ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات العامة > منتدى الفيزياء المسلية. | ||
تزويد مدة تحرك البندول بقوة المغناطيس |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تزويد مدة تحرك البندول بقوة المغناطيس
[gdwl]أتساءل هل قام أحد بمحاولة تطويل مدة عمل البندول أحد بهدف اختبار بعض الامور كفكرة دوران الارض أو طبقاتها الداخلية بسرعة تختلف عن سرعة الطبقة السطحية أو ببعض طبقاتها بسرعات متفاوتة فلو صناعنا صندوق ذا سقف مزدوج زجاجي وفوقه سقف آخر معدني يمكن التحكم في بعده بكل دقة معدني والصندوق مزود بمضخة لسحب الهواء منه وعلقنا كرة مغناطيسية في سيلك من البلاستيك القوي يشبه سيلك سنارة الصيد بحيث تدلى من هذا السقف ونقوم بتقريب المغناطيس الى جهة السقف بحيث يلتصق به ثم نحكم غلق الصندوق ونسحب الهواء الى درجة مناسبة ليكون الضغط الداخلي أقل من الهواء فيقلل من احتكاك الكرة بهواء الصندوق ثم نبعد السقف المعدني بحرص شديد لأعلى بحيث يقل انجذاب الكرة المغناطيسية له ويزداد انجذابها لأسفل فتتحرك ويبدأ بهذا تحركها في حركة بندولية ذهابا وإيابا وتستمر حركة البندول في وضع يقترب فيه من السقف المعدني فينجذب اليه بعض الشيء وكلما شعرنا بنقصان في ذبذبات البندول قربنا السقف المعدني بمقدار مليمتر أو أجزاء منه وهذا عن طريق تثبيت السقف المعدني بمحور حلزوني نتحكم به في رفعه لأعلى وانخفاضه لأسفل وبدرجة مناسبة يمكن للمغناطيس المعلق في سيلك البندول من الاستمرار في الحركة الى ما لا نهاية أو زمن كبير لا يصل اليه بندول آخر في مثل طوله وفوائد هذا البندول طويل زمن التحرك في وضعه هذا 1- قياس درجة احتكاك البندول بالهواء بعمل نفس الفكرة في صندوق به هواء. 2- مقارنة أوضاع مختلفة من الضغط الجوي . 3- قياس فارق الزمن في التجارب المشابهة حيث سيكون زمن الحركة أطول وبالتالي ستكون دقة القياس أكبر. 4- ظهور تأثيرالتياررات الجوية الضعيفة على البندول المتحرك داخل غرفة شبه منعزلة عن الوسط الخارجي . 5- قياس مدى تأثير الحركة الداخلية في باطن الأرض على الاجسام فوقها حيث سيدول البندول في وضع يغير من مسار تحركه وذبذبته بمقدار 15 درجة تقريبا لكل ساعة اذا وضع في القطب الشمالي أو الجنوبي في اتجاه حركة النجوم والقمر والشمس الظاهري من الشرق للغرب . فهذا البندول في الأصل تبسيط لبندول فوكو حيث استخدم سيلك طوله 67 متر تقريببا ليقوم بعمل اهتزازات تستمر لأكثر من ساعة ولاحظ انحراف مسار البندول 11 درجة في فرنسا في اتجاه عقارب الساعة وهو اتجاه حركة النجوم والشمس والقمر الظاهرية بالنسبة للواقف على الأرض في نصف الكرة الشمالي أي من الشرق للغرب وقد تساءلت هل هذا التغير حدث بسبب دوران الارض نحو الشرق ؟ أم لدوران باطن الارض نحو الغرب بمقدار يساوي هذا المقدار حيث توجد كمية من كتلة الارض تقدر بواحد من الف من كتلة الارض تدور بسرعة 463 متر تقريبا لكل الثانية وباقي الكتلة تدور بسرعات تقل حتى نصل الى السطح بسرعة صفر ونظرا لكون كتلةالارض جميعا تشكل جاذبية البندول لأسفل فالبندول في الوضع الساكن ينجذب للغرب بزاوية قدرها 1من الف من الدرجة تقريبا نظرا لهذا الدوران الداخلي بهذه السرعة وبهذه الكمية من الكتلة الضئيل بالنسبة لكتلة ما حولها من كتلة الارض. أم أن هناك طبقة أسفل من طبقة الارض التي