ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > منتدى التجارب الفيزيائية. | ||
صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
مامعنى مصيده ,, المصيده هى غرفه نحبس فيها شيئا ما بأستدراجه إليها ,, إعتمادا على معرفة مسبقه بخصائصه ..
و االأشعاعات الكهرومغناطيسيه هى موجات لها أبعاد هندسيه ( طول - عرض - أرتفاع ) ... و لكن كيف نحبس هذه الموجات ... ببساطه نصنع صندوق بهذه الأبعاد .. فإذا دخل الأشعاع غرفه أو صندوقا يماثل أبعاده الهندسيه حبس بداخله.. و سار يتردد فى جنباته .. و لن يخرج إلا متخذا شكلا أخر هندسيا ...( حالة أستثاره أشعاعيه نتيجة الوضع الهندسى)... و معنى ذلك .. أن التردد و الصدى الموجى ,, سيعملان فى حالة الحبس داخل فجوة الصندوق على الرنين ... فإذا ساعدنا الرنين بمواد من خصائصها المساعده فى هذا المجال ... تم إيقاف الموجه إيقافا تتامميا ,,,, بمعنى أن الموجه ستتسارع إلى حدود الموجه المتممة لها .. ثم تبطئ حتى تنحل إلى التجسد.. مثلما تتجسد أشعة أكس بالفرمله (الوقف الموجى الأجبارى) إلى ألكترون و بوزيترون و نيوترينو ,, و تنطلق على هيئة أشعة (أف أم 1)-- (نطاق أجهزة لاسلكى الشرطه ).......... و لكن أشعة أكس و جاما و فوق البنفسجيه و حتى الأشعه المرأيه إلى أن نصل لحدود معينه من أشعة الميكروويف ...أطوالها الموجيه دقيقة على قياساتنا ... و من حسن الطالع أننا لو قمنا بحبس الموجات من الميكروويف إلى تحت الحمراء,,و هذه أطوالها الموجيه مقاسه بالسنتيمترات ,,سوف نحصل بتعجيلها داخل صناديق الفجوه على متمماتها الموجيه الدقيقه .. و بذلك يمكننا أستخدام هذه الأشعاعات فى تجاربنا أنا شيئنا ...خاصه تجارب التعجيل ... التى من أشهر أستخداماتها الفصل بين نظائر العنص الواحد .. و هذا ما يوضح أهمية السبق فى هذا النوع من التجارب .......... عملها كمعجلات رخيصه ... و نتائجها الأيجابيه .. |
#2
|
|||
|
|||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
تستخدم صناديق الفجوه مع الكثافات
( الكُـثَـافه -condensed ) للماده طوران : ( الطور - phastrantion ) الأول للماده ، يحوى حالات ثلاثه , هى : - الحاله الصلبه. - الحاله السائله . - الحاله الغازيه . بينما الطور الثانى للماده يعتمد على حدوث تغييرات دقيقه فى تنظيم الذرات فهو يفقد الماده الروابط الجزيئيه , و يجعل الذرات داخل الماده غير منظمه , و مع ذلك فهو يترك الماده فى حاله مترابطه . يمكن الحصول على الكُـثَـافهبتعريض الماده للتيريد الفائق , أو لتأثير مكثف كهربى ( تذبذب لفرق الجهد و مجال مغناطيسى ؛ أو لدوال موجيه ( وسيطة الترتيب - order parameter ) ذات مقياس واسع . و يمكن فهم النسق غير المرتب للذرات داخل ، لو فهمنا النسق غير المرتب للذرات فى الحاله الغازيه للطور الأول من الماده ؛ و هو الأمر الذى يعنى أن ( اللزوجه -viscidity ) تصبح ضئيله جداً . و فى الكُـثَـافه ( الطور الثانى للماده ) , تجمع الماده بين حالتين , فهى قد أصبحت ( مائعا فائقا - super fluidity ) , كما أصبحت ( موصلا فائقا - super condctity ) ، و :ذلك تجمع الكُـثَـافه بين حالتين , فهى : - تقاوم الأنضغاط . - لها صفة ( النابضيه - springness ) . أما الميوعه الفائقه , فهى النتيجه المباشره لفقدان الذرات لترتيبها الجزيئ داخل الماده , مع إحتفاظ الماده بهيئتها , و بفقدان الماده لترتيب جزيئاتها تفقد اللزوجه ؛ و هذا بالضبط هو تعريف الميوعه الفائقه . و أما الموصليه الفائقه , فهى تعنى أن مقاومة الماده للكهرباء أصبحت صفراً , و أن الماده قد أصبحت مغناطيسا فائقا (تأثيرات مايسن - Meissne effect ) - و أنه إذا أصبحت مقاومة الماده للكهرباء صفر فإن ذلك يعنى إستمرار التيارات الكهربيه إذ لن تفنى هذه التيارات . - تدويم الكُـثَـافه : لا ( تُـدًوم - spin ) الكُـثـًافه - بإعتبارها مائعا فائقا إلا بواسطة أشعة الميكروويف , و لا تثار الدوامات فى الكُـثـًافه إلا بواسطة الذبذبات الميكانيكيه ( الصوت ). و لأن اللزوجه صفة زالت من المائع الفائق , إذا فميكانيكا الكـًم هى ميكانيكا حركة المائع . إن قطر القلب فى كل دوامه داخل المائع الفائق تقترب من الإنجستروم ( = 10 أس -10 متر ) , آى قرابة ربع المسافه الوسطيه بين ذرتين متجاورتين فى المائع . و قلب هذه الدوامه لا يحوى آى ذرات - حركة الجريان فى الموائع الفائقه هى جيشان و بالتالى فحركة الدوامه ذاتها جيشان -إن قلب الدوامه هو ( عقده - node ) فى ( الداله الموجيه - wave function ) التى تصف المائع الفائق . و لأن إسلوب دوران الذرات حول قلب الدوامه - يتعين بميكانيكا الكم،فإنه يمكن إعتبار كل ذرة فى المائع الفائق موجه , و طول موجة الذره تابع لسرعة حركتها الدورانيه ضمن الدوامه , و يجب على المدار الذى تسلكه الذره حول قلب الدوامه أن يساوى عددا صحيحا من طول الموجه ,و كنتيجة لذلك تكون سرعة حركة الذره مكماه , آى أن الذره تدور على مسافة معينه من مركز القلب , و بذلك فلا يمكن أن يكون لسرعتها سوى قيمة من مجموعة قيم محدده بالضبط ؛ علما بأن الذرات تنزع عموما إلى الدوران حول قلب الدوامه بأقل سرعة ممكنه ؛ و على ذلك فإن حساب سرعة الذره يكون هو نفسه حساب الطول الموجى , و بذلك فإن : سرعة الذره ( طول الموجه ) = ثابت بلانك ÷ (3.14 ×2 ) ( كتلة الذره ) ( 2 نق مدار دوران الذره ). و هذا القانون يكاد يطابق القانون الذى أستعمله (Niels Boher ) لتعيين مميزات مدار الألكترونات حول نواة الذره . و فى هذا المستوى يمكن للذره إمتصاص ثم إشعاع عدة ملايين من الفوتونات فى الثانيه و تتلقى الذره عند كل إمتصاص لفوتون ما ركلة صغيره جدا فى إتجاه حركة هذا الفوتون الممتص ، و هذه الركلات هى ما يطلق عليه ( ضغط الأشعاع ) ؛ إذ كل ذره تمتص تردد ضوء معين , و بالتالى فهذا التردد هو ما ينبغى أن تركل به . و كقاعده عامه , فإن عزم اللف يكسب الجسيم عزما مغناطيسيا , فيعمل هذا الجسيم كما لو كان مغناطيسا صغيرا -( وفى هذه الحاله يقاس عزم المغناطيس إذا كانت الجسيمات ثقيله بوحدات تسمى المغنطيون النووى {م.