدام تحليل وترشيح يليها لتوضيح الصورة بشكل صنعي. يعتمد التصوير العادي على توزع شدة الإضاءة في المنظر الأصلي وعلى ما تقوم به المنظومة الضوئية عند تشكيلها خيال المنظر. ويعبر عن هذه العملية عادة بدالة النقل، ويدخل فيها مميزات لوحة التصوير (أو الكاشف). ولا يؤخذ في الحسبان فروق المسارات الضوئية المختلفة بسبب عدم ترابطها. أما عندما تكون مترابطة لابد من أخذ ذلك في الحسبان وإضافة بعضها إلى بعض مع أطوارها المقابلة لفروق المسارات الضوئية. وبما أن لوحة التصوير تتأثر بالشدة فقط فلابد من إضافة متغير آخر يؤثر في الشدة ومرتبط بالطور، وهذا ما نحصل عليه عند استخدام حزمتين إحداهما مرجعية والأخرى صادرة عن الجسم، فنحصل على صورة كاملة المعلومات أو ما يسمى بالهولوغرام. يمكن أن تدرس التأثيرات الناجمة عن الانعراج ولتكن مثلاً الآثار الناجمة عن الأهداب من المرتبة الثانية فيصنع مرشحاً يحذف هذه الآثار ويوضع أمام عدسة من عدسات المنظومة الضوئية فتقوم بتوضيح الصورة. يظهر الشكل (3) منظومة بسيطة تستخدم هذه التقنية ويظهر الشكل (4) الصورة قبل استخدام المرشح وبعده. يعبر عن هذه المعالجة عادة بالمعالجة التواتراتية المكانية بوساطة متحولة فورييه المكانية ودالة النقل فنحصل لجسم معين ونمط معين على متحولة فورييه المكانية ويرافق هذه المتحولة رياضياً متحولة فورييه العكسية وتصنع المرشحات وفق متحولات فورييه عكسية مناسبة تحذف هذه الأنماط. ويمكن أن تتم عملية المعالجة الآن بمساعدة الحواسيب التي تغذى أولاً بمعلومات عن المنظومات الضوئية المستخدمة ودوال نقلها ثم يوضع الجسم وتمسحه إشارة ضوئية تخزن نتائج المسح عبر المنظومة. وقبل إظهار النتيجة خيالاً يقوم الحاسوب بترشيح مناسب فيحذف بعض المعلومات الناتجة عن الانعراج كأن يجعل حواف الأجسام حادة أو يحذف مثلاً أثر المسح النظامي الذي تقوم به الحزمة الإلكترونية لإظهار صورة معينة على شاشة التلفاز فهذه آثار غير مرغوبة لكن معروفة الآثار يمكن حذفها بالمعالجة الضوئية. المرشحات الاستقطابية: يمكن استخدام خاصة استقطاب الضوء[ر] لصنع مرشحات تعتمد تغير الشدة المقابلة لتغيير استقطاب الضوء. إن الضوء والأمواج الكهرطيسية عموماً أمواج عرضية، أي إنّ الاضطراب عمودي على جهة الانتشار وهو ممثل بالحقل الكهربائي. وإذا لم يأخذ هذا الحقل اتجاهاً ثابتاً خلال انتشار الضوء سمي الضوء ضوءاً غير مستقطب أو عادياً وإلا فهو مستقطب استقطاباً خطياً أو مستوياً. ويمكن الحصول على ضوء مستقطب إما بالانعكاس وإما بالانكسار وإما بمروره عبر بلورة ومواد ذات انكسار مضاعف، وتسمى هذه الأدوات مقطَبات. ويختلف الامتصاص الضوئي لكثير من المواد مع اختلاف استقطاب هذا الضوء بينما يبدي بعضها الآخر فعالية ضوئية فتكون قادرة على تدوير مستوي الاستقطاب إما باتجاه حركة عقارب الساعة وإما عكسها. ويستفاد من هاتين الخاصتين لصنع مرشحات استقطابية، فإذا ما استخدم مقطباً مثلاً أمام حزمة ضوء عادي سمح بمرور الأشعة