نعيش عليها تتحرك خلال ممرات متشعبة من الشرق الى الغرب أشبه بنسيج اسفنجي تجعل الطبقة السطحية تتصل بالطبقات الداخلية المتصلة بقوة بلب الارض المشكل الأكبر لكتلة الارض بنسبة 35% وهو من معادن يغلب عليها الحديد فتظل الطبقة السطحية متصلة بمركز الارض بينما الطبقة السائلة في حالة حركة منذو بدأ الخليقة وهي تقل بالاحتكاك بكتلة الارض الثابتة فوقها وتحتها مع الزمن وتكون هذا الوضع بسبب البرودة المفاجئة لسطح الارض مع تكدس الكتلة فوق اللب الداخلي للأرض الذي يتصف بنفس درجة حرارة الصهارة الأرضية المتحركة تقريبا لكنه أسبه بالوضع الصلب لكبر الضغط الواقع عليه من الخارج وهذا من صفة الارض في السنة حيث كانت تضطرب وتميد فألقى الله الجبال فأرساها وثبتت قشرة الارض واكتسبت الجبال حرارة السطح فبردت مع برودة الكون بينما ظلت طبقات أسفل منها في حالة من السخونة تصل الى 6000 درجة مئوية فالجبال تعمل كوتد يصل بين الطبقة السطحية والداخلية الثابتة بينما تتحرك في ممرات متشعبة تشعب أشبه بالشرايين والشعيرات الدموية صهارة ما زالت حرة الحركة أسفل منها طبقات أقل في حالة الحركة بشكل كبير لأتصالها بلب الارض الداخلي وهذا لاختلاف مكونات ومعادن الارض كما لو كان مستحلب من اللبن به ماء وبروتين ودهون ومعادن ذائبة وفيتامينات ذائبة وسكريات فمع التسخين ثم التبريد المفاجيء من الخارج ومع كبر كمية اللبن كما لو كان في صندوق بمساحة بحيرة صغيرة مثلا سنجد برودة السطح وسخونة القلب وما بينهما بدرجات متفاوتة بينهما وكذلك لو اتصل السطح البارد بالقلب الساخن بفرض أنها كتلة بروتينية صلبة وتم تحريك الطبقة التي بينهما بفرض أنها ماء ذائب به أملاح ومعادن وبروتينات قليلة فسوف تتحرك الطبقة المائية وتظل الطبقة السطحية بفرض أنها من الدهون وفي حرارة منخفضة وسنرى سكون الطبقة السطحية والقلب الداخلي وحركة السائل الذي بينهما رغم أن الكتلة الداخلية ساخنة أيضا بنفس درجة الحرارة تقريبا فمما سبق باطن الارض أشبه ببيضة تم تسخيناها ثم تبريد سطحها بقوة في زمن قليلل لم يكفي لتحول بروتيناتها جميعا الى الوضع الصلب المعروف فترى بعضها في الداخل سائل والخارج صلب وما بينهما درجات من الصلابة والسيولة تتناسب مع القرب والبعد من السطح والمركز والقلب الداخلي ملتهب ومتحرك وكلما تحركنا للخارج جهة السطح تقل الحرارة وتقل الحركة حتى نصل للسكون التام والبرودة الكاملة أو اشبه بالوضع الذي نراه في اللبن اذا تم تسخينه في وجود وسط حامضي ثم تم تبريد سطحه بقوة لفترة قصيرة بحيث تتكون الدهون جهة التبريد فإن السطح بارد والقلب ساخن والقلب من مكونين سائل وصلب فلو اتصل السطح الدهني البارد بالقلب الصلب الساخن وكان السائل فيما بينهما ساخن ولكنه من مكون يختلف عنهما فإنه سوف يتحرك فيما بينهما دون أن يتأثر كل منهما بحركته بسبب أنه سائل فطبقات السائل تكتسب الحركة والسكون بدرجاته وتتوزع دون أن تتأثر بسكون كامل ولا حركة كاملة الا بالقرب الشيد من المنطقة الساكنة في الأعلى والأسفل تماما مثل حركة الماء في المواسير أو البترول في أنابيب النقل فالقصور الذاتي للقلب الصلب يجعله لا يتأثر بحركة الطبقة السائلة المتحركة والسطح يرتبط بالقلب الصلب فيكتسب منه ثباتا وهذا ما يفسر الاحتكاك الذي يولد حرارة دائمة في صهارة الارض فتندفع كميات من الصهارة