ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء الكونية. | ||
اكتشاف فكرة جديدة وخطيرة في الفيزياء عامة والكونية خاصة |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
اكتشاف فكرة جديدة وخطيرة في الفيزياء عامة والكونية خاصة
الاعتقاد بأن الالكترون يتحرك حركة موجية من باب تعميم فكرة الطبيعة المزدوجة لكل جسيم سواء كان كم طاقة (فوتون) أو جسيم مشحون في الذرة أو حتى غير ذلك ككوكب أو نجم
يجعلنا ننظر للإلكترون على أنها جسيم يعلو ويهبط أثناء دورنها في مستوى أفقي حول نواة الذرة وبالتالي فإن انطلاق طاقة ضوئية منه عند اثارته بطاقة كهربية أو حرارية أو غير ذلك كطاقة كيميائية ونووية مثلا يجعلنا نعلم أن مجرد وجود سرعة له أثناء دورانه حول النواة في مستوى أفقي وسرعة أخرى وهي التي يتذبذب بها لأعلى ولأسفل يجعلنا نخصم جزء من سرعة انطلاق الفوتون المنبعث من الالكترون المثار ولعل هذا يساهم نوعا ما في خفض سرعة انطلاق الفوتون بحيث تكون هذه السرعة تساوي سرعة الضوء فقط وبالتالي نهمل سرعة الالكترون نفسه والتي هي تقريبا سرعة النواة والمادة ككل التي هي مصدر الضوء الذي نتحدث عنه ولكن ليست سرعة انطلاق المادة هي نفسها سرعة تذبذب الالكترون وقد تكون كذلك اذا كانت سرعة الضوء فعلا ثابتة فهذا سؤال نحتاج الى البحث له عن اجابة عملية مثل نظرية انشتاين نفسها بعيدا عن مجرد وضع بعض جوانبها تحت الاختبار أو تفسير الظواهر المستعصية في تفسيرها بالفيزياء التقليدية وأما عن مسألة تبعية الالكترون لنواة الذرة فإن قوة ارتباط الذرات تعتمد على الروابط الكيميائية وهي بين الكترونات أسطح الذرات وبالتالي فالذرات مرتبطة معا وسرعتها متساوية في جميع نقاط المادة في مصدر الضوء المتحرك وبالتالي فقد تكون نواة كل ذرة هي التي تتأخر قليلا في اكتساب سرعة المادة ككل وبالتالي تكون سرعتها في كل لحظة دققة من الزمن تساوي سرعة الالكترون لكن موقعها متأخر عن موقع الالكترون ومن الممكن أن نقول أن الالكترونات بسبب اثارتها تتغير سرعتها ومن الممكن أن نقول أن الطاقة التي تسري في المادة تحت مسمى طاقة الحركة تغير من سرعة الالكترونات وبالتالي فمجموع كل هذه التغيرات يمكن في حالة صحة نظرية انشتاين في ثبات سرعة الضوء وعدم تأثرها بسرعة المصدر النابع منه أيا كانت أن تكون مساوية لسرعة المصدر في عكس اتجاهه وبالتالي فلو طبقنا قانون جمع السرعات سوف تكون المحصلة سرعة الضوء التقليدية ولكني لست ممن يؤمن بإستحالة تواجد جسيمات ضوئية أو موجية مثله بسرعة أكبر من الضوء وقد قرأت أن بعض الفوتونات يمكنها أن تتحرك بسرعة أكبر قليلا من سرعة الضوء في الفراغ كما قدرت في المعامل بالقياس والتجربة والحسابات من المعادلات بمعرفة كثافة الهواء والفراغ وذلك على الويكيبديا الموسوعة الحرة ثانيا سرعة الضوء بالمتر لكل ثانية = 300 مليون وبالنانو متر لكل ثانية 300 مليون × مليار = 300 ألف مليون مليون وبالانجستروم لكل ثانية أكبر عشر مرات أي = 3 مليون مليون مليون وفي فيمتو