ن.} آما إذا كانت الجسيمات خفيفه فتستخدم وحده تسمى مغنطيون بوهر {م.ب.} - و عندها تثبت قيمة الجهد بالنهايه العظمى - ( الحد الواقع بين لوحى مكثف الدائره المتذبذبه ) - فيقوى الإشعاع بزدياد تردد الدائره , و تصبح شدة الموجه عند آى نقطه متناسبه مع ( ت أس 4 ) و فى حالة موجات بيتا فإنها تتناسب مع ( ت أس 6 ) . فإذا ما بدأت الجسيمات فى اللف فى مسارات حلزونيه , فإن نصف قطر الدوامه , يقل كلما زادت شدة المجال المغناطيسى المؤثر - إضافة إلى أن الحركه الحلزونيه الموجهه للجسيمات المشحونه سوف يتولد عنها مجال مغناطيسى إضافى - و لأن قوة إنضغاط اللف الزنبركى , ينتج عنه بطء فى قوة اللف البندولى , يكون الشحن قد وصل إلى ذروته , فتنعكس الدوره فى إتجاه التفريغ , مما ينتج عنه فرق جهد تذبذبى , يضيف تثاقلا ثقاليا فى كل دوره , مما يزيد من طاقة الشحن فى كل دوره . و عندما ينتشر الضوء فى إتجاه معاكس لإتجاه الدوامه الكُـثـَافيه , فإنه يشكل "أفق حدث", فالضوء ينجر إلى مركز الدوامه - بذلك تكون سرعة الدوامه مقاربه جدا لسرعة الضوء , فى سرعات بين (1:7) متر . أما إذا حلت موجه صوتيه (ميكانيكيه) محل الضوء , فتتكون ثقوبا سوداء , تنفجر مطلقة - phonons - كمات ضوء . ليزر الذرات : هو دفق ذرى مترابط من كـُثـَافه (بوز -أينشتين ) , تكون محصورة فى مصيده مغناطيسيه , و تندفع فى نبضات هلالية الشكل , و متحركه لإسفل بفعل ( الثقاله -gravity ) , و يصحب القذف الكـُثـَافى ما يعرف ب ( الأشعاعيه الفائقه - superradiance ) - مثل إشعاعات شيرنيكوف - Ceren Kov radition ) _ و هو يتضمن تضخيما مبدأئيا لأشعة إكس . مما سبق فإنه يمكن قذف أيونات الزئبق من كـُثـُافتهُ , بإستخدام الدوامات المكماة للمائع الفائق ,فى ظروف الجو الأرضى , و دون تبريد فائق , و بإستخدام تكنولوجيا مبسطه للغايه . بينما تعتمد تكنولوجيا مصائد الكـُثـُافات على التبريد الفائق . و أشكال المغناطيسات و الترددات و الحجرات الخلائيه , مع أستخدام الليزر , بالأضافه إلى تكنولوجيا التصوير و الأشعاع . و الأن لدينا نتائج كثيره , بإستخدام هذه التكنولوجيا , بالأضافه إلى حسابات النمذجه , التى أستخدمت فيها أحدث تقنيات الحواسيب الأليه . و بالرغم من عظم النتائج إلا أن مقدار التعقيدات التكنولوجيه , سمحت للقليل من الباحثين بالتابعه الجديه و مسايرة العمل . إذا كيف يمكن الحصول على تكنولوجيا بسيطه جدا , تسمح بالحصول على نفس النتائج , فى جو الأرض العادى و بتكاليف زهيده . فى البدايه كلن بحثى عن أجهزه تعويضيه , يمكنها أن تحقق نفس النتائج التى حققتها التكنولوجيا الأمريكيه المتقدمه . كانت المشكله قائمه فى الأشعاعات وسيطة الترتيب التى يمكن أستخدامها , كذلك كانت التجارب لابد أن تتم فى المناخ الأرضى العادى و ليست فى غرف خوائيه , و كان لابد أن تتم التجارب بدون تبريد فائق , أو مغناطيسات . ثم ما هو الصندوق الذى يسمح بتشكيل فجوه كهرومغناطيسيه لهذه الأشعاعات ,وهل يمكن اصطياد الموجات داخل الفجوه ،اذا تردد صداها بداخله يتم تضخيمها ،فاذا كان ذلك ،فما: _هو شكل مثل هذا الصندوق ؟ _هى الموجات التى يمكن اصطيادها وحبسها بداخله؟ _هى آليه عمل مثل هذا الصندوق مع الماده ، وكيف يحولها إلى كـُثَافه؟ |