خلال بعض المناطق الضعيفة من القشرة الارضية في صورة براكين موزعة في جميع مناطق الكرة الارضية الرقيقة خاصة في البحار والمحيطات حيث تكثر وتستمر بشكل شبه متصل ودائم مقارنة بنظيرها على اليابسة . أخيرا حركة القمر والشمس خاصة والنجوم والكواكب عامة تعمل في جهة الغرب كل 24 ساعة تقريبا والقمر أبطي منها بـ47 دقيقة الى 48 دقيقة تقريبا وبما أن جاذبية القمر والشمس تصل الى الماء وترفع الموج بنسبة 1:1000 أو 1:10000 ودرجات بين القيمتين وبما أن عمود الماء أسفل كل منهما خاصة القمر تصل مساحة سطح قاعدته الى مساحة سطح دائرة نصف قطرها من 15 الى 20 كيلومتر تقريبا حيث يبلغ قطر القمر والشمس تقريبا نصف درجة أثناء الغروب على سطح مستوي كالبحر والارض 360 درجة وبالتالي يمكن بمعرفة محيط الارض 40 الف كيلومتر حساب قطريهما الظاهري وبالتالي نحسب كمية الماء التي يؤثر عليها القمر ومدى جذبه لها وجذب الارض لها ثم ننسب هذا الجذب الى البندول المعلق في وصع يتحرك فيه تحركا حرا تحت تأثير جذب الأرض والقمر وبما أن القمر والشمس يتحركان من الشرق الى الغرب فإن البندول سوف يتحرك معهما دون أن ينجذب اليهما بشكل واضح حيث تغلب جاذبية الارض عليه فسوف يتحرك تحت تأثير قوتين الارض والقمر وبما أن الارض ثابتة تحته والقمر متحرك في جهة الغرب فسوف يتحرك نحو الغرب بسرعة تحرك القمر دون أن يظهر أثر انجذابه اليه وهو يقدر بميل قدره 1من 1000 من الدرجة تقريبا جهة الغرب ولا شك أن جاذبية القمر قد تظهر على وزن جسم على ميزان حساس اذا ما وزناه في وضع للقمر عمودي وسيكون بمقدار قليل قد يصل الى 1 جم لكل 100 كيلو جرام أو ما شابه ذلك . تعد الفكرة السابقة للبندول موفرة في طول سيلك البندول حيث ستعمل فترة طويلة ويمكن رؤية تأثير هذه الحركات السابق ذكره في باطن الارض فوق الارض ناتجة من جاذبية القمر والشمس حركة الرياح لو تم عمل تجربة بندول عادية في الهواء الطلق والاجواء المفتوحة ثم نقارنها بمثليها في هذا البندول في وسط مغلق اختبار صحة نظرية دوران الارض وقياس هذه السرعة بكل دقة بسبب كبر مدة عمل البندول اختبار الضغط الجوي الداخلي في صندوق مغلق بعد سحب الهواء بكميات مختلفة من الهواء المتبقي في الصندوق بملاحظة تأثيرها على حركة الكرة التي تحتك بماتبقى من جزيئات قليلة من الهواء داخل الصندوق حيث لا يمكن أن يصل الصغط الى صفر والا لانكمش الصندوق على نفسه كذلك لا يمكن أن تقل مقاومة الهواء لصفر لأن المقاومة تزداد بمقدار مربع الزيادة التي تزيدها سرعة الأجسام خلاله فلو اسقطنا 2 كيلو جرام بدلا من 1 كيلو جرام من ارتفاع 43.7 كيلو متر فسوق تسقط بعد زمن 94.4 ثانية تماما مثل سقوط 1 كيلو جرام لأن سرعة سقوط 2 كيلوجرام ستزداد وستزداد معها مقاومة الهواء بنفس الدرجة وهذا نراه اذا علمنا أن طاقة وضع 2 كيلوجرام أكبر مرتين = الكتلة × الارتفاع × عجلة السقوط الحر وتتحول لطاقة حركة = 0.5 × الكتلة × مربع السرعة ولما كان زمن الكتل المختلفة من ارتفاع واحد متساوي بالتجارب العملية استنتج العلماء تلك الزيادة في مقاومة الهواء بنفس درجة الزيادة في السرعة بحيث يلاشي أثرها حتى لو نزعنا الهواء من وسط فلا يمكن أن ننزع كل الهواء والا لإنكمش هذا الوسط على نفسه وصار فارغا حتى من حيز يمكن أن ندخل داخله شيئا اصلا ولهذا السبب قال العلماء بوجود