المستقطبة في الاتجاه الذي يحدده ويمنع مرور الأشعة المستقطبة في اتجاهات أخرى فيخفف بذلك من شدة الأشعة النافذة، وهذا ما يستخدم عادة في بعض النظارات الشمسية وزجاج بعض السيارات. كما يمكن التعرف على بعض المواد إذا ما وجدت مواد أخرى مثل الصخور المكونة من عدة مواد كيميائية. فبسبب اختلاف امتصاصها للألوان المختلفة والاستقطابات المختلفة، أو بسبب اختلاف فعاليتها الضوئية ستظهر أجزاء المواد البلورية المختلفة في مظاهر متباينة عندما تضاء بضوء مستقطب ويستخدم مقطباً آخر، لكنه يدعى الآن محللاً، للنظر من خلاله إلى الأشعة النافذة أو المنعكسة ومن ثمّ نستطيع التعرف على هذه المواد البلورية ووفرتها أو عدم وفرتها. تستخدم طريقة الترشيح هذه في المجهر الاستقطابي، كما تستخدم في التصوير الملون وفق البولارويد. تصنع بعض المقطبات بوضع بلورات صغيرة ضمن لدائن وتوجه في اتجاهات محددة قبل تبريدها، كما يمكن أن تقطع بعض البلورات في اتجاهات محددة لتعمل مقطبات مناسبة. وقد يكون الضوء الذي أضيء به الجسم ضوءاً مستقطباً كما في حالة بعض الليزرات التي تصور ضوءاً مترابطاً ومستقطباً في آن معاً. لمشاهدة الصور و الموضوع الأصلي : http://www.arab-ency.com/index.php?m...y_term&id=1031 |
#237
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
[grade="4169E1 FFA500 00BFFF FFA500 4169E1"]أهلا بصديقتي الغالية جدا[/grade] ^~*¤©[£] mafia[£]©¤*~^ [grade="4169E1 FFA500 00BFFF FFA500 4169E1"]فعلا هي المرشحات الضوئية[/grade] [grade="4169E1 FFA500 00BFFF FFA500 4169E1"]حصلتِ على 3 نقاط[/grade] |
#238
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
الف مبارك الك المافيا وربي غريبة هالصورة ههههه اول مرة اشوف مرشحات نعيش ونشوف من ورى فهماني
وهذي معلومات اضافية على اللي قالته المافيا الترشيح الضوئي الترشيح الضوئي optical filtering هو التقانة التي تسمح بإمرار مجال محدّد من الأطوال الموجية للأشعة الصادرة عن جسم مضيء دون غيرها أو بتوضيح وتصحيح خيال جسم مضيء تشكل عبر منظومة ضوئية، ويمكن أن تجمل هذه العمليات تحت عنوان المعالجة البصرية (الضوئية) optical processing. إن المرشحات الضوئية هي الأدوات التي تقوم بهذه العملية وهي مفيدة دائماً وقد تكون ضرورية أحياناً، فجميعنا يعرف ضرورة استخدام مرشح عند مراقبة كسوف الشمس وهي ضرورية أيضاً عند مراقبة العمليات الصناعية التي تصدر إشعاعات عالية الشدة مثل اللِّحام الكهربائي أو عند استخدام الليزر. وتقوم المرشحات الضوئية بدور مهم الآن في بث المعلومات الضوئية لتشكيل الصور ونقلها من مكان إلى آخر، ويشبه دورها شكلياً ما تقوم به المرشحات الكهربائية في دارات النقل الإلكتروني للبث الإذاعي والتلفزيوني. وكثيراً ما توجد مرشحات مشابهة تستخدم في المجال غير المرئي مثل المجال ما تحت الأحمر أو المجال فوق البنفسجي الذي قد يصل إلى مجال الأشعة السينية. تصنف المرشحات عادة في ثلاثة أصناف