#3
|
|||
|
|||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
أستخدم هذا الصندوق في تحديد معادلة المتسلسله الأشعاعية لموجات الأنفجار العظيم
فكانت سرعات الموجات الكهرومغناطيسيه مختلفه , كما حصلنا علي تفاصيل كونيه كثيرة منه و رغم أن الكتب ظلت تذكر سرعه محدده للموجات الكهرومغناطيسيه هى سرعة الأشعه x إلا أن التجربه قدمت نتائج جديده تقوم هذا المنهاج الكتبي و لن تكون هنا أشعة جاما هى الأعظم على الأطلاق فالأشعاعات فى هذا الكون بدأت تتوالد بالوقف الموجى فى مراحل منتظمه منذ الأنفجار العظيم للكون . و قد بلغت نبضة الأنفجار الأعظم للكون: طول موجى =10 أس ناقص 74 متر , بذبذبه مقدارها 4×10 أس 82 ذ/ث ،و بسرعة 92.000.000 م/ث , وفى درجة حراره 10 أس 70درجه كلفن . أما أشعة جاما :فطولها الموجى =10 أس ناقص14 متر , و بذبذبه مقدارها 4×10 أس 22 ذ/ث , وبسرعة32.000.000 م/ث , و فى درجة حراره مقدارها 100.000.000.000 درجه كلفن . بينما أشعة أكس : طول موجى = 10 أس ناقص 11 متر , و بذبذبه مقدارها 4×10 أس 19 , و بسرعة 29.000.000م/ث, و فى درجة حراره مقدارها 100.000.000 درجه كلفن . بينما فوق البنفسجيه : طول موجى = 10 أس ناقص 8 , و بذبذبه مقدارها 4×10 أس 16, و بسرعه 26.000.000 م/ث , و درجة حراره 100.000 درجه كلفن . أما الأشعه المرئيه : فطولها الموجى 10 أس ناقص 6 ,و بذبذبة مقدارها 4×10 أس 14 ذ/ث , و بسرعه مقدارها 24.000.000 م/ث , و تتولد فى درجة حراره 1000 كلفن . أما تحت الحمراء : فطولها الموجى 10 أس ناقص 5 , و بذبذبه مقدارها 4 × 10 أس 13 ذ/ث , و بسرعة 23.000.000م/ث, و فى درحة حراره مقدارها 100 كلفن . و هكذا أستطيع أن أقلب موازين كل المعادلات الفيزيقيه بهذا الأكتشاف الذى أقدمه اليكم, و هكذا أيضا أقدم اليكم مفتاح يمكن كل العلماء العرب من تعديل نتائجهم ، ليقفزوإلىالتكنولوجياالأمريكيه , لكى نتفوق عليهم علما و عملا ... |
#5
|
||||
|
||||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
بارك الله فيك
|
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
شكرا مروركما الكريم
|
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
بارك الله فيك
|
#8
|
|||
|
|||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»جزاك الله خيرا«®°·.¸.•°°·.¸¸.•°°·.¸.•°®»
|
#9
|
|||
|
|||
مشاركة: صندوق الفجوه الكهرومغناطيسيه
شكرا مروركم الكريم
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|