[إبن الشاطر]

كثيرا ما نرى في أفلام الخيال العلمي و غيرها من أفلام هوليوود أجهزة ناقلة من مكان لأخر، أجهزة تنقلك من مكان لأخر دون أن تتحرك، هذه الأجهزة لم يفكر أحد حتى الأن إن كان من الممكن إبتكارها أم لا لسب بسيط و هو أنها تفوق طاقتنا المادية.

لكن أحب أن أتسائل لماذا؟ ألا تقول لنا بعض النظريات العلمية أن الكتلة هي طاقة و الفرق أنها طاقة مركزة و مكمونة؟ ألم ينكسر الحاجز بين المادة و الطاقة و الأشعة و الكتلة؟ و الأهم ألا يمكن نقل طاقة من مكان لأخر عن طريق أجهزة؟ ألا نفعل ذلك الأن؟ إذا لماذا لا يمكن صنع جهاز ينقل أجسامنا من مكان لأخر؟ حيث يمكن لهذا الجهاز أن ينقل الأجسام (أي الطاقة المركزة و الهائلة) من مكان لأخر كما ينقل السلاح طاقته أو ما شابه ذلك.

أتمنى التعليق.

[محمد الجوهرى ( ابو جنة )]

[إبن الشاطر]

و إياكم، لكني أميل إلى التعليق بدلا من الشكر مع تقديري لصاحبه.

[الأبعاد]

السلام عليكم ورحمة اللة وبركاته
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ

قد بين اينشتاين أنة عند اى تغير في طاقة جسم ما يكون هناك تغير مناظر في كتلتة

E=mc2
( الطاقة تساوي الكتلة في سرعة الضوء تربيع)

اى انه اذا زدنا من الطاقة الحركية لجسم ما فإن كتلته تزيد حسب المعادلة وفي الواقع فإن هذه المعادلة تتنبأ بأن الكتلة لايمكن أن تخلق
عند تزويد الجسم بالطاقة وبشكل اكثر وضوحا أن الكتلة يمكن تدميرها لخلق طاقة.
وكما في الطاقة النووية لمفاعل ما أو لقنبلة نووية تنتج من قدرا من الكتلة قد دمر لأنتاج طاقة.
وهذا مثال بسيط :
تبلغ قيمة الطاقة الكيميائية المتاحة في تفاحة وزنها 100 جم ومن تحويل الطاقة من السعر الى جول ان التفاحة تحتوي على 420 جول من الطاقة المتاحة.
قارن هذه الكمية مع الطاقة التي يمكن الحصول عليها لو تحولت كل الكتلة الى طاقة .
الحل:
حسب معادلة الكتلة والطاقة فإن
كيلوجم m=0.10
متر/ث c=300000000
E=0.10*(300000000)2
15
E=9*10جول
ومن هنا نرى انه عندما نأكل تفاحة نحصل على كسر ضئيل فقط من طاقتها .

[الممتحن]

السلام عليكم,لك مني تحية خاصة لأجل اثارة هذا الموضوع.لكن هل بحثت في الشبكة عن هذا التساؤل.ثم مذا وجدت؟
أنصحك في التفكير في مدى صحة حقيقة تقلص الاطوال وتمدد الزمن أولا.و مذا يعني الزوج: المكان-زمن ؟ و في الأخير أطلب منك ان وجدت شيئا عمى تبحث أن تخبرنا.نسأل الله التوفيق.