رئيسية: المرشحات السعوية (أو مرشحات الكثافة) والمرشحات الحاجبة والمرشحات الطورية، وتختلف فيما بينها باختلاف آلية عملها، وقد توجد مرشحات تستخدم أكثر من صنف من هذه الأصناف. المرشحات السعوية (مرشحات الكثافة): وتسمى أحياناً المرشحات اللونية، وهي أولى المرشحات التي استخدمت في التصوير الضوئي، وتعتمد على الامتصاص[ر] الانتقائي لبعض الألوان أو التواترات والسماح لألوان أخرى بالمرور دون امتصاص يذكر. كانت تصنع على شكل صفائح زجاجية ملونة، وذلك بإضافة بعض الشوائب الخاصة إلى الزجاج العادي. ومازالت تصنع الآن بهذا الشكل وأضيف لها مرشحات لدائنية مصبوغة. تصنع عادة في ثلاثة ألوان رئيسية: أحمر وأخضر وأزرق، تمكننا من التحكم في شدة الضوء النافذ من كل منها لنحصل على الألوان المرغوبة سواء للتصوير أو الطباعة أو الإسقاط الضوئي. وتفيد أيضاً في تصحيح صورة ما وألوانها نتيجة اختلاف حساسية مادة غشاء لوح التصوير للألوان المختلفة فتغير من توزع شدة إضاءة الجسم الأصلية، فنقوم بتصنيع مرشح مناسب يعيد الألوان إلى طبيعتها الأصلية نتيجة التحكم في توزع شدتها من جديد. ويقوم المرشح بتوهين شدات الألوان كلها بصورة متساوية، فيسمى عندئذ بالمرشح الحيادي Neutral filters، نحتاج هذا النوع من المرشحات عند ضرورة تخفيض شدة الإضاءة إلى المستوى الذي تتحمله العين مثلاً. ويصنع نوع منها للوقاية من الأشعة الحرارية التي تقع عادة في مجال ما تحت الأحمر أو للوقاية من الأشعة فوق البنفسجية، فتسمى تبعاً لذلك مرشحات باردة ومرشحات حارة. يعتمد عمل هذه المرشحات على مقدرة امتصاصها في مجالات مختلفة. وقد يكون الوسط الذي يقوم بالامتصاص سائلاً موجوداً ضمن وعاء صلب، أو غازياً فيضاف إلى معامل امتصاص الصلب ما يقوم به السائل أو الغاز من امتصاص[ر]. وغالباً ما توجد عتبة في معامل الامتصاص للجسم الصلب تفصل بين مجالين الأول يسمح للتواترات بالمرور، أما المجال الثاني فهو ممنوع وامتصاصه عالٍ. أما في السوائل والغازات فغالباً ما تتمتع بمجالات ضيقة من الامتصاص العالي تسمى مرشحات عصابية. يظهر في (الشكل1) ما يحدث لأشعة الشمس بعد عبورها غلاف الهواء ناظمياً، والذي يحوي بخار ماء فيعمل الجو عمل المرشح، إذ تكون الطاقة التي تحملها الأشعة الشمسية موزعة بصورة مستمرة على الأطوال الموجية قبل دخول الجو، الجزء العلوي من المنحنى، بينما تصبح موزعة بصورة تحتوي نوافذ وعصابات امتصت في الجو، أشير إليها بأسهم. أدخل التصوير الملون إمكانية التحكم بالألوان استناداً إلى فكرة كان أول من استخدمها فورييه[ر]. تعتمد هذه الفكرة تحليل الضوء أو إذا أردنا الإشارة إلى مركباتها وشدات كل منها تبعاً لتواتراتها (لترددها)، ثم تصنع مرشحات من أفلام ملونة تعيد توزيع الشدات على التواترات فتحذف قسماً منها حذفاً كاملاً أو تضعف بعضها وتقوي بعضها الآخر، تسمى مثل هذه المرشحات مرشحات فورييه الزمانية (لاعتمادها على التواتر الذي هو مقلوب الزمن الدوري). المرشحات الحاجبة: تحتوي هذه المرشحات مناطق عاتمة تماماً ومناطق شفافة تماماً. فتزيل المناطق العاتمة أجزاء محددة من صدر الموجة[ر] التي تسهم في تشكيل الخيال. تكون هذه المناطق صغيرة الأبعاد عادة بحيث تظهر آثار الانعراج[ر] بوضوح، فيدخل مقلوب أبعاد هذه المناطق في الحساب فتدعى تواترات مكانية spatial prequencies. ويتكون الخيال بتجميع الأشعة الصادرة عن كامل صدر الموجة أو عن كامل الجسم أولاً فنحصل على طيف التواتر المكاني، قياساً على طيف التواتر الزماني، وإذا ما أدخلنا مرشحاً حاجباً وفق نظام معين أمكن حذف بعض الآثار غير المرغوبة الناتجة عن الانعراج أو الزيوغ[ر] بأشكالها المختلفة. وإذا لم يكن المرشح مكوّناً من مناطق عاتمة أو شفافة تماماً فسيدخل في النوع الثالث وهو المرشحات الطورية. المرشحات الطورية: هي مرشحات تعتمد على ما يحصل عند تداخل شعاعين أو أكثر قطعت مسارات ضوئية مختلفة (ثخانات ضوئية مختلفة)، فهي إما تداخلية[ر] وإمّا مكانية (انعراجية) spatial filters وإما استقطابية تعتمد ظاهرة الاستقطاب[ر]، وقد يستعمل تركيب من هذه الآليات. المرشحات التداخلية: عندما تصادف حزمة ضوئية سطحاً يفصل بين وسطين مختلفين في قرينة انكسارهما سينعكس جزء منها وينكسر جزء آخر وفق زاويتين محددتين تماماً بقانوني الانعكاس والانكسار وينتثر جزء في جميع الاتجاهات الأخرى. تعتمد شدات الأنواع الثلاثة أو الطاقة التي تحملها كل حزمة على زاوية الورود وقرينتي الانكسار وصقالة السطح أو خشونته. وإذا كان الوسط الثاني محدداً بسطح ثان، كأن تكون صفيحة زجاجية في هواء، فسيحدث عند السطح الثاني ما حدث عند السطح الأول من انعكاس وانكسار وانتثار، لكننا نطبق التوزع الآن على الحزمة التي وصلت السطح الثاني بعد أن تكون قد عانت بعض الامتصاص عند اجتيازها الوسط الثاني. وبطبيعة الحال يجب أن يكون مجموع طاقات الأنواع المختلفة مساوياً للطاقة الواردة على السطح. ويعبر عن التوزع عادة بمعاملات مناسبة. فهناك مثلاً معامل الانعكاس أو الانعكاسية الذي هو نسبة الشدة المنعكسة إلى الشدة الواردة. وهناك معامل النفاذ الذي هو نسبة الشدة النافذة إلى الشدة الواردة، وهناك معامل الامتصاص ويستنتج معامل الانتثار عادة بطرح مجموع العوامل الداخلة من الواحد تعبيراً عن حفظ الطاقة. ويعطى معامل الانعكاس من أجل ورود ناظمي مثلاً بالعلاقة R=(n2-n1/n2+n1)2 من أجل سطح صقيل وهو للزجاج العادي بحدود 4٪. يمكن تغيير معامل الانعكاس لسطح معين بإلباس سطحه بطبقة رقيقة من مادة مناسبة وبثخانة معينة، وقد يكون الإلباس بعدة طبقات. إن وجود هذه الطبقة يزيد عدد السطوح، ولرقتها فإن الأشعة المنعكسة عن السطح الأول ستتداخل مع الأشعة المنعكسة عن سطحها الثاني التي تقاربها بالشدة، وتختلف عنها في المسار الذي قطعته. ويمكن أن يكون التداخل بناءً يقوي بعضها بعضاً أو هداماً يضعف بعضها بعضاً حسب فرق المسير الضوئي الذي يجعل بالمقابل نصف طول الموجة أو ربع طول الموجة. يظهر الشكل 2 تغير انعكاسية