[كل الغلا 84]

مشكور درسك النووي يا دكتور فادني وااااااااااااااااااااااااااااااااايد يزاك الله خير وان شاء الله نشوفلك المزيد

[الصقر عباس]

اشكرك على هذا الموضوع الشيق

اخوك /الصقر عباس

[سواني]

شكرا يادكتور على الدرس
بس معليش عندي كم استفسار متواضع ياريت تجاوبني عليهم الله يخليك
الحين الفهمت ان المفاعلات النواويه تحدث عن طريق انشطار النواة ويتم ذالك بتسليط طاقه عليه وكلما زاد معامل
ك تربيع=ع كلما قلت الطاقه التي تحتاجها الذره للانشطار صح الفاهمته ولا في غلط
وثاني شي ممكن تعلما وش فائدةالمفا علات النوويه المسوينها روسيا والغرب ويعطيك الف عافيه

[هو حنان]

[blink][glint]شكرا لك على هذا الدرس القيم و الشرح الجيد ، بركك الله [/glint][/blink]

[@ عبد الله الجهني @]

جزيت خيراً أخي وبارك الله بك

[همهم]

شكرا على الموضوع الرائع
وبطلب منكم يا اخواني موضوع عن عداد كايكر مولر وشكرا بس ارجوكم كلش مستعجل

[ماجد طه]

بسم الله الرحمن الرحيم

اٌقتباس " فقد قال بوهر ..................., و أنه إذا أنتقل الإلكترون من مسار إلي آخر من هذه المسارات المعينة فإنه يفقد جزءا من طاقته علي شكل إشعاع ضوئي إذا كان المسار الأخير أقرب إلي النواة , و أنه بعد هذا الانتقال يظل الإلكترون يدور في مساره الجديد دون أن يفقد جزءا من طاقته "

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

ً1- الإلكترون الذي يدور في مداره , لا ينتقل إلى مدار أقرب للنواة ولا يظل الإلكترون يدور في مساره الجديد دون أن يفقد جزءا من طاقته , وهذا مستحيل , فحسب نتائج القانون الثاني في الترموديناميك والذي يقول ( إن كل منظومة تتجه إلى وضع أكثر ثباتاً عندما تكون الطاقة الكامنة الداخلية لها في الشروط المعطاة أصغرية ) , إذاً الإلكترون الذي يدور في مداره يكون ذو طاقة كلية أصغرية ومتوازنة فيبقى الإلكترون في مداره من دون أن يكون هناك أي سبب للإنتقال إلى مدار أقرب أو أبعد عن النواة .

2- إن المدار الأقرب للنواة حكماً سوف يكون مشبعاً بالإلكترونات وسوف لن يكون هناك أي مكان شاغر ليشغله هذا الإلكترون .

3- الأصح أن نقول أنه إذا ما تعرضت الذرة لأي مصدر للطاقة ( خارجي ) كالحرارة أو حقل كهرومغناطيسي ذي شدة ما أو ( فرق كمون كهربائي ) فإنها تمتص هذه الطاقة عن طريق الإلكترون أو الإلكترونات السطحية حيث تزداد كمحصلة الطاقة الكلية للإلكترون بسبب هذه الطاقة الخارجية ( وكما نعرف فإن الطاقة الكلية للإلكترون = الطاقة الكامنه + الطاقة الحركية ) الأمر الذي يؤدي إلى قفز الإلكترون من مداره ذي سوية الطاقة المحدد إلى مدار آخر ذي سوية طاقة أعلى ( أبعد عن النواة ) , وتكون الذرة في مثل هذه الحالة ( متهيجة ) أي غير ثابتة , فإذا ما زال المصدر الخارحي للطاقة عاد الإلكترون ليقفز إلى مداره الأصلي متخلياً عن الطاقة التي إمتصها عن طريق إصدار الفوتونات , وهذا مايفسر توهج المعادن وغيرها لدى تسخينها , وإضاءة المصابيح الكهربائية .
__________________________________________________ _________________________________________________

[ماجد طه]

إقبتاس " و لعلنا جميعا نلاحظ أنه إذا كانت لدينا قطرة صغيرة من سائل فإنها تكون كروية الشكل , و ذلك لوجود قوة التوتر السطحي على سطح السائل , و هذه القوة تعمل علي جعل سطح القطرة أصغر ما يمكن و لذلك تأخذ الشكل الكروي ؛ و إذا يجب علينا أن نفرض نفس الشئ في حالة نوي الذرات : آي أن القوي السطحية تعمل علي أن تكون هذه النوى كروية الشكل ؛ و لكن هناك فرق بين قطرة من السائل و نواة الذرة , لا يجب أن يغيب عن بالنا , و هو أن جزيئات السائل لا تحمل شحنات كهربية في حين أن مكونات النواة بروتونات تحمل نفس الشحنات الكهربية و لذا فإنها تتنافر فيما بينها "

--------------------------------------------------------------------------------------------------------

ً1- هناك حقيقة علمية هامة لم تأتِ على ذكرها كلياً وهي وجود قوى الترابط النوكليوني , ذلك أن نواة الذرة تشكل جملة متينة ومتراصة للغاية , وتعود هذه المتانة إلى تأثير تلك القوى النووية الخاصة التي تدعى قوى الترابط النوكليوني , وهذه القوى بالتعريف هي قوى الترابط المؤثرة بين أي زوج نيوكليوني ( P-P , n-n , n-P ) بغض النظر عن شحنة النوكليونات وهذه القوى ذات الطاقة الهائلة هي التي تكسب الأزواج النوكليونية تماسكاً متيناً داخل النواة , وهي التي تتحرر بتفاعلات الإنشطار أو الإندماج النووي , و على اعتبار أن قوى الترابط النوكليوني تعمل كحقل نقطي ضمن مجال تأثيرها الذي لا يظهر إلا على مسافات قصيرة جداً إذ يبلغ نصف قطر تأثيرها 10 أس ـ 13 سم , علماً أن قطر النواة يتراوح مابين 10 أس ـ 12 و 10 أس ـ 13 سم فهذه القوى أيضاً تعطي نواة الذرة الشكل الكروي .

[ماجد طه]

إقتباس " و لكن هذا الانتصار الجزئي ليس كاف ؛ فقد عرفنا أن النواة تتركب من بروتونات و نيوترونات و أنه من السهل تغيير عدد النيوترونات في النواة عمليا فينتج نظائر مشعة جديدة , تقذف بجسيمات ألفا ( التي هي عبارة عن نواة ذرة الهيليوم آي 2 بروتون + 2 نيوترون ) أو جسيمات بيتا السالبة ( و هي إلكترونات ) أو أشعة جاما ( و هي كالضوء ) "

ً1- جسيمات بيتا السالبة ( هي إلكترونات ) ؟!!!! أعتقد أن المعلومة فيها ............؟!!! إذا كنت تعني الإلكترونات التي تدور حول النواة .

والأفضل أنك لو أتيت على إيضاح بأن جسيمات بيتا عبارة عن سيل من الإلكترونات السريعة التي تنبعث من النواة وليس من الإلكترونات التي تسبح حول النواة .

والسؤال هنا من أين تأتي هذه الإلكترونات حيث أن النواة تتكون من بروتونات ونيوترونات فقط ؟


ً2- ماذا تعني بتغيير عدد النيوترونات في النواة بواسطة أشعة جاما علماً بأن أشعة جاما هي أشعة موجية وليست أشعة جسيمية مثل أشعة ألفا و بيتا !

ً3- كيف يمكن أن تكون أشعة جاما كالضوء ؟

[فديت أمي]

جزاك الله خير