ثانية واحدة يقطع الضوء مسافة = العدد السابق ÷ ألف مليون مليون أي 3000 انجستروم أو 300 نانو متر وعلى حد علمي أن المسافة في أي ذرة في مادة يمكن أن تكون مصدر للضوء ليست فيها مسافة بهذا القدر وبالتالي فأقل وحدة زمنية مكتشفة حديثا وتخص زمن تفاعل جسيمات المادة كالذرة والجزيئات لا يمكن للضوء أن يقطع خلالها مسافة أقل من 3000 انجستروم ملاحظة جانبية ( يمكن بالنظر لأبعاد الالكترون الى الذرة من حيث القطر والكتلة وهي بنسبة 1 الى 10000 تقريبا ) أن نقول بحركة الالكترون وما يشبهه لمسافة أقل ألف أو 10 آلاف مرة أي 3 انجستروم أو 0.3 انجستروم وهذا من قبيل اختلاف كمية التحرك لختلاف الكتلة بين نواة الذرة والالكترون أو الذرة ككل والالكترون) وبالتالي ففكرة تغير سرعة الالكترونات في اتجاه معاكس أثناء نشوء الفوتونات منها في مادة هي مصدر للضوء وتتحرك بسرعة معينة غير ممكن وانما الممكن أن تتحرك بسرعة المصدر الضوئي نفسها في الاتجاه المعاكس وبالتالي تخصم نفس السرعة عند جمع سرعة الضوء وسرعة المصدر الضوئي ولعل هذا سبب منطقي في عدم اقتناع انشتاين بسرعة أكبر من الضوء أو أن المادة تتضخم عند وصولها لهذه السرعة الى ما لا نهاية ولعل الغرض من ذلك التعبير الفيزيائي فقط عن كلمة ليس لها معنى في الرياضيات وهي الجانب الرياضي و الرقمي والرمزي الذي يعبر عن فكرة انشتاين وهناك مسألة مهمة وهي كما أمكن للعلماء تعميم فكرة الازدواجية للجسيم والموجة (الفوتون) فإننا بتطبيق نفس الفكرة يجب أن نقول بما أن الجسيم يتحرك بصورة موجية تتناسب مع اقتراب سرعته من سرعة الضوء فإن قانون جمع السرعات يتناسب أيضا بنفس الدرجة فيكون غير ممكن في حالة سرعة الضوء أو ممكن ولكن بدرجة قليلة تكاد تكون جزء من الف مليون جزء كقيمة النانو أو أقل كقيمة الفيمتو وتكون نسبة تطبيق قانون جمع السرعات أكبر ما يمكن عند سرعة قريبة من الصفر متر لكل ثانية وبالتالي يمكن أن نضع ثابتا يعبر عن قيمة سرعة المادة الى سرعة الضوء بحيث يساوي الثابت قيمة عظمى عند الصفر وقيمة الصفر عند سرعة الضوء ويكون مداه 300 مليون وحدة بين القيمتين كأن يكون الثابت عبارة عن خارج قسمة سرعة الضوء طرح سرعة المادة المنفصلة ÷ سرعة الضوء وتكون معادلة جمع السرعات عبارة عن الثابت السابق مضروب ×( سرعة الجسم الأول + سرعة الجسم الثاني ) ولكن هذا لا يكفي لجعل المعادلة معبرة عن القانون بشكل كامل لذا سنختصر ضرب الثابت في الكتلة الأكبر والتي تكون سرعتها أقل من سرعة غيرها في الاتفصال فمثلا الشمس عند انفصال فوتون من أحد ذراتها تكون هي الأكبر كتلة والفوتون رغم فائقية سرعته أقل كمية تحرك لذا فيمكن التعبير عن المعادلة كالتالي جمع السرعات = ثابت × الكتلة الأكبر + سرعة الجسم المنفصل وبهذا عندما تكون سرعة الجسم المنفصل سرعة الضوء فإن الثابت = صفر ولا يتبقى الا سرعة الكتلة المنفصلة وهي الفوتونات سرعة الضوء - سرعة الكتلة المنفصلة وهي سرعة الضوء (= صفر) ÷ سرعة الضوء ويمكن التعبير عنها كما يلي ( ( 1 - (سرعة