[khaled1966]

ماشاء الله شاطر ابن الشاطر معلومات جيدة

[رمز الوفاء 2010]

بارك الله فيك

[خالد سعيد عبدالله]

انا يااخىشاطر اوافقك فى رايك شوف معى هده العبارات عن نقل عرش بلقيس

لو أردنا أن نفسر انتقال عرش بلقيس مادياً، نفترض أن العرش موجود الآن في اليمن، لأن صورته المرسلة من اللانهاية تقول بأنه في اليمن، فلو استطاع أحدنا أن ينقل عرش بلقيس في حالة اللانهاية من اليمن إلى الشام، فإن الفاصل الزمني يساوي صفراً، وفي اللحظة التي ينتقل فيها العرش في حالة اللانهاية إلى الشام فإنه يكون تلقائياً موجوداً في الشام في العالم المادي، وبما أن الوعي يسبق المادة، فإن الانتقال الحسي يتبعه انتقال مادي.
وكذلك تفسير معجزة الإسراء والمعراج، فالرسول صلى الله عليه وسلم كان موجوداً في مكة، لان صورته تنتقل من حالة اللانهاية أنه موجود في مكة، وبقدرة الله عز وجل انتقلت وحدة فكرة الرسول صلى الله عليه وسلم من العالم المادي إلى حالة اللانهاية، وبالتالي فإن المادة تتبع الوعي، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم انتقل أيضاً مادياً، فنرى أنه عليه الصلاة والسلام استطاع أن يرى في السماء أناساً يعذبون وهم موجودين على الأرض في حينها، فكيف حدث ذلك؟! ذلك لأنه بالطبع كما ذكرنا، العالم في حالة اللانهاية كله حاضر".

[TeNSoR]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد سعيد عبدالله انا يااخىشاطر اوافقك فى رايك شوف معى هده العبارات عن نقل عرش بلقيس لو أردنا أن نفسر انتقال عرش بلقيس مادياً، نفترض أن العرش موجود الآن في اليمن، لأن صورته المرسلة من اللانهاية تقول بأنه في اليمن، فلو استطاع أحدنا أن ينقل عرش بلقيس في حالة اللانهاية من اليمن إلى الشام، فإن الفاصل الزمني يساوي صفراً، وفي اللحظة التي ينتقل فيها العرش في حالة اللانهاية إلى الشام فإنه يكون تلقائياً موجوداً في الشام في العالم المادي، وبما أن الوعي يسبق المادة، فإن الانتقال الحسي يتبعه انتقال مادي. وكذلك تفسير معجزة الإسراء والمعراج، فالرسول صلى الله عليه وسلم كان موجوداً في مكة، لان صورته تنتقل من حالة اللانهاية أنه موجود في مكة، وبقدرة الله عز وجل انتقلت وحدة فكرة الرسول صلى الله عليه وسلم من العالم المادي إلى حالة اللانهاية، وبالتالي فإن المادة تتبع الوعي، وأن الرسول صلى الله عليه وسلم انتقل أيضاً مادياً، فنرى أنه عليه الصلاة والسلام استطاع أن يرى في السماء أناساً يعذبون وهم موجودين على الأرض في حينها، فكيف حدث ذلك؟! ذلك لأنه بالطبع كما ذكرنا، العالم في حالة اللانهاية كله حاضر".

اياك ثم اياك ان تحاول اخضاع معجزة الهية الي تفسير علمي عقيم
ما حدث في عرش بلقيس و رحلة الاسراء و المعراج لا يمكن تفسيرهم علمياً لان الله هو خالق هذه القوانين الفيزيائية و هو الوحيد القادر علي ابطالها
فلا نستطيع تفسير قصة سيدنا ابراهيم عليه السلام عندما امر الله النار ان تكون برداً وسلاماً عليه
فهذا غير ممكن بمقاييس البشر و هذا السر في التسمية بمسمي المعجزة
اما بالنسبة لفكرة صاحب الموضوع
فكرت في هذا الموضوع طويلاً لكني لم اجد افكاراً مناسبة لكي اعرضها
خاصةً ان الذرة معقدة في التركيب و اذا تمكن العلماء من نقل ذرات كاملة فمن المستحيل ان يتمكنوا من اعادة ترتيبها الترتيب المناسب لها و غير ذلك فإنه من المستحيل ان يتمكنوا من اعادة تكوين الروابط اليكيمائية الموجودة بين هذه الذرات و بعضها
الا انه حلم جميل و إذا تم صنعه في يوم من الايام فستكون ثورة اقتصادية و صناعية كبري