الزجاج بعد إلباسه بطبقة سمكها يقابل ربع طول الموجة من مادة قرينة انكسارها 1.38 في المجال المرئي. ويلاحظ أن الانعكاسية تقارب الصفر عند الطول الموجي 0.6 μm بينما ترتفع الانعكاسية عند المجال فوق البنفسجي. تعد هذه المميزة صفة عامة للمرشحات ذات الطبقة الواحدة، وإذا أريد إنقاص الانعكاسية لمجال من الأطوال الموجية نستخدم عدة طبقات. ونلاحظ أن اقتراب الانعكاسية من الصفر يقابله نفاذية عالية، ويظهر واضحاً بذلك معنى الترشيح. المرشحات المكانية: ظهرت الحاجة إلى استخدام هذا النوع من المرشحات أول مرة عند تشكيل أخيلة أجسام صغيرة الأبعاد بوساطة المجهر، مما اضطر إلى تصغير فتحة المنظومة الضوئية تصغيراً يجعل ظاهرة الانعراج مؤثرة في وضوح الخيال. كان ذلك باستخدام الضوء العادي غير المترابط طورياً، سواء مكانياً أو زمانياً نتيجة الإصدار المستقل زمنياً للمصادر الضوئية وما يقابله مكانياً. أما الآن باستخدام ضوء مترابط مثل ضوء الليزر فقد جعل التأثير يمتد إلى أجسام كبيرة الأبعاد وصار ينظر إلى نقاط مختلفة من الجسم وكأنها منابع ضوئية مترابطة تبدي ظواهر انعراج وتداخل عامة، ولابد للتحكم في جودة الخيال من استخدام تحليل وترشيح يليها لتوضيح الصورة بشكل صنعي. يعتمد التصوير العادي على توزع شدة الإضاءة في المنظر الأصلي وعلى ما تقوم به المنظومة الضوئية عند تشكيلها خيال المنظر. ويعبر عن هذه العملية عادة بدالة النقل، ويدخل فيها مميزات لوحة التصوير (أو الكاشف). ولا يؤخذ في الحسبان فروق المسارات الضوئية المختلفة بسبب عدم ترابطها. أما عندما تكون مترابطة لابد من أخذ ذلك في الحسبان وإضافة بعضها إلى بعض مع أطوارها المقابلة لفروق المسارات الضوئية. وبما أن لوحة التصوير تتأثر بالشدة فقط فلابد من إضافة متغير آخر يؤثر في الشدة ومرتبط بالطور، وهذا ما نحصل عليه عند استخدام حزمتين إحداهما مرجعية والأخرى صادرة عن الجسم، فنحصل على صورة كاملة المعلومات أو ما يسمى بالهولوغرام. يمكن أن تدرس التأثيرات الناجمة عن الانعراج ولتكن مثلاً الآثار الناجمة عن الأهداب من المرتبة الثانية فيصنع مرشحاً يحذف هذه الآثار ويوضع أمام عدسة من عدسات المنظومة الضوئية فتقوم بتوضيح الصورة. يظهر الشكل (3) منظومة بسيطة تستخدم هذه التقنية ويظهر الشكل (4) الصورة قبل استخدام المرشح وبعده. يعبر عن هذه المعالجة عادة بالمعالجة التواتراتية المكانية بوساطة متحولة فورييه المكانية ودالة النقل فنحصل لجسم معين ونمط معين على متحولة فورييه المكانية ويرافق هذه المتحولة رياضياً متحولة فورييه العكسية وتصنع المرشحات وفق متحولات فورييه عكسية مناسبة تحذف هذه الأنماط. ويمكن أن تتم عملية المعالجة الآن بمساعدة الحواسيب التي تغذى أولاً بمعلومات عن المنظومات الضوئية المستخدمة ودوال نقلها ثم يوضع الجسم وتمسحه إشارة ضوئية تخزن نتائج المسح عبر المنظومة. وقبل إظهار النتيجة خيالاً يقوم الحاسوب بترشيح مناسب فيحذف بعض المعلومات الناتجة عن الانعراج كأن