الكتلة المنفصلة ÷ سرعة الضوء) ) × سرعة الكتلة الأكبر ) + سرعة الكتلة المنفصلة وهذه المعادلة نحسب بها سرعة جسم داخل جسم آخر ويتحرك بداخله مثل شخض يسير داخل قطار أو طائرة وأيضا فوتون ينطلق منفصلا عن جسم الشمس ويمكن تطبيق المعادلة على فوتون وذرة في الشمس أو مجموعة فوتونات تقدر كطاقة تنتج من تحول الكتلة في الشمس منفصلة عن الشمس في حالة ارتباط الجسمين ببعضهما وانفصال أحدهما عن الآخر وأخيرا فالسرعة النهائية التي يتحرك بها جسم منفصلا عن جسم آخر أو بداخل تجويفه بحيث يكون مكتسبا سرعة الجسم الأول قبل حركته بسرعة ذاتية جديدة السرعة النهائية = سرعة الجسم الذاتية + ( ثابت × سرعة الجسم الأساسي أو الأكبر كتلة) حيث الثابت = سرعة الضوء - سرعة الجسم الذاتية ) ÷ سرعة الضوء أو الثابت = 1 - ( سرعة الجسم الذاتية ÷ سرعة الضوء) السرعة الذاتية هي السرعة الجديدة المختلفة عن سرعة الجسم الأساسي والجسم الأساسي هو الذي يتحرك ومعه الجسم الأصغر حيث يكتسب الأصغر سرعة الأكبر ابتداءا ثم يتغير حاله فيتحرك بسرعة جديدة مكتسبا سرعته مع الجسم الأكبر وهي تشرح كما قلت في الأساس سرعة قذيفة تنفصل عن قاذفة تتحرك بسرعة ما أو نجم يتحرك بسرعة ما في مسار سيتحرك فيه ضوء مكون من فوتونات تنفصل عن النجم بسرعة الضوء والغرض منها أن تكون فوتونات الضوء غير مكتسبة سرعة النجم عند الانفصال وهي نسبية تفسر نظرية انشتاين في حالة صحتها وأن الضوء لا يكتسب سرعة مصدره في حالة ارتباط الجسمين ببعضهما وانفصال أحدهما عن الآخر وكما رأينا ان الالكترون أو نواة الذرة ومعها الالكترون لو تراجع أو تراجع أثناء انفصال الفوتون عنه ليلغي سرعة المادة أو المصدر الضوئي فلا تضاف للفوتون اثناء انطلاقه بسرعة الضوء لأن السرعة الذاتية التي عليه المصدر الضوئي لحظة الاتفصال تبددت بفعل هذا التراجع بسرعة معينة في اتجاه معاكس لاتجاه مسار الضوء ولأن أقصى قيمة يمكن تخيلها للسرعات هي قيمة سرعة الضوء فإن تطبيق هذه الفكرة يجعلنا نصل لمسافة 3000 انجستروم في الفيمتو ثانية الواحدة ولأن ابعاد الذرة والجزيئات أقل بكثير من هذه القيمة فإن السرعة التي يمكن أن تصل اليها المادة أقل ألف مرة أو عشرة آلاف مرة حتى تكون حركة الالكترون في نطاق انجتسروم أو قريب من هذ القيمة أكثر و أقل وبالتالي فسرعة المادة لا تضاف للضوء لأن جسيمات المادة من الداخل تتحرك في اتجاه معاكس للضوء وهي الالكترونات ويتغير شكل المدار ويمكن أن يكون الإلكترون أثناء حركته الموجية يضطرب فتتغير حركته في مسار عمودي على اتجاه حركت حول النواة وتكون النتيجة أن يتغير موقعه بالنسبة للنواة في نفس اللحظة التي ينطلق فيها الفوتون من الالكترونات وتؤدي لنفس الفكرة وهي أن نجد مبرر لكي لا يكتسب الفوتون سرعة المصدر الضوئي وكما رأينا أنه لو أخذنا الفيمتو ثانية كوحدة أصغر للزمن فإن الالكترون لو تحرك حركة قصوى كسرعة الضوء فإنه سيتحرك مسافة أكبر من مساحة الذرة وهذا لا يحدث والا لتغير شكل الذرة والجزيئات والمادة بشكل