[ناصر اللحياني]

توصلت مجموعة بحثية من العلماء المصريين إلي نظرية جديدة في المعالجة من الأمراض البشرية والحيوانية والنباتية‏,‏ تعتمد علي تأثير الموجات الكهرومغناطيسية علي الأجسام والأنظمة الحية‏,‏ وقد طبقت من خلال رسائل علمية من مختلف الجامعات المصرية‏,‏ مما يفتح مجالا جديدا في العلاج بعيدا عن الكيماويات وأخطارها علي الصحة‏,‏ فضلا عن سرعة النتائج في علاج الأمراض‏,‏ خاصة تلك التي ليس لها علاج في الطب التقليدي مما يعد ثورة طبية علمية علي كل المستويات‏.‏

المصدر :
صحيفة الأهرام
20/4/2008

[kingstars18]

نعلم أن للأشعة الكهرومغناطيسية تأثير على الإنسان، بغض النظر عن الكلام الذي نسمعه من هنا وهناك عن تأثير الأشعة الكهرومغناطيسية الصادرة عن الهاتف النقال

وهذا الأمر ليس بوليد اليوم ، وهناك دراسات حوله

وبالتالي لم أفهم فحوى هذه النظرية الجديدة

بارك الله فيك اخي ناصر

[الأسطووورة]

أستاذي ناصر أستاذي الكينج .. جميل ومثير ما طرحتماه ..

معلوم لدينا دور الموجات الكهرومغناطيسية في الطب في مجالات التشخيص .. متمثلا ذلك في الأشعة السينية مثلا ..

لكن في العلاج !! الأمر تعلوه بعض الضبابية ..

يرى القائمون على هذه النظرية أن الخلايا تصدر موجاتا كهرومغناطيسية ذات تردد وشكل مميز ..

فإذا ما تغيرت خصائص تلك الموجات دل ذلك على مؤشر خطر ..

وعند تسليط موجات على تلك الخلايا بتردد معينة بما يضمن حدوث تداخل هدام فإن ذلك يعمل على إيقاف نمو تلك الخلايا الضارة ..

وهذا بالضبط ما قام به أحدهم إنثى فأر بمصل عمل على ظهور خلايا سرطانية ..

عرضها لموجات كهرومغناطيسية بتردد 40 هيرتز فلاحظ توقف نمو تلك الخلايا ..

وأظن مجس الدكتورة السعودية المبدعة حياة سندي قد سبقهم لهذا الإكتشاف في كثير من الجوانب ,,

للإستزاده .. ولنا عودة للمناقشة ,, تفضلوا هذا الرابط ..

http://sayedmokhtar.maktoobblog.com/...B3%D9%8A%D8%A9

[خلف الجميلي]

بارك الله فيك

[سما15]

بارك الله فيك

[kingstars18]

يرى القائمون على هذه النظرية أن الخلايا تصدر موجاتا كهرومغناطيسية ذات تردد وشكل مميز ..

كل جسم-مجموعة خلايا تكون أنسجة ومن ثم العضو ومن ثم الجسم- في نشاط يصدر موجات كهرومغناطيسية-كل جسم يُرى إعتبارا من إنعكاس الضوء على جسمه - والضوء عبارة عن موجات كهرومغناطيسية

وبالتالي الخلايا تصدر موجات كهرومغناطيسية، لكن لم أفهم أين هو التميز في التردد؟ وتحديدا أين هو التميز في الشكل؟ على الأقل وبواسطة معادلا ت ماكسويل يمكننا برهنة التعامد بين le champ electrique et le champ magnitique اي بين الشعاع الكهربائي والشعاع المغناطيسي.

وعند تسليط موجات على تلك الخلايا بتردد معينة بما يضمن حدوث تداخل هدام فإن ذلك يعمل على إيقاف نمو تلك الخلايا الضارة ..

وهذا لا يحدث قثط في هذه الخلايا، بل يحدث على أي جسم

كل جسم لديه تردد يؤدي إلى تهديمه، وكذا الحال مثلا إلى رأسك لديه تردد معين لتهديمه وهذا التردد يكون مثلا بعدد من الدقات في الثانية الواحدة

وولعلنا نتذكر تلك الحادثة التي حدثت في الحرب العالمية بمرور إستعراضي لجيش على أحد الجسور ونعلم كلنا أن الحركة النظامية لهذه الجيوش، فوقع أن كانت ضربات الأرجل على سطح الجسر في الثانية الواحدة موافقة لتردد تهديم الجسر

ولهذا أصبح المهندسون الآن يعملون على رفع هذه الترددات من أجل عدم الوقوع في هذا الأمر

عرضها لموجات كهرومغناطيسية بتردد 40 هيرتز فلاحظ توقف نمو تلك الخلايا ..