يجعل حواف الأجسام حادة أو يحذف مثلاً أثر المسح النظامي الذي تقوم به الحزمة الإلكترونية لإظهار صورة معينة على شاشة التلفاز فهذه آثار غير مرغوبة لكن معروفة الآثار يمكن حذفها بالمعالجة الضوئية. المرشحات الاستقطابية: يمكن استخدام خاصة استقطاب الضوء[ر] لصنع مرشحات تعتمد تغير الشدة المقابلة لتغيير استقطاب الضوء. إن الضوء والأمواج الكهرطيسية عموماً أمواج عرضية، أي إنّ الاضطراب عمودي على جهة الانتشار وهو ممثل بالحقل الكهربائي. وإذا لم يأخذ هذا الحقل اتجاهاً ثابتاً خلال انتشار الضوء سمي الضوء ضوءاً غير مستقطب أو عادياً وإلا فهو مستقطب استقطاباً خطياً أو مستوياً. ويمكن الحصول على ضوء مستقطب إما بالانعكاس وإما بالانكسار وإما بمروره عبر بلورة ومواد ذات انكسار مضاعف، وتسمى هذه الأدوات مقطَبات. ويختلف الامتصاص الضوئي لكثير من المواد مع اختلاف استقطاب هذا الضوء بينما يبدي بعضها الآخر فعالية ضوئية فتكون قادرة على تدوير مستوي الاستقطاب إما باتجاه حركة عقارب الساعة وإما عكسها. ويستفاد من هاتين الخاصتين لصنع مرشحات استقطابية، فإذا ما استخدم مقطباً مثلاً أمام حزمة ضوء عادي سمح بمرور الأشعة المستقطبة في الاتجاه الذي يحدده ويمنع مرور الأشعة المستقطبة في اتجاهات أخرى فيخفف بذلك من شدة الأشعة النافذة، وهذا ما يستخدم عادة في بعض النظارات الشمسية وزجاج بعض السيارات. كما يمكن التعرف على بعض المواد إذا ما وجدت مواد أخرى مثل الصخور المكونة من عدة مواد كيميائية. فبسبب اختلاف امتصاصها للألوان المختلفة والاستقطابات المختلفة، أو بسبب اختلاف فعاليتها الضوئية ستظهر أجزاء المواد البلورية المختلفة في مظاهر متباينة عندما تضاء بضوء مستقطب ويستخدم مقطباً آخر، لكنه يدعى الآن محللاً، للنظر من خلاله إلى الأشعة النافذة أو المنعكسة ومن ثمّ نستطيع التعرف على هذه المواد البلورية ووفرتها أو عدم وفرتها. تستخدم طريقة الترشيح هذه في المجهر الاستقطابي، كما تستخدم في التصوير الملون وفق البولارويد. تصنع بعض المقطبات بوضع بلورات صغيرة ضمن لدائن وتوجه في اتجاهات محددة قبل تبريدها، كما يمكن أن تقطع بعض البلورات في اتجاهات محددة لتعمل مقطبات مناسبة. وقد يكون الضوء الذي أضيء به الجسم ضوءاً مستقطباً كما في حالة بعض الليزرات التي تصور ضوءاً مترابطاً ومستقطباً في آن معاً. اسفة اني تأخرت فهمان |
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#239
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
اسف فهمان معلوماتي نفس المافيا اوووكي
