ما يشد للخلف

على المحجة · #1 29-11-2017, 22:12

قد تكون متحمس لتعلم الفيزياء
قد تكون متحمس لطرح تصور نظري او تجريبي
قد تكون تدرس مكرها لانك تريد درجة علمية لانك ستكون طبيبا في المستقبل ولا ترى اي علاقة بين الفيزياء والطب
.
ما يشد للخلف
هو اننا نتعلم ان امكانية المناقشة مسموح ومفتوح ولا توجد عقبات بينما الطريق لاضافه اي ما يغير في كتاب الفيزياء بحقيقة علمية ليس موجود من الاساس فعن اي باب تبحث؟قبل ان تكون احد رجال وزارة التعليم قسم المناهج التعليمية
بسبب ان كل من تقدم ليس مستعد للنظر للخلف واجابته هاه لا ولا اعلم
وهذ ممكن تجاوزه
لكن المشكلة الاكبر في ان مركب علوم الفيزيا اصلا قائم على ان يكون غير قابل للنقاش والتغيير
والاستاذ هاه لا لا اعلم احد اسباب جعل ما نقرا ونتلقى من الثوابت وان كان الاقل سببا
بالاضافة لمن سارع في اثبات نظريات الجذب والاوتار ونظريات الفلكيين بالقران ثم توقف
حتى اصبح مثل الرئيس رقباء لا فصل ولا تقاعد ولا يريد ان يترقى
والاعلام والتقنية وهالة الحضارة والحداثة مصدقة باننا نتعلم شيئا (حقيقة تنموا وتتفرع)
وكل ما في الامر قياسات رياضية وهندسية قائمة على جميع الاحتمالات حتى يقول المجتهد عند نقطة ما , مالذي ساضيفه؟لقد تعبت؟لاشيء مشجع؟صحيح هناك جاذبية صحيح ان لم نقر بالاوتار فهناك قمبلة نووية قد تسقط علينا في اي لحظة وصحيح ان النسبية بالنسبة للواسطة والمال تمضي كدعوة فتحت لها ابواب السماء بين الناس رؤساء ومرؤوسين.
.
والحقيقة اننا كنا في غفلة عن هذا
وغفلة عن القرآن
وفهم سطحي لسنة خليل الرحمن
وغشاء الحداثة والحضارة على اعين كثير من الناس حتى حجبت عنه ايات الخالق
ولم تكاد اكثر ما ورد في القران عن ايات الله ونعمة واقتصر التشريع على اركان ايمان واسلام مشموله في المفصل يفهمها العربي والاعجمي اولو الالباب والاعرابي على حد سواء
اذا مايشد مركبا فكريا وحضارة مادية وهالة اعلامية والاستاذ هاه لا لا اعلم
اسال الله الهداية لما يحب ويرضى ونعلم متى نكون واين في ما يرضي الله عنا
.
وقفة
مع انفسنا
تفكرا في الايات المشاهدة والملموسه
تدبرا في الايات المكتوبه المنزلة من الخالق سبحانه على خير خلقة وخاتم رسله
والصلاة والسلام على الرسول الامي الامين صلى الله عليه وسلم
والحمدلله رب العالمين