هواء ومادة فوق الغلاف الجوي ولكن تصل المسافة بين الجزيئات الى كيلومترات قلت ولعل فكرة العلماء قديما بثبات الارض ودوران النجوم والكون حولها بأي سرعة كانت بحيث يكون لها حركة كل يوم أو كل شهر أو كل عام أو أكثر قليلا حول الارض تعطينا فكرة مع بعد الكواكب والنجوم عن السرعة الخطية لها حيث ستصل سرعة دوران نجم يبعد 4 سنوات ضوئية مثلا الى سرعة الضوء وسنصل الى سرعات مهولة أضعاف هذه السرعة التي قال انشتاين بعدم وجود سرعة اكبر منها وهذا ليس له اثبات عملي بل قد تكون هناك سرعات أكبر مثل سرعة انفجار الكون لحظة الانفجار العظيم وسرعة تمدد المجرات في سماء الكون بعيدا عن مركز هذا النفجار بفرض حة هذه النظرية التي قد تفسر كيف تكونت مادة الكون ثم تفسر الاحاديث كيف تحولت الى ارض ثم سماء ثم خلق الله بعد السماوات الشمس والقمر النجوم والكواكب وما بين السماوات الارض في ستة أيام اليوم كأيامنا أو بألف سنة وقد يكون ما بين خلق المادة الأولية وخلق السماء والارض ملايين السنين وهذا يفسر الفارق الرهيب بين تقدير عمر الخلق في الكتب السماوية والنظريات الفيزيائية والجيولوجية فمثلا لو كان طول آدم 60 ذراع وطولنا ليس كذلك فلو حسبنا طول جثة من جثث الفراعنة كرمسيس والزمن بيننا وبينه وطولنا وطول آدم عليه السلام فيمكن أن نحسب زمن ما بيننا وبين آدم وهو زمن قريب من 100 الى 300 الف سنة وقد يقل وقد يزيد قريبا من هذا ولن يتعدى مليون سنة وهو رقم قريب من عمر أقدم الاشجار وأقدم الجثث البشرية في الحفريات مع العلم بأن عمرها يقاس على عمر الصخر وعمر الصخر قد يكون أقدم بكثير من الجثة المدفونة فيه وكأنهم يرجحون خلق البشر بعد الصخر مباشرة وبالفعل فيوجد تقارب شديد بين خلق آدم وخلق الكون حيث خلق في اليوم السابع في آخر ساعة بعد العصر المهم أني أتساءل ثالثة كيف يكون معدل الاشعاع ثابت على مدار الزمن وهل معدل الاشعاع لكتلة بلوتونيوم شطرتها نصفين ووضعت واحدة في زئبق وواحدة في وسط مفرغ من الهواء وقمت بوزنهما بعد فترة زمنية طويلة مناسبة لفترة نصف العمر لهذا المعدن المشع هل سأجد معدل النقص واحد وهل سيكون واحدا لو اضيفت الى جبل في داخل صخوره تحت ضغط عالي وأخرى في بحر أو هواء تحت ضغط أقل بكثير وعامل الحرارة وعوامل أخرى كثيرة كتأثير تأين جزيئات الوسط المادي المحيط بواسطة الاشعاع الناتج منها ما يؤدي الى تغير معدل الاشعاع حيث يقوم بتفريغ هذه الشحنة من الاشعاع مرة أخرى حول المعدن المشع مما يزيد من مستوى الاشعاع حوله أرجو أن أكون قد بينت أثر استغلال الفيزياء والعلوم الكونية والشرعية في حياتنا مع حياد كامل لا نميل فيه الى جهة دون اخرى بمعنى العدل والموضوعية في البحث لا كما رأينا من بندول فوكو ووظاهرة فوكلي حيث استندا الى صحة نظرية دوران الرض فنسبا نتائج تجربتيهما اليها بينما لو دققنا سنجد أن مجري تجربة ظاهرة فوكلي رمى بكتلة ثقيلة من قمة برج في المانيا فانزاحت ناحية الشرق بسقوط حر وفوكو حرك بندول بنفس الطول 67 متر كطول للسيلك فتغير وضع البندول ناحية الغرب بمقدار 11 درجة للساعة مع ان موقع فرنسا يجعل تغير طول اليوم أو سرعة دوران الارض يقع وسطا تقريبا بين 463 متر /ث والصفر أي سيكون التغير في 48 ساعة وليس 32 ساعة حيث أنه يصل الى 24 ساعة عند القطب وصفر عند خط الاستواء ونسب ذلك الى حركة الارض