يحدث معه انكماش في الذرة كبير وبالتالي فأكثر سرعة ممكن أن نجدها في نطاق فيمتو ثانية هي أقل 1000 الى 10 آلاف مرة من الضوء أي 300 كم / ثانية أو نقول أن هناك وحدة زمنية أصغر من الفيمتو ثانية وذلك لأن هناك في الفلك سرعات أكبر من 300 كم /ث فمثلا سرعة دوران الشمس حول المجرة 250 كم /ث أو نقول أن هناك سرعات أكبر من الضوء بقليل ولكن في نوم بعيد ولعل كبر كتلتها يشكل مقاومة لها اثناء الانطلاق وبالتالي تقل سرعتها مرة أخرى ومن الناحية الرياضية تكون سرعة الجسم المنفصل عن جسم آخر كان يسير بسرعته خاضعة للعلاقة السرعة المكتسبة من جسم متحرك = 1- ( سرعة الانفصال ÷ سرعة الضوء) ويمكن أن تكون العلاقة السرعة النهائية لجسم ينفصل عن آخر 1 - تربيع ( سرعة الانفصال سرعة الضوء) وقد يكون التربيع موافق لطاقة الحركة وطاقة المادة التي تعتمد على التربيع وفي حالة تساوي الكتلتين تطبق العلاقة على أي منهما والهدف من العلاقة تفسير وتعيم لفكرة انشتاين بحيث يظهر على السرعات القربية من الضوء ويمكن أن يكون التربيع المظهر الأكثر انتشارا ويكون الأس نوني ويعتمد على تجارب لكل سرعة في نوعية من المادة ومرجعية من الكون وهذه الاضافة تحتاج لنظر الفيزيائيين وها أنا أعرضها عليكم والموضوع من بدايته على المنتدى التالي http://www.jas.org.jo/forum/viewtopi...p=58015#p58015 التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن ; 18-07-2012 الساعة 20:02 |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#2
|
|||
|
|||
اكتشاف يؤدي لإعادة النظر في حقيقة ثبات سرعة الضوء
أكد باحثون في معهد الأبحاث العلمية الفرنسي، لأول مرة في التاريخ ، أن سرعة الضوء ليست واحدة ، بل هي تتغير تحت تأثير الحقل الكهرومغناطيسي بحسب اتجاهها.
وقام العلماء بقياس الفرق بين سرعة انتشار الضوء في اتجاهين متعاكسين لتأكيد هذه النظرية، وتفتح هذه النتائج الدقيقة جداً المجال واسعاً أمام الباحثين الذين يسعون إلى تطوير النموذج الذي يصف التفاعلات بين الجزيئات، وينتظر أن تسمح هذه الدراسة التي نشرت منتصف مايو في المجلة العلمية فيزيكال ريفيو لينرز، باستعمال هذه النتائج في تطبيقات جديدة في مجال الضوء. وينتشر الضوء في الفراغ المطلق بسرعة ثابتة تساوي 299792458 متراً في الثانية، وكان العلماء يعتقدون أنه ينتقل بالسرعة ذاتها في كل الاتجاهات، إلى أن تم الإنجاز الأخير، فعكس ما هو معروف، توجد بعض الحالات الخاصة التي لم يتم التحقق منها، خصوصاً عند وجود حقل كهربائي أو حقل مغناطيسي. هذه الحالات لم تتنبأ بها النظريات العلمية منذ نهاية سبعينات القرن الماضي، رغم أن عدداً من العلماء لاحظوها في الفراغ، ولكن لم يتم التحقق منها تجريبياً لصعوبة تحقيق ذلك في المختبرات، ولكن اليوم سمح التطور التكنولوجي بكشف هذه التأثيرات على الضوء، حيث استعمل الباحثون للتحقق من فرضية تغير سرعة الضوء غاز الأزوت والحقل الكهرومغناطيسي. لملاحظة العملية صمم باحثون من المعهد الفرنسي للأبحاث العلمية