ايضا هذا شئ جديد قراته اتمنى تستفيد منه . المرشحات الضوئية، الكاميرات، العدسات، الماركات، الطرازات، الملحقات، الماسحات الرقمية، الطابعات، ... الخ، كلمات تشير الى عموم؟؟؟ و من الواضح، أنني قد أدرجت الكثير مما يفهم بعمومه. من ضمن ذلك، الفلاتر. أدرجت ذلك، فقط، لايضاح أن جمع كل التفاح في سلة واحدة، أمر ربما غير منصف. ليس هناك موقف تنظيري معلن بشأن المرشحات الضوئية. حال الكاميرات و سواها مما يفهم بعمومه، هو نفس الشيء. و المصدر الأهم، لاستقراء موقف ما، من المرشحات الضوئية، هو سلوكيات المصورين المحترفين(لا أعني المتكسبين)، تجاهها. من هذا، تستطيع الفهم، أنك لن تجد ما أسطره من موقف تجاه المرشحات الضوئية، في كل الكتب التي يقف خلفها مصورون محترفون، أو سواهم. ستجد هذا الموقف في بعض الكتب. أما من ناحية التطبيق، فستجد هذا الموقف من المرشحات الضوئية، في سلوكيات أغلب(ان لم يكن كل) المحترفين. الأمر من الناحية التنظيرية، فيه سعة. الأمر من الناحية التطبيقية، ليس فيه تلك السعة، مطلقا. . المرشحات الضوئية هي رقائق ذات خصائص محددة، تؤدي وظائف محددة. تختلف وظائفها، و خاماتها و مقاييسها. تستخدم، على المحور البصري للصورة، في الغالب(أمام أو خلف العدسة). لذلك، فهي تشترك مع بقية العناصر الواقعة على المحور البصري للصورة، في تكوين و تحديد عناصر جودة الصورة، النهائية. . المرشحات الضوئية، لا حدود لتنوعها، الاّ حدود العرض و الطلب في سوقها. و النظر اليها بشكل موحد، لا يتفق مع النظر الى تعبيرية العمل الضوئي. تعبيرية العمل الضوئي، لها امتداد عميق و عريق، مع توظيف قدرات الأداة الضوئية، بشكل كامل. بمعنى آخر، الجودة. و من خلال من قرأت لهم من المحترفين، لم أجد محترفا واحدا عني بصورة جادة، بذلك المرشح الذي يحيل البقع الضوئية الى نجوم. أو الذي يحيل المناطق المضيأة من الصورة الى هالات من قوس قزح. أو الذي يضيف تأثير الـ ZoomIn، و الذي يضاعف العنصر الواقع في وسط الكادر. الاحتمالات لهذه الأنواع من المرشحات الضوئية، لا حدود لها. و لم أقرأ، أو أرَ، مصورا جادا عني بهذه الاختيارات. طبعا، لا يعني ذلك بأي حال من الأحوال، حرمتها، أبدا. فالأمر فيه سعة. لكني أرى، محض رأي شخصي، أنها ابداع من لا ابداع له. .. لننظر الى المرشحات، نظرة أخرى. كل المرشحات الضوئية، و دون استثناء، تقتص جزأ من الجودة الكلية للصورة. و في نظري، فلا يمكن التضحية بذلك الجزء من الجودة، الاّ بسبب هام. قد يكون هذا السبب، تصحيح عنصر بصري آخر، و بدون تصحيحه، تتضائل الجودة النهائية أكثر مما تتضائل به عند توظيف المرشح الضوئي. اذن، فالقانون العام لتوظيف المرشحات الضوئية، هو الموازنة بين الخسارة(للجودة النهائية) و الربح(بالتصحيح بواسطة المرشح). أيهما أكبر؟ اتجه للجودة النهائية دائما. . . و لو حاولت جمع المرشحات الضوئية، التي في امكانها تحقيق المعادلة السابقة، في قائمة واحدة، فلربما نسيت شيئا منها. لكني أرحب بالمناقشة و الاقتراح. اليك قائمة مقترحة من المرشحات الضوئية. 1- مرشحات تعديل/تحويل اللون Color Conversion. هي ذات درجات لونية. تمكنك من استخدام ألأفلام الموجبة المخصصة لضوء النهار، في ضوء التانغستن(هذه المرشحات ذات لون أزرق)، عكسها(لونه برتقالي) يمكنك من استخدام أفلام التانغستن، تحت ضوء النهار. . . كذلك، فتصحيح اضائة الظلال، أو الاضائة المشتتة لونيا لتصبح أدفأ قليلا، و من ثـَمّ، تبدو طبيعية أكثر، مثال من هذه الطائفة. أحسن تطبيق شائع على ذلك، مرشح اللون الدافيء warming Filter(مرشحات دافئة اللون و خفيفة). . الصورة، تشرح التطبيق فقط، و لا تشرح المثال المكتوب. المثال المكتوب أكثر شيوعا. . . . 