تحت البندول جهة الشرق والعجيب أن البندول لا يتأثر بحركة الارض جهة الشرق فبقي في مكانه اثناء تحرك الارض أسفل منه فيخيل للناظر تحرك البندول في عكس اتجاه حركة دوران الارض بنفس السرعة أي خلال 24 ساعة لو أجريت التجربة على القطب بينما تأثر ثقل فوكلي الذي تركه يسقط في اتجاه جاذبية الارض وتحركها بدوران الارض للشرق فانزاح للشرق بمقدار 4 مليمترات تقريبا عن الوضع الرأسي الطبيعي ورغم أن هذا الوضع قد ينتج من انحراف الوضع الرأسي للباني للبرج أثناء عملية البناء جهةالغرب بمقدار 4 الى 8 مليمتر بسبب تأثير دوران القلب الداخلي أوتحرك الطبقة الداخلية للأرض كما ذكرت بكمية معينة بسرعة معينة تنتج هذا الأثر وحركة الرياح بمقدار بسيط جهة الشرق لتغير الضغط الجوي جهة الشرق عكس حركة الشمس للتناسب العكسي بين الضغط الجوي والحرارة وان أكثر المناطق سخونة هي الت تقع ناحية الشرق والعكس صحيح وهي نفسها أقلها قيمة في الضغط الجوي ويمكنها أن تنتج نفس الأثر للثقل الهابط للأرض ورغم أن مقاومة الهواء أيضا تقلل من زمن صول الجسم للأرض ولو تغير تيار الهواء بسرعة لا نشعر بها ناحية الشرق أو الغرب سيعطي نفس هذا التأثير وهو يؤثر بنسبة 2% من عجلة السقوط الحر حيث ستزيد بفرض اهمال مقاومة الهواء من 9.81 م /ث تربيع الى 10 م/ث تربيع فلو تغيرت حركة الهواء بسبب حركة الشمس وسرعة الرياح بمقدار 2% من هذه القيمة السابقة أي 0.04 % فسوف نرى هذا التأثير أيضا فميل المبنى سنة 1850 ميليمترات جهة الشرق كفيل لاعطاء تلك القيمة بل موازين الماء لو تأثرت بتغيرات الجاذبية من أعلى أو من أسفل لحركة القمر والشمس أو بعض طبقات الارض المنصهرة بسرعات مغايرة لبعضها مع حركة الرياح ستجعل التجربة تعطي نفس النتائج حيث سينزل الجسم في وضع مختلف عن وضع بناء المبنى حتى حركة الرياح في داخل مبنى مغلق متصل بالهواء الخارجي تحت تأثير حركة الرياح من الشمال والجنوب الى خط الاستواء مع حركتها من الغرب للشرق تبعا لتغيرات الحرارة على مدار اليوم والعام وزيادة قوة تأثير الرياح القادمة من القطبين لزيادة البرودة وفارق الحرارة والضغط عن المنطقة الاستوائية من غربها الى شرقها سيجعل الهواء الداخل الى الوسط المغلق تقريبا حركة دورانية في اتجاه عقارب الساعة في النصف الشمالي والعكس في النصف الجنوبي وهذا لا يحدث في الأجواء المفتوحة حيث تتلاقى كتلتي الهواء بشكل لا يجعلهما يدوران بشكل دوامة بل بشكل يجعلهما يتحركان بزاوية وخط مائل على اتجاهيهما الاصلي ومقدار الزاوية ومحصلة الميل يتناسب مع سرعة وكتلة كل منهما فيكون في اتجاه الجنوب الشرقي في النصف الشمالي والعكس في النصف الجنوبي فقيمة سرعة الرياح ومقاومة الهواء واحتمالية حركات داخلية في باطن الارض وخارجية علوية في تحرك القمر والشمس كل هذا كفيل باحداث نتائج مشابهة ومتطابقة الى حد كبير لما حدث في ظاهرة فوكلي وبندول فوكو ولكن فكرة دوران الرض كانت اسبق من كل هذا الى أذهان أصحاب التجربة ثم بعد هذا يقولون لنا الحياد العلمي وكان هذا لكي يثتتوا للكنيسة صحة أفكار العلماء وخطأ فهم مفسري الكتاب المقدس لدرجة جعلت الكنيسة تفصل العلم عن الدين وأخيرا هل يمكن ان ينزاح جسم ساقط في اتجاه الجاذبية الى الشرق اذا كانت الارض تدور ناحية الشرق ؟ وهل معنى هذا أن اكتسب سرعة اكبر من سرعة دورانها اذا كان في لحظة اسقاطه يدور بسرعة الارض ؟ أم أن هذا دليل على دوران الارض ناحية الغرب حيث أن الهواء عطله أثناء السقوط فقلل من انجذابه للأرض قليلا حيث لو سقط بدون وجود غلاف جوي كان سيسقط في مكان أسفل مكان اسقاطه تماما ولها لو سقط جسم في ماء سوف ينحرف للجهة المعاكسة لجهة دوران الارض بقيمة تعبر عن مقاومة الماء لحركة الجسم خلالها فالأرض تجذب الجسم نحو مركزها ولو كانت تدور فسوف تديره معها بنفس سرعتها ونظرا لوجود هواء فسيزيد زمن السقوط عن الوضع الطبيعي بفارق 2% وكذلك يفترض تأخر الجسم السقط للوراء بنفس القيمة أو درجات منها 0.04 % بدلا من 2% فاسقاط الجسم اثبت دوران الارض للغرب بينما بندول فوكو اثبت دورانها للشرق ومحصلة الاثباتين فالارض بها طبقة داخلية أو نواة داخلية تدور بسرعة غير سرعة سطح الارض وكميتها الى كمية الطبقة الساكنة التي لا تتحرك بسرعتها هي قيمة الانحراف والتغير الحادث لوضع الجسم السقاط وبندول فوكو حيث قد تساوي 1 جزء من 5000 جزء من كتلة الارض لكن سرعتها 463 م/ث تقريبا أو أقل أو أكبر وأرجح قليلا وفوق وأسفل هذه الطبقة المتحركة أو فوق هذه النواة كمية من المادة تتحرك بحركتها ولكن مع تناقص في السرعة يزداد قدره حتى وضع السكون عند سطح الارض أو قريب منه تماما كحركة الماء في انبوبة مياه ذات سمك كبير فستجد أكثر الطبقات سرعة الطبقة التي في مركز التيار المائي وأقلها سرعة التي تحتك بجدار الانبوبة فلو كانت المادة المتدفقة من نفس مادة الأنبوبة أو متشابهة جدا معها والكتلة المتدفقة في حالة سيولة والكتلة الصلبة للأنبوبة في حالة تجمد لبرودة الوسط الخارجي جدا فستجد طبقات بين الكتلة المتدفقة والكتلة الساكنة الباردة المتجمدة سرعتها أقل مرتين وأضعاف ذلك عدة مرات بالنسبة لقلب الكتلة المتدفقة وبقدر التفاوت بين درجة حرارة القلب والأنبوبة بقدر التفاوت في سرعات المادة الشبه متحركة بينهما وينعكس ذلك على قدر الاحتكاك بينهما خاصة عندما تكون مادة الأنبوبة مختلفة بعض الشيء فسيظهر الاحتكاك بشدة بسبب تصلبها بدرجة أكبر من تصلب المادة المتدفقة الملاصقة لها والمارة بجوارها أيا كان الوضع فتخيل الوضع المستقيم للوضع المستدير سيجعلنا نفهم الحقيقة فتخيل نهر يتدفق من الجنوب الى الشمال كنهر النيل وتجمد السطح لبرودة الجو الشديدة ثم قام احد باختبار حركة هذا السطح بفرض أن النهر له خواص مغناطيسية يجذب بها ما فوقه فاستنتج أنه يتحرك بسبب انحراف الجسم الساقط في اتجاهه بمقدار معين ناحية الشمال أو الجنوب فكيف نقنعه أن الماء اسفل من هذه الطبقة المتجمدة هو الذي يتحرك بغير ما سبق ذكره هذا ما حدث من علماء القرن التاسع عشر لتأثرهم بحرب الكنيسة ككرد فعل تماما كالذي كان من امريكا حيث اصرت على الوصول للقمر If you can't make it fabricate it مرت 10 سنوات ولم يحقوا ما وعدوا به وتحدوا به روسيا فجهزو تربة مشابهة للقمر في الصحراء وحضروا صخرة نيزيكية كانوا محتفظين بها بعد تعديل لمادته بالمفاعلات النووية وتسليط اشعاع لفترة طويلة لها وبكميات كبيرة مع ضغط وحرارة معينة حتى تأينت وزعموا أنها من القمر وصوروا ارسال الصاروخ الذي دار بهم حول الارض لحين اصدروا الآوامر بالروجوع وقاموا بكلشيء في الصحراء مع تبطيء لحركات الفيديو الذي تم تسجيله مسبقا وأعاودا مراسلة رواد الفضاء بنفس اسلوب الفيلم