أهلا وسهلا بك إلى ملتقى الفيزيائيين العرب.
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، بالضغط هنا.
كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل بالضغط هنا إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
| الملاحظات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
07-03-2010, 22:35
|
|||
|
|||
مشروع قيـــــــــامة .!
 غريبة هذه الحياة و أنا أغرب منها ! الصداع الذي ينتابني غريب... الصديقة التي تريد مني أن أكون عشيقة غريبة البلد التي يموت أديبها و يذكرون سيئاته غريب.. و أنا أيضاً غريبة.. لا أنكر أنني سأموت لكنني لن أموت تماماً الآن هذا هو طموحي: أن لا أموت تماماً وأنا ميتة.... تماماً كوجه تستطيع أن تقرأ نشرة الطقس في ملامحه أو أكثر بقليل لا أكاد أخفي رغبتي في الإنصات لصوت رصاصة قريب لا أملاً في قربها لكن لأجسد شخصية المنصت مرة أخرى المرة الأولى كانت حينما بدأت أعاند البحر في كونه ليس مالحاً بدون مساعدة منا.. وإلا لِمَ الأنهار عذبة !؟ كانت فرصة سعيدة أن أضع البحر تحت مجهر شكوكي.. لكن بدون مصافحات وابتسامات حتى لو أن البحر حينها جلس بوضعية الغربي..واضعاً ركبة فوق أخرى.. لازالت الفرصة سعيدة و لازال المجهر موجود إذن, أنا مشروع قيامة.. لا أجيد الأجوبة لكنني منسق ممتاز لأصوات الاستفهام في المكان الذي أقطنه من أراد أن يعرفني فليدرك أسئلتي.. لأنني لن أموت تماماً لست أرغب في أن يحبونني إذا صرت ميتة.. لست أرغب في أن ترتدي أرواحهم أحذية غالية الثمن ليقتربوا من قبري حقيقة مافائدة كأس ما إذا كان يحمل داخله فم ومعدة... هكذا البعض. سيكونون.. والخديعة نصيب عقل لم يجدد فهمه للحضارة. أحاول ببساطة أن أفك الاشتباك بين كلماتي ومفهوم راسخ.. ((بطاقة شحن )) سأحاول أن أخترعها برصيد وفاء.. وأشحن بمقدار حاجتك.. لنعود من نقطة طموح مشروع قيامة أنا ولن أموت تماماً ليس يُلزمني إحساسي أن أحب أصوات العصافير ولست ألزمه أن يرتديني دائماً ربما في يوم ما يا إحساسي سيعلمون أنني (( سيد )) أقصد كفيل عادل أعطيك إجازة مني بكافة حقوقك.. سافر وعد متى شئت.. وإن أردت أن تأكل معي وتشرب الشاي برفقتي فأفعل.. أحياناً لا أفهم لغته (أقصد )إحساسي لكن لا يهم فالترجمة بيننا مزحة أرستقراطية ثقيلة الضحكة هناك عدل ما لا نراه في أنفسنا.. للأسف سنكون مضطرين لبيع أحلام كثيرة وسنغري من يشتريها بأكياس جذابة.. على حد علمي أن الكذب الأنيق لا يرتدي ربطة عنق..ولايضع عطراً غالي الثمن.. لكنه يأتيك من حيث لا تراه مبتسماً بهبوط اضطراري لبصره.. لهذا أنا أقول دائماً أن الدعاء والصدق لا يحتاجان للوسامة والأناقة ولا لصوت سليم.. حتى الصوت المبحوح سيفي بالغرض.. والثوب القديم لن تنتقم منه الذاكرة.. فقط أحرص أن لا تختبئ ابتسامتك الساخرة خلف كفك فالضحك على الفقراء من جرائم الضمير الأولى.. مشروع قيامة.. لن أموت تماماً و فك اشتبكات غير مقصودة.. الآن وعلى مقربة من انسداد عاطفي أقول :يحدث أن تجد في طريقك شخصاً يضحك معك بروحك.. احتفظ به فالضحكات الروحية هذه نادرة لا يعاد تصنيعها ولا تجد لها بلد ومازالت جيوبي مليئة ! منقول . .. 
|
|
#2
08-03-2010, 15:06
|
|||
|
|||
معنويــــــــــاً ..
 وظيفة أخرى غير التحرش بالأحزان والعيش في ثياب الصمت... كم مقاس صمتك؟ وهل تجيد أن تتكلم مع (روحك) بلغة تفهمها؟ أود أن أترك للأيام وديعة ولا أبالي إن كانت الأيام ستأكل وديعتي أو تردها للأيتام بعدي من بعيد خذ أنفاسك من بقايا نبتة ومن بعد أقرب مارس الصمت كوظيفة أساسية أفضل من أن تجعل كلماتك تقتل رخيصة عن حاسة أحدهم السمعية الغبية التي لا تبلغ الرسائل للعقل أو القلب (الكسل ليس مجرماً هنا...) أن تفرش داخل فمك حصير وتجعل كلماتك تنام هناك..ليس سيئاً إطلاقاً أن تنام الكلمات داخلك ثمة موسيقى تصدر أصواتها ليلاً الموت صعوداً للسماء لا يعني أنك تتوقف عند حافة قبرك أو أنه لاتوجد نسخة من قبرك في السماء.. لنتفق: لا تتوقع أن يكون الألم مهذباً معك ..
|
|
#3
08-03-2010, 15:14
|
|||
|
|||
|
رد: مشروع قيـــــــــامة .!
نقل رررررررررررررائع
شكرا والشكر قليل
|
|
#4
08-03-2010, 20:30
|
|||
|
|||
|
رد: مشروع قيـــــــــامة .!