وجامعة بول ساباتبييه جهازاً خاصاً يسمح بانتقال الأشعة الضوئية عبر مغناطيس وأقطاب كهربائية تسمح بإنتاج حقل كهرومغناطيسي كثيف أكبر بـ 20 ألف مرة من الحقل الكهرومغناطيسي الموجود على الأرض، وحاول الباحثون من خلال هذا الجهاز إثبات أن الضوء لا ينتشر بالسرعة نفسها في الاتجاه وعكسه، وأيضاً في محيط فيه غاز وحقل كهرومغناطيسي. يصل الفرق في سرعة الضوء في مثل هذه الظروف إلى 1 على مليار متر في الثانية وهو فرق صغير جداً ولكنه تأكد نظرياً وتسبب فيه الحقل المغناطيسي والكهربائي، وتفتح هذه النتائج آفاقاً كبيرة حيث إنها تسمح من جهة بدفع الدراسات التي تهتم بقياس تباين انتشار الضوء من خلال رفع حساسية جهاز القياس، مما سيساعد على تطوير النموذج المرجعي الذي يفسر ويشرح اليوم التفاعلات بين الجزيئات، كما تسمح من جهة أخرى بقياس تباين انتشار الضوء في وجود حقل كهرومناطيسي . http://astronomysts.com/news-action-show-id-987.htm نقلا من الموقع التالي http://saaa-sy.forumotion.com/t1556-topic وعلى هذا فتغير سرعة الضوء يمكن أن ينتج عنه تغير في شكل مساره وبالتالي ينحني ولعل هذا كان في حادثة رصد نجمين لنفس النجم عند كسوف الشمس 1919 حين توقع انشتاين تأثر فوتونات الضوء بجاذبية الشمس التي عبر عنها بكونها تقوس في الفراغ المحيط بالشمس ولهذا فنحن مطالبون بالرصد المتكرر لنفس النجم لنتعرف على أبعاده الحقيقة نظرا لكون الضوء المنبعث منها خاضع لهذه التأثيرات من جذابية ومجال مغناطيسي يمليء الكون وقد يعترض طريق الضوء المبعث الينا من هذه النجوم |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#3
|
|||
|
|||
|
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#4
|
|||
|
|||
اعتقد ان النسبة بين كمية تحرك الكتلة والأخرى عندما ينفصلان عن بعضهما بعد ان كان يتحركان بنفس السرعة
هي التي ستحسم نسبى نجاح نظرية انشتاين حيث اننا يجب ان نخضع للفيزياء الكلاسيكية في ذلك ولا نتتخيل تمدد الكتلة وتباطيء الزمن في حين أن الكتلتين عند انفصالهما ووجود فارق في السرعة بينهما بعد أن كانتا متشابهتين في السرعة يجعل كل منهما يبتعد عن الأخرى وفق قانون نيوتن الثالث لكل فعل رد فعل وبالتالي فلا يمكن أن يكون الفارق في السرعة الفعلية عن المحسوبة وفق تلك الفكرة أكثر من النسبة بين كمية تحرك الكتلة للكتلة الأخرى وبالتالي فإننا يمكن بالتعبير عن الفوتونات بالكتلة حيث نضرب القدرة بالوات في 2 ونقسم على سرعة الضوء فنحصل على قيمة بوحدات النيوتن لأنها قوة ثم نقسم على عجلة الجاذبية 10 متر / مربع الثانية فنحصل على وحدات كيلوجرام وبالتالي فإن الفاقد سيكون قليل الا اذا كانت كمية الفوتونات كبير وبالتالي فسوف يكتسب الضوء سرعة المصدر بنفس النسبة بين كمية تحرك الفوتونات مجتمعة التي نعبر عنها بكتلة بوحدات الكيلوجرام وكمية تحرك المصدر الضوئي وليكن سطح عاكس للضوء قام بتشتتيت الضوء أو بلورة من الفوسفور تشع ضوء وتتحرك بسرعة كبيرة ونخرج بعلاقة هي أنه اذا