ولكن على حسب إحصاءات DAS فإن تحديد SAR يكون عادة 2w/kg مع تردد لـ GSM موافق لـ 900MHZ!!

للمعلومات حول لـ DAS شاهدي هذه الصفحة http://www.sante.bouyguestelecom.fr/sar.htm مع إمكانية الإستعانة بأداة غوغل للترجمة من الفرنسية إلى الإنجليزية

وهذا ما هو غير متوافق مع الترددات المستعمله مع هذه الخلايا

40 هيرتز

ولو أنها مذكورة في الصفحة التي وضعتها 4.5 هرتز لمدة ساعتين يوميا

ثم تم تعريض هذه الأورام لإشارات كهرومغناطيسية عند تردد‏4.5‏ هيرتز‏,‏

[kingstars18]

هل من ناقد؟

[الأسطووورة]

نقاش هنا يا مرحبا ..
أولا .. النظرية جديدة علي كما هي عليكم ولا زلت أدرس أبجدياتها وجميل مني تعمقي .. ثم التميز في الشكل والتردد فهو نابع كما فهمت .. ولا أدري هل فهمتم ذلك أو لا ..

هذه الإشارات الكهرومغناطيسية تنتج من حركة الأيونات داخل الخلية الحية لكي تؤدي عملا محددا.. وحسب طبيعة الحركة تلك تختلف الإشارات في شكلها وسعتها من خلية لأخرى ومن عضو لآخر,, مما يمكننا معه من اعتبار تلك الإشارات بصمة خاصة للخلية وللعضو الحي‏,‏ فمثلا نبضات القلب‏70‏ ـ‏80‏ نبضة في الدقيقة بتردد‏1.1‏ ـ‏1.2‏ هيرتز في الثانية‏,‏ وهي تعبر في أدائها وترددها وشكلها عن أداء القلب‏,‏ ويمكن تشخيصها عن طريق الراسم الكهربي للقلب‏.. وهذا يذكرني بالطيف الخطي المميز للعناصر ..

وبالنسبة للتردد نعم هو 4.5 هيرتز ولا مجال للبس مادام المصدر موجود ..
لعل السر يكمن في مقولة الدكتور التي ولا شك أنها نبعت من تجربة أن ..
ما يثير الجزيء طاقات أصغر مما يثير الذرة أو النواة‏,‏ وهذا يترتب عليه تردد أقل ..
لنقرأ تفاصيل الموضوع جيدا ولنبحث فيه ثم نستأنف النقاش ..
ثم حمى الله رأس الأسطوووووووووووورة من الهدم فيكفي أن غايته بنا العقول والرقي بها ..
شكري وخالص امتناني أستاذي الكينج ..

[kingstars18]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kingstars18 كل جسم لديه تردد يؤدي إلى تهديمه، وكذا الحال مثلا إلى رأسك لديه تردد معين لتهديمه وهذا التردد يكون مثلا بعدد من الدقات في الثانية الواحدة وولعلنا نتذكر تلك الحادثة التي حدثت في الحرب العالمية بمرور إستعراضي لجيش على أحد الجسور ونعلم كلنا أن الحركة النظامية لهذه الجيوش، فوقع أن كانت ضربات الأرجل على سطح الجسر في الثانية الواحدة موافقة لتردد تهديم الجسر ولهذا أصبح المهندسون الآن يعملون على رفع هذه الترددات من أجل عدم الوقوع في هذا الأمر

...

ثم حمى الله رأس الأسطوووووووووووورة من الهدم فيكفي أن غايته بنا العقول والرقي بها ..

ما رأيك أن نجعل المثال منطبقا على رأسي...مجرد مثال

بالنسبة لشكل الموجة الكهرومغناطيسية ، فكما ذكرت سابقا ، فمن خلال معادلات ماكسويل ، نجد أن الشعاع الكهرومغناطيسي له مجموعة من المميزات أهمها الشكل والحركة فكل شعاع له مركبة في معلم واحد x ومنعدمة في y والعكس صحيح وهذا بالطبع يخص الشعاعين الكهربائي والمغناطيسي ، بينما تتم الحركة في إتجاه تكون المركبة الخاصة بالشعاع معدومة فيه.

وبارك الله فيك ويسر الله لك الأمر لما فيه خير لهذه الأمة

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

[مفكر الأمة]

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


نقاش جميل

بارك الله فيكم وجزاكم الله خير الجزاء

والسلام