المسجل والذي تم عرضه على شاشات التلفيزيون في كل العالم وكأن الأمر حقيقي ولكن الكذب اكنشف فلماذا لا يصورون آثار الاقدام ومهبطهم بالتليسكوب وأشياء كثيرة أشرت اليها وغيري خاصة على يوتيوب باسم ( الى القمر 1 و 2و 3 ) حيث لاحظت زيادة طول رائد افضاء عندما اقترب من كاميرة التصوير كما لاحظت اختلاف طول الظل في الفيلم من أوله الى وسطه الى آخره بمعدل غير منتظم وغير متطابق مع زمن بقائهم على القمر وزمن تغير النهار القمري الذي يجعل ظلك ثابت تقريبا على مدار 24ساعة وأكثر لأنه 14 يوم نهار تقريبا وهذا بسبب تقارب سرعة القمر الظاهرية على الارض مع الشمس ففارق زمن قطعهما للسماء فوق المشاهد لهما في 12 ساعة يظهر به تأخر القمر من الشرق للغرب عن الشمس بـ 23.67 دقيقة أي 47.14 دقيقة يوميا فزاوية ما بينهما تكمل 180 درجة كل 14 يوم تقريبا ولاحظت تحركك الكاميرا التي المفترض أن تكون ثابتة مع تحرك رائد الفضاء بدرجة يسيرة لا يلاحظها الا المدقق وكذلك عمل زووم على رائد الفضاء مرة واحدة في الفيلم مما يدل على مصور كان يتحكم في الكاميرا وكشافات اضاءة ولم يصوروا منظر الشمس وصوروا منظر النجوم التي خلى القمر خلفهم منها والاشعاع الشمسي الأخطر من تسرب اشعاع تشرنوبل عدة مرات لم يصبهم بالسرطان بينما يصيب أي أحد يدور حول الارض وقتها خارج طبقة فان آلن والمجال المغناطيسي للأرض الذي يمتد لمسافات قريبة من ارتفاع الاقمار الصناعية وبالمناسبة الاقمار الصناعية ترتفع بسرعة الصاروخ والصاروخ ينطلق بسرعته مضافا اليها سرعة الارض فلو كانت سرعة الارض صفر فإن سرعة القمر الصناعي ستتغير بمقدار سرعة الارض أي ستقل بمقدار 0.463 كيلومتر لكل ثانية من سرعات الاقمار الصناعية التي لا تزيد عن 7.9 كم /ث فالقمر الصناعي الذي يبدوا ثابتا قد يكون ثابتا فعلا لأن حركة القمر الظاهرية حول الارض بسرعة 27.3 كم /ث وعكس حركة الصاروخ والقمر الصناعي حول الأرض فهي للشرق والثانية للغرب وبالتالي فعلى بعد يصل الى 1الى 10 من بعد القمر وحتى 1 الى 4 من بعد القمر الأرضي فسوف يؤثر القمر الارضي بجاذبيته على القمر الصناعي الذي يدور بسرعة دوران الارض على بعد أكبر سبع الى 21 مرة ضعف نصف قطر الارض وتخيل تأثيره على ماء المحيط وارتفاع الموج على بعد يختلف من 7 الى 21 مرة وكتلة القمر الصناعي التي تبعد عن مركز الارض أضعاف بعد كتلة الماء كما أن مقاومة الهواء وسرعة طبقاته وقت ارسال الصاروخ ستغير من سرعة القمر الصناعي بنفس مقدار تغيرها عن معدلاتها الطبيعية مما يجعل الاقمار الصناعية دليل ناقص على سرعة دوران الارض حيث لا تعين مقدراها قياسا بل تقديرا فلم نر أحدا يقيس تغير سرعة دوران الارض وتذبذبها حول محورها والسبق والايماء الذي قاسوه ببندول فوكو ولا بالاقمار الصناعية بينما يقيسو ذلك بوضع النجوم وما الذي يمنع تحركها بسرعة ابتدائية خلقها الله فيها وفي الشمس والكواكب كالقمر حول الارض وكأن صخرة في وسط بحيرة وقريب منها سفينة عملاقة هي الشمس وحول السفينة العملاقة سفن صغيرة تسمى عطارد والزهرة والمريخ وغير ذلك تدور حول السفينة وحول الصخرة ما عدا الزهرة وعطارد يدورا حول السفينة العملاقة فقط وخارج المجموعة الشمسية سفن عملاقة تدور حول مركز البحيرة بسرعة معينة ولتكن مرة كل 4 دقائق فهي سريعة جدا فلو تحركة هذه المنظومة من ماء البحيرة