كانت كمية تحرك الفوتونات مجتمعة كبيرة جدا مقارنة بكمية تحرك مصدرها فإنها لا تكتسب سرعة المصدر والعكس صحيح وبالطبع التعبير تقريبي فإن هناك تفاوت دائم بين كتلة المصدر والفوتونات حتى لو ضربنا × سرعة الضوء للفارق الكبير جدا بين كتلة المصدر الضوئي أيا كان وكتلة الفوتونات وهنا لن تنجح علاقة انشتاين من وجهة نظري الا في حاللات قليلة ومحددة من الطبيعة ولكنه عممها على كل شيء لذا لا نجد انسجام كامل بين النظرية وغيرها وفي كل حالات الطبيعة كما انها تفترض السفر للماضي لو تجاوزنا سرعة الضوء بقدر بسيط |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#5
|
|||
|
|||
مقال رائع وجزاك اللة الف خير
|
#6
|
|||
|
|||
وجزاك أخي الحبيب
في الحقيقة قد وجدت أن كلام انشتاين ليس خيالي بكل ما تحمله الكلمة
ولكن في نفس الوقت وجدت تجاوز في استغلال التفسير لصالح فكرته التي يحل بها مشاكل تقابل الفيزياء الكلاسيكية ونظرية دوران الارض وذلك فيما يلي قال انشتاين ووجدت هذا بعد استخلاص العلاقة السابقة أن كتلة الجسم في حالة سكونه أي سرعة = صفر تختلف عنها في حالة حركته بسرعة ما أكبر من صفر متر /ث وقال أن كتلته في حالة الحركة = كتلته في السكون ضرب × الجذر التربيعي للمقدار التالي 1 - ( مربع سرعة الجسم قسمة ÷ مربع سرعة الضوء) في الحقيقة يمكن أن نعمم النسبية على كل السرعات فبداية من السرعة اقل تصورا وحتى الأكبر تصورا يمكن أن تتحقق نفس الفكرة حيث لا يكتسب الجسم المنفصل عن جسم آخر بعدما كانت سرعتهما واحدة تلك السرعة بحيث تضاف الى سرعة انفصاله كشخص يسير داخل قطار أو طائرة حيث تكون سرعة السائر = سرعة سيره + سرعة القطار أو الطائرة مثلا حيث يكون الجسم أثناء انتقاله من السكون النسبي الى الحركة أي بالنسبة لمراقب داخل مرجعية الحدث أي داخل القطار أو الطائرة في حالة مقاومة لسرعة الجسم الحاوي له وهو المرجعية التي يتحرك اساسا معها وبالتالي فإن اكتسابه لنفس السرعة سيكون أقل مما نتصور الا في حالة واحدة اذا كان انتقاله من السكون النسبي الى الحركة التي تكون فيها سرعته أكبر من ذي قبل ومن سرعة الجسم الحاوي بالنسبة لمراقب خارج القطار او الطائرة بطيء وتدريجي بالنسبة للزمن وهذا يكون أوضح ما يكون اذا كانت الكتلة كبيرة والسرعة كبيرة والعجلة التي يتحرك بها كبيرة أي ينتقل من السكون الى سرعة كبيرة وكتلته كبيرة ولهذا فيمكن اذا تحركت سيارة داخل طائرة بسرعة كبيرة في زمن قليل جدا أن تغير من استقرار السرعة المنتظمة للطائرة وكذا توزيع الكتلة داخل قطار أو طائرة لو تغير بشكل فجائي سيغير من اتزان الطائرة أو القطار وهذا يتضح جدا في السفن والقوارب الصغيرة نسبيا والناظر في فكرة انشتاين يجد القمر يقترب من الارض اثناء دورانه حول الارض ويبتعد وسرعته تزيد في حالة الاقتراب والعكس صحيح وبالتالي المفترض أن القمر تزداد كتلته حيث يكون فارق السرعة مثلا 100 متر /ث عن اسرعة المتوسطة وهي كنسبة لسرعة الضوء = 1 : 3 مليون وبالتالي فالمربع سيكون بنسبة 1 الى 