ننتظر مافي الجعبة ..
رائع وبحق .. انتقاء مميز
|
|
#5
08-03-2010, 20:37
|
||||
|
||||
|
رد: مشروع قيـــــــــامة .!
أهوى ـآ هذه الفلسفة بششكل جنوني ،، لا أدري كم اسستغرقت في التجوّل بين الفرآغآت هنآ واستمتعت ..! المهم تابعي مششروع القيامة ،، فثمةَ معتكفة تمآرس الإنصات ، فقط .. ^.^
|
|
#6
08-03-2010, 23:22
|
|||
|
|||
|
وحــــزن كألــــف ,,
مشكووريــــــــن عالمروور ,, عطرتم صفحتي يعطيـــــــكم العااافيهـ :a_plain111: ..
|
|
#7
08-03-2010, 23:26
|
|||
|
|||
وحـــزن كألـــف ,,
 كانت أقوالها غاز مر دونما احتراق: لو كان الجرح في يدي كما في المرة السابقة لكان من السهل الوصول إليه أغسله بالماء وأدفنه حتى غطاء وأدعي أحياناً أنه ( آآآآخ ) يؤلمني لكنه في القلب وهناك لا شيء يصل لا ماء لا غطاء تستعين بالهواء ! الهواء غشاش لديه واسطة قوية ليدخلني الهواء يعاني انفصاماً ما يكون طيباً متلبساً الأكسجين يكون شريراً أكسيد كربون أتظنني سخيفة لو دعوت يوماً للهواء : (اللهم اشف الهواء) كثيراً ما ألبس الأبيض لأبدو كصورة 4 في 6 لوجه مبتسم لأن الأبيض يمتص الحرارة ليحولها لدفء ما بطريقة بدائية تعلم ! نحتاج لتحرير وجوهنا كثيراً قبل أن نظهر نحتاج فعلاً لذلك الجدول بخياراته الكثيرة بألوانه المصنوعة منا لنا لنظهر بطريقة ما مقبولة أكره الهواتف حينما تلبس الاغلاق أكره الأسماء حينما تخذلنا أكره الأصابع حينما ترتجف إذن الوضع لا يطاق كلمة كهذه تظل تسير أمامي طوال اليوم مستفزة هدوئي بطريقة غير مهذبة متجاهلة وجودي الحقيقي ضمن كل الأشياء الكاذبة الخيالية بعض الكلمات تعلن وجودها من فوق أعلى منصة داخلك من ضمن الأمور التي تعتبر دهشة هي صوت الكلمات عندما تشتمك في أصل إحساسك.. أعرني جملة لأسدد دين لا أعرف صاحبه أسعفني حتى لا يصمت فمي ويسقط كما تتساقط أعضائي واحد تلو الآخر أمام عجزي تبرع لي اكفلني ما مشكلتنا الليلة؟ مشكلتنا هي ( لا يطاق ) ما الحل؟ أن نثق أولاً بالله كما قالت تلك:الثقة بالله هي أن تذهب إلى صلاة الاستسقاء وأنت تحمل مظلة أحبك كلمتي هذه تعبت من الوقوف وحيدة البرد العطش وعلامات إرهاق تكتسبها كلمتي تلك أنا أبحث الليلة عن صورة بطريقتك بعيداً عن الوضع العام معزولاً عن الوضع (الضلع الأعوج) بطريقة رجل خطواته كبيرة وقميصه واسع داخلي أصوات كثيرة أختر من الرقم واحد إلى عشرة لتسمع أحدهم أمكانية التدفق في ّ ضعيفة لذا البقاء صوب أطرافي أكثر متعة عاطل: بالإضافة إلى كوني منشغلاً برباط حذائي الموت لديه مقاعد شاغرة بدون ملف أخضر بدون حسن سيرة وسلوك انتظر أن يأتيني أحدهم وهنا عدل كبير على الأقل لا أحتاج إلى واسطة ولا أقف في طابور دقيقة أخرى: يبدو الموت مغرياً الموت يغري من يعيش الظلم والاستفزاز عندي أن أقنع عدوي برأي وبس ..
|
|
#8
08-03-2010, 23:47
|
|||
|
|||
|
رد: مشروع قيـــــــــامة .!
يعطيك العافيه ع الطرح الرااااائــــــع
|
|
#9
09-03-2010, 22:14
|
|||
|
|||
|
رد: مشروع قيـــــــــامة .!
يسلمــــــــــــــــــــووو الأرووع مرووركـ :a_plain111: ..
|
|
#10
09-03-2010, 22:17
|
|||
|
|||
حتى الكتــــــــــابة حـــظ .!
 صدقاً أحاول أن أدثر الكون بعذر يريحني أولاً ! وأحاول أن أجمع كل ذاك الصوت في قوقعة أذني بدون إمتياز ! صدقاً أحاول أن أغير (مقاس ركلاتي)لأسباب حزني علني أصل يوماً لركلة أكثر بلاغة لاتسهم كمثيلاتها بخلق(!) ربما تساعدني روحي في فهم جسدي إذا إلتقيا مرة على عتبة الأنا أظن روحي إلى الآن(عزوف) تمرر لهم الشمس الضوء وتمرر لي بكل إحتقار(ضربة شمس) وبالرغم من أنها لاتملك كفاً ككفي إلا أنها تضرب بشدة ..أظنها كفي بلاستيكة بإمتياز! ! أحببت يوماً أن أكون الهواء في قاعة مستشفى ندمت بعد تخيلي! لقد كنت ناقلاً أعمى لتفاهات الأفواه !
|
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 18:51