ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات العامة > منتدى الأخبار العلمية. > قسم اختراعات وابتكارات العلماء العرب والمسلمين | ||
اضخم الاختراعات العربية الاسلامية |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#31
|
|||
|
|||
اللهم زدنا علمًا, العلماء العرب السابقين, فخر لكل عربي الأصل =)
ولنا بالفلك الشيء العظيم, والدكتور الفلكي: نيل تايسون, ذكر بأن وأنا اقتبس كلامه " مجموع النجوم التي تحمل اسماء ثلاث اربع هذه الاسماء اسماء عربية!" وهذا هو المقطع حيث يشرح اسباب انهيار الحضارة الاسلامية http://www.youtube.com/watch?v=noHbcmfoYHg استمتعوا |
#32
|
|||
|
|||
موضوع غني بالكثير من المعلومات الرائعه
لكنه طويل جدا ودسم ، يعني لو كل يوم نتكلم عن حاجه كان أفضل ، لكن ما قصرت وجزاك الله خير ...
__________________
|
#33
|
|||
|
|||
ماشاء اللهم زد وبارك
الله يعطيك العافية على هذه الحقائق الرائعة ......شكراً جزيلاً وبارك الله فيك |
#34
|
|||
|
|||
بارك الله
اكثر من رائع |
#35
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أكثر من رائع
|
#36
|
|||
|
|||
البكتيريا هبه حسين
البكتريا
تعرف البكتريا بانها كائنات حية دقيقه وحيدة الخليه وهي من بدائيات النوى يتعامل معها المخلوق الحي يوميا من دون أن يراها فمنها الضاره ومنها المفيد ف اول ما اكتشف البكتريا العلم الكيميائي الفرنسي ( باستير ) حيث اكتشف البكتريا الهوائية ولا هوائية من خلال تجاربه على التخمر ، أما العالم الألماني روبرت كوخ فقد أسهم في اكتشاف علاقة البكتيريا بالمرض وأول من عمل مزارع نقية البكتريا ... وهي من أول أشكال الحياة التي ظهرت على الأرض لذا قام العلماء بدراسة ما يسمى علم البكتيريا أو الباكتريولوجيا الذي يعتبر فرع من فروع علم الأحياء الدقيقه والمهم والبكتيريا موجوده في معظم المواطن كما تستوطن التربة ويحتوي الجرام الواحد من التربة على مايقارب ٤٠ مليون خلية بكتيريه و يوجد حوالي مليون خليه بكتيريه في الملي لتر الواحد من المياه العذبه ويوجد في ينابيع الماء الحاره الحمضيه والكبريتيه والمخلفات الاشعاعيه وتقدر عدد البكتيريا في الأرض بحوالي 5×1030[6 ] مكونه بذلك كتلة بيولوجيه تتعدى كل الحيوانات والنباتات [7] وللبكتيريا دور حيوي في عملية إعادة تدوير المواد الغذائية حيث أن خطوات عديدة في عملية الدورة الغذائية تعتمد على هذه الكائنات، مثل عملية تثبيت النيتروجين من الغلاف الجوي وعملية التعفن. في البيئات الحيوية المحيطة بالشقوق الحرارية المائية والشقوق الباردة (في المحيطات) تقوم البكتيريا بتوفير الغذاء اللازم للحفاظ على الحياة عن طريق تحويل بعض المركبات الذائبة كسلفايد الهيدروجين والميثان إلى طاقة. ففي أحد المرات لاحظ أحد العلماء على قاع المحيطات على بعد 1000 قدم نبتات ملونه تنتج مادة الكلوروفيل وهذا الأمر يعد قريباً لعدم وجود ضوء الشمس أو عامل يجعلها تصدر الكلوروفيل ' فكيف جات اضا ؟ وجدو بالقرب منها بكتيريا بستطاعتها هضم غاز سلفيد الهيدروجين وتنتج الغذاء ل هذه النبتات وفي 17 مارس عام 2013 توصل الباحثون إلى معلومات تشير إلى أن البكتيريا تتواجد في خندق ماريانا وهو أعمق منطقة على الأرض.[8][9] توصل باحثون آخرون إلى دراسات مشابهة تشير إلى أن الميكروبات تعيش داخل صخور تبلغ 1900 قدم بعيدًا تحت قاع البحر تحت 8500 قدم من المحيط مقابل السواحل الشمالية الغربية للولايات المتحدة. ووفقا لما يذكره أحد الباحثين "بإمكانك إيجاد الميكروبات في كل مكان – لديهم قدرة عالية على التكيف مع أي ظرف وبيئة ويمكنهم البقاء على قيد الحياة أينما كانوا".[8] كما أعلن علماء أحياء أنهم توصلوا إلى حل لغز طريقة استشعار البكتيريا الصغيرة للضوء وتحركها نحوه، موضحين أن هذا الكائن الحي يعمل بأكمله كمقلة العين. وفي بقعة طحالب لزجة وحيدة الخلية، رصد العلماء كيفية انكسار الأشعة الواردة بفعل السطح الكروي للجرثومة وتركزها في نقطة من الجانب الآخر للخلية. وعند التحول إلى الناحية المقابلة لهذه البقعة المضيئة، يتحرك الميكروب باتجاه الضوء. واعتبر العلماء ذلك "اكتشافا رائعا". واستخدمت البكتيريا التي أجريت عليها الدراسة نفس المبادئ الفيزيائية في عدسة الكاميرا أو عين الإنسان، رغم حجم قطرها البالغ ثلاثة ميكرومترات (0.003 ملليمتر). وقال الباحثون في دراستهم المنشورة في دورية إي لايف (eLife) إن هذا "ربما يجعل البكتيريا أصغر نماذج العالم وأقدمها" لمثل هذا النوع من العدسات. وتعد البكتيريا الزرقاء (سينوبكتيريا)، بما في ذلك أنواع السينيكوسيستس المستخدمة في الدراسة، من أشكال الحياة القديمة والمتوفرة بكثرة، وتعيش في المياه وتحصل على طاقتها من التمثيل الضوئي، وهو ما يفسر حماسها للضوء الساطع. و يوجد هناك تقريباً عشرة أضعاف خلايا بكتيرية في الميكروبات البشرية كما يوجد خلايا بشرية في جسم الإنسان وتساعد العلكه على امتصاص والتقاط البكتريا الضاره الموجوده باللعاب ويحظر العلماء من بغاها ف الفم لمده طويله مغدرين اقصاها بثلاثين ثانيه وان بغاء العلكه أكثر من ثلاثين ثانيه في الفم يبطى من عملية التغاطها للبكتريا ويساعد ذالك على عودة البكتريا إلى اللعاب وتوصل العلماء في بحوثهم ب أن العلكه التي تحتوي على السكر يساعد على تكاثر البكتريا فاللعاب ، إن الغالبية العظمى من البكتيريا في جسم الإنسان لا تعود عليه بالضرر بفضل تأثيرات الحماية من جهاز المناعة، والقليل منها ذو فائدة ومع ذلك فهناك أصناف قليلة من البكتيريا مسببة للأمراض وللعدوى ومن ضمنها الهيضة و الزهري و الجمرة الخبيثة و الجذام و الطاعون الدبلي. إن الأمراض البكتيرية الأكثر شيوعاً وفتكاً هي عدوى الجهاز التنفسي وعدوى السل اللتان توديان لوحدهما بأرواح مليوني شخص كل عام معظمهم من جنوب صحراء أفريقيا وفي الحرب العلميه كان الجنود يموتون بسبب البكتريا التي تعبر إلى جسمهم من خلال الجروح البسيطه |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|