9 مليون مليون وطرح 1 صحيح من خارج قسمة 1 ÷ 9 مليون مليون هو 0.99999999999988888888888888888889 والجذر التربيعي هو 0.99999999999994444444444444290079 وبالتالي فكتلة القمر ستتغير بهذا المقدار عن كتلته قبل اكتسابه للسرعة الجديدة السابق ذكرها 0.00000000000555555555555570993 % أكثر من كتلته من ذي قبل وكتلة القمر 7 ضرب × 10 مرفوعة لأس 22 388888888888.8996951 كجم وهذا الرقم السابق يعبر عن كتلة القمر التي تزيد بفعل زيادة سرعته 388 مليون طن أكثر من ذي قبل ولو حدث هذا لكوكب يدور بسرعة كالتي نتصورها للأرض حول الشمس ستزيد النسبة الى قدر أكبر 30 مرة ولا أعرف هل تتغير ارتفاعات الاقمار الصناعية حول الارض أم لا عندما تكون الارض في وضع الحضيض وهل التغير يكون محسوب وفق الكتلة التي نتوقع أن تزيد للأرض فالبعد يتغير 2 الى 3 % والسرعة تتغير حول الشمس وفق الحسابات النظرية لنظرية نيوتن وكبلر بحيث يكون هناك 4 الى 9 % زيادة في السرعة المتوسطة المقدرة بـ 30 ألف متر /ث وهي كما ترون أكبر من القيمة (100 م /ث ) السابق ذكرها 100 مرة وبالتالي تزداد كتلة الارض 30000 مرفوعة لأس 2 ÷ مربع سرعة الضوء = 0.00000001 وبالطرح من 1 صحيح = 0.99999999 والجذر التربيعي = 0.9999999949999999874999999375 وبالتالي الزيادة في الكتلة ستكون100 - ( 100 × المقدار السابق) = 100 - (99.99999949999999874999999375) = 0.00000050000000125000000625 % وكتلة الارض = 6 × 10 ^ 24 كجم 6 تريليون تريليون كجم والقيمة المئوية السابقة من الكتلة السابقة = 30000000075000000.375 كجم 3 تريليون طن وهي قيمة كبيرة يجب أن تغير من ارتفاعات الاقمار الصناعية كما قد تغير من كتلة الارض الى حجمها وبالتالي الكثافة الداخلية وبالتالي نشاط البراكين داخل الكرة الارضية ولم يلاحظ احد ارتباط بين موضع الارض الى الشمس ونشاط البراكين ولا الزلازل أما عن تباطيء الزمن فالأمر اعجب أن نعبر عن الزمن بفوتون ضوء ينتقل في مسار عمودي بالنسبة لمسار حركة الساعة الضوئية التي هي عبارة عن جسيم ضوئي يتردد بين مرئاتين كما في الفديو التالي http://www.youtube.com/watch?v=qPQMFeASUEU والجدير بالذكر أن هناك رسالة دكتوراة في المانيا حول خطأ النسبية العامة وبالطبع إن الأرض اثناء حركتها حول الشمس في نظرية دوران الارض التي تعتبرها كوكب يدور في مدار اهليجي وتتغير السرعة تزداد سرعتها بالنسبة للزمن وهي ليست منتظمة كالدوران حول محور الكوكب ولو انطلق شعاع ضوئي من الارض بشكل مماسي لمسار حرتها حول الشمس وفي نفس اللحظة التي يتزايد فيها معدل السرعة بالنسبة للزمن أي سرعة الدوران الارضي حول الشمس فيجب ألا يكتسب الفوتون سرعة الارض لا المتظمة ولا المتزايدة كما قال انشتاين في النسبية العامة وهذا غير منطقي إذ أن مظهر الضوء للمراقب سيتغير لا لتغير سرعة الضوء وانما لتغير المسافة بين المراقب والفوتونات الضوئية مع الزمن لتغير سرعة المراقب بشكل مستمر وأقل ما يمكن أن نثبته هو طاقة القوتون أي تردده