2- مرشحات تعويض القصور اللوني Color Compensating. قد نعد تصحيح لون اضائة الفلوريسينت من هذه الطائفة. . . أما أكثر هذه النوعية دقة في كمية التصحيح، و شيوعا لدى المحترفين على كافة مراحل الانتاج الضوئي، فهي، مرشحات كوداك راتين الجيلاتينية Kodak Wratten Gelatin Filters. . . . 3- مرشحات التحكم في التباين Contrast Control. كمرشحات التدرج الرمادي Natural Grey Graduated، و يمكن ضم المستقطب Polarizer، الى هذه الطائفة. هذين النوعين من المرشحات الضوئية، تتحكم في مستوى ظهور عناصر بصرية في العمل الضوئي. و تسهم الى حد كبير في بقائها في حدود طاقة الأداة الضوئية، مما يساهم في تعبيرية قصوى. . تأثير المستقطب. . مرشح التدرج الرمادي. . . . 4- مرشحات الأشعة فوق البنفسجية/الوقاية UV, Sky Light, Haze/Protection. و رغم تباين الأقوال حول فائدتها في حجب الأشعة فوق البنفسجية(في ظل وجود طلاء العدسات المتعدد)، الاّ أنها تبقى درعا واقيا للعنصر الأمامي من العدسة. هذه بحد ذاتها، وظيفة غاية في الأهمية لهذه الأنواع من المرشحات الضوئية. . مرشح ضوء السماء Skylight. . . . 5- مرشحات الكثافة Neutral Density. أكثر الأمثلة شيوعا، تحويل القيم التعريضية(EV = سرعة غالق/فتحة عدسة) الصحيحة، الى مستوى آخر من توافق القيم التعريضية الصحيحة، ذي تعبيرية أكبر. التعريضين، سليمين. التعبير، لصالح استخدام المرشح. . . . 6- مرشحات التصوير المقرب Macro. و هذه، احدى الخيارات(و ان كانت أقل جودة) للتصوير المقرب MacroPhotography. حدود الجودة المقبولة، هو +2 Diopters. . . . 7- مرشحات التنعيم Diffusion/Softar. ضروري لتصوير الأشخاص Porturate. . . ================================================== =========== . . ملاحظة: التصنيف السابق للمرشحات الضوئية، لم يعتمد بكليته، على تصنيف سابق. . خلاصة الموقف: في ضوء الحرية الشخصية للفنان، جميع الخيارات مفتوحة. أما في ضوء التعبير و الابداع، ينبغي عدم الافراط في توظيف المرشحات الضوئية. القيود، مبثوثة أعلاه. الخيارات، لا تتعدى ما ذكر أعلاه كثيرا. وهذا الرابط من اجل ان تستفيد اكثر ياولدي فهمان http://www.friendsoflight.com/forum/...ead.php?t=2339 |
متفيزقة مبدعة |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات متفيزقة مبدعة |
#240
|
|||
|
|||
رد: ^~*¤فهمان يريد دخول لؤلؤة المنتديات فهل نفتح له الباب؟!O?^~*¤م^ س ^ا^ ب^ ق^ ة°
[grade="8B0000 DC143C C0C0C0 DC143C 8B0000"]جميلة معلوماتك[/grade] !~¤§¦ متفيزقة مبدعة¦§¤~! [grade="8B0000 DC143C C0C0C0 DC143C 8B0000"]حصلتِ على نقطة[/grade] |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|