حول الصخرة بسرعة 24 ساعة بالضبط فسترى تحرك السفينة حول الصخرة وتحرك الجميع حول الصخرة يوميا كما تشاهد حركات الشمس القمر والنجوم والكواكب حول الارض في السماء وحتى الحركة التراجعية التي يستدل بها على دوران الارض حول الشمس ستراها بما سبق لأنها كانت معروفة منذو عصر بطليموس والعرب كالبيروني وابن كثير الفراغاني وغيرهما الكثيرين ونسبوها الى دوران الكوكب حول نقطة وهمية (أشبه بثقب اسود صغير) وهذه النقطة تدور حول الارض مع تغير في السرعة حول النقطة وحول الارض فيحدث ذلك التراجع الذي أوضح ما يكون في دوران عطارد والزهرة حول الشمس وهي تدور ظاهريا حول الارض ويوفر هذا الاحتكاك السريع للنجوم مع فراغ الكون ومادة ما في هذا الفراغ والتي قد تكون هواء قليل الكثافة مليون مرة عن هواء الارض طاقة تجعل النجم متوهجا ولهذا فبعض الكواكب التي اكتشفت خارج المجموعة الشمسية ذات سطح ملتهب وليس كلها لأن مادته قد تختلف بين سريعة التوهج وبطيئة التوهج وهي تبدو كنجوم قليلة الكتلة والضوء نعود لموضوعنا لنختمه هل يمكن أن يكون ما حدث مع فوكو وغيره في نهاية القرن التاسع عشر دليل على دوران الارض حول الشمس خاصة أنها تتزايد في سرعتها وتقل في بدايات فصل الصيف وفصل الشتاء وبسرعات كبيرة جدا يمكن أن نلحظها حتى على قياس أوزان معينة في وقت شروق وغروب الشمس حيث تكون تلك المنطقة مطابقة لمسار حركة الارض حول الشمس فيمكن أن نقيس ثقل جرام زيادة أو أكثر لكل 50 ثقل جرام وعكس ذلك في نفس اليوم ولكن وقت غروب الشمس حيث تتسارع الارض في نهاية الخريف وبداية الشتاء وفق قانون كبلر وتقترب من الشمس في مرحلة تعرف بالحضيض وفارق السرعة تقريبا 0.5 مليمتر لكل ثانية أي 1ثقل جم لكل 2000 ثقل جم وسيظهر أثر هذه العجلة التزايدية في سرعة الارض وقت شروق الشمس بزيادة في وزن الجسم ووقت الغروب سيظهر العكس بل لو وضعنا ثقل معلق بالقرب من حائط بحيث يكون فارق المسافة هو نصف مليمتر وكان وضع الحائط جهة الغرب بالنسبة للثقل المعلق وفي خط الاستواء فهل سنلاحظ التصاق الثقل بالحائط مع بداية فصل الشتاء بفرض أن الوسط مفرغ من الهواء أو محكم الغلق والعزل عن الهواء الخارجي تماما خاصة لو كان طول السليك 70 متر كبندول فوكو ؟ الكثير من هذه الامور يمكن أن تلسينا ونعلم بها أن الاحتمالات في فهم هذا الكون كثيرة وتظهر عظمة خالقه وأن علينا ربط هذه الاحتمالات بكتاب ربنا وسنة نبينا خاصة أن الكثير منها مذكور مثله تقيربا في الكتب السماوية أي انه مصدق لها ومهيمن عليها لأنها كلها تخرج من مشكاة واحدة [/gdwl] |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
#2
|
|||
|
|||
رد: تزويد مدة تحرك البندول بقوة المغناطيس
بسم الله الرحمن الرحيم
سبحان الله سلمت يداك بارك الله فيك وجزاك خيراً
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم |
#3
|
|||
|
|||
رد: تزويد مدة تحرك البندول بقوة المغناطيس
الله يعطيك العافيه فكره حلوه لكن انا على عجله من امري , اعتذر على عدم اكمال القرءه
|
#4
|
|||
|
|||
شكرا لكم على المرور والرد
وأظن أن اجراء تجارب تثبت دوران الارض يجب أن تتم مثلها على المريخ والزهرة |
عبد الله عبد الرحمن |
مشاهدة ملفه الشخصي |
البحث عن كل مشاركات عبد الله عبد الرحمن |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|