فإنه سيقطع مسافة اكبر في حالة ابتعاد المراقب عنه بسرعة ما تزداد مع الزمن وبالتالي تقل ترددات الموجات الضوئية لقطعها مسافة اكبر في الوصول الى المراقب والذي يجد في كل لحظة نقصان في تردد الضوء بسبب زيادة سرعته مع الوقت ولم أسمع عن تجربة تثبت ذلك وانما لحل هذا الاشكال لو تمت التجربة وضع انشتاين نظريته بشكل يخدم بشكل رائع وغير سابق الاعداد له النتيجة السلبية للتجربة لو تمت حيث سيكون معناها أن الارض لا تدور حول الشمس وانما وضع انشتاين نظريته بحيث تبدو الارض سواء كانت ثابتة أو متحركة بشكل منتظم أو حتى غير منتظم أي بعجلة بنفس الحال مع قوانين الحركة ولكن كما قلت يجب أن نقيس تغير في طاقة الاشعاع لأنه من المعروفة أن المسافة الأكبر تعني زمن أكبر وتعني تغير في التردد حيث يقل وزيادة في الطول الموجي حيث يزداد وهذا الذي يجعل صورة النجوم البعيدة غير واضحة المعالم مثل الشمس حيث لا يمكن أن نصور تفاصيل سطح النجم رغم أننا نرصد نجوما أبعد ملايين المرات بل مليارات ومع هذا لا يمكن تكبير سطح النجم حتى لو كان الأقرب على الاطلاق لأن طاقة الضوء القادم من سطحه تكون أقل ما يكون والمسافة بين قمم الموجات المستعرضة تزداد فيتغير شكل الضوء ويصير مجرد لمعان تميزه الكاميرات والأعين التعديل الأخير تم بواسطة عبد الله عبد الرحمن ; 05-09-2012 الساعة 02:44 |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#7
|
|||
|
|||
بارك الله فيك الاخ عبد الله على هذا المجهود الرائع
|
#8
|
|||
|
|||
وجزاكم الله خيرا
ولو أني لا أقتنع كثيرا بفكرة انشتاين إلا في حدود معينة من الطبيعة وأعتقد أن رد الفعل الحادث من انطلاق جسيمات كانت ضمن كتلة أكبر منها تستوعبها هو الذي ينقص من كمية تحركها في عكس اتجاه حركة وانفصال الجسيمات مثال ضوء يبتعد عن مصدر ضوئي بكمية تحرك تقدر بواحد على الف كجم . م / ث فإنه ينقص من كمية تحرك المصدر الضوئي نفس القيمة فلو كانت كتلة المصدر 0.001 كجم فإن سيكتسب سرعة قدرها واحد متر لكل ثانية في اتجاه عكس اتجاه سرعة الضوء ولا أعلم ما مدى حدوث ذلك الافتراض المبني على رد الفعل وكمية تحرك الكتلتين قبل وبعد التصادم أو الانفصال اذا ما اعتبرناه مشابه لعملية تصادم كتلتين مع اهمال الطاقة المفقدة اثناء التصادم ولعل تطبيق هذا يجعلنا نقول بوجود طاقة للإنفصال تخصم لكي تساوي النتائج العملية النظرية |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#9
|
|||
|
|||
اعتقد ان الجسيمات المنفصلة تبعد المصدر المنبعثة منه بمقدار يتناسب ومقدار كتلتها وسرعتها الى مقدار كتلة وسرعة المصدر فلو انبعثت بسرعة الضوء وكتلة كلية لمجموع الجسيمات حاصل ضربها = 0.00001 كجم /ث وكانت كتلة المصدر الضوئي الباعث لها 0.001 كجم فإنه سيكتسب سرعة في اتجاه معاكس لاتجاه حركتها قدره 0.01 متر /ث
ولعل الفارق العملي عن هذا التصور يكون عبارة عن طاقة انفصال تشبه طاقة التصادم لجمسين يتصادمان |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|