ملتقى الفيزيائيين العرب > منتديات أقسام الفيزياء > منتدى الفيزياء النووية | ||
==الترسـانة النـووية الصهيـونية== |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
بسم الله الرحمن الرحيم
تاريخ الترسانة النووية الصهيونية [BLINK]الفجوة العلمية النووية بين العرب والكيان الصهيوني[/BLINK] ان سياسة " اسرائيل " هي منع ظهور خطر حصول العرب علي سلاح نووي، وقد نجحنا في ذلك علي مدي 38 عاما، وليس هناك سبب يدعونا للتخلي عن هذا الجهد، فالمسألة تتطلب نشاطا استخباراتنا. هذا ما قاله ذات يوم يوفال نئمان وزير العلوم" الاسرائيلي".. "فإسرائيل" تزيد كل يوم من حجم ترسانتها النووية [BLINK]فيما تمنع علي العرب بمساعدة حلفاء غريبين امتلاك مفاعلات[/BLINK] لهدف البحث العلمي أو توليد الطاقة. واكبر خطر من الاسلحة النووية "الاسرائيلية" علي حد تقديري ليس حجم ترسانتها، وانما تكريس الشعور بالانسحاق والدونية لدي المواطن العربي البسيط، فحتي لو امتلك العرب قنابل نووية تعادل ما هو موجود بالفعل من الترسانة" الاسرائيلية" لا يحدث ذلك توازنا ما دام أغلب ما في الترسانات العربية مستورد بينما اغلب ما في الترسانة العسكرية الصهيونية مصنوع محليا، وعبر تكنولوجيا مؤهلة وليست مشتراة من الخارج مع ما يعنيه ذلك من امكانات تطوير مستقبلية. [BLINK]الفجوة العلمية[/BLINK] اذن هي اكبر ما يقلق في الصراع العربي ـ "الاسرائيلي"، وهذه الفجوة يقدرها البروفيسور بركمان رئيس هيئة الطاقة الذرية سابقا بنحو 50 سنة فيما يخص المستوي التكنولوجي والأداء، فكثير من الانجازات تحققت للكيان الصهيوني يرجع الفضل فيها للتقدم العلمي "الاسرائيلي"، كما أن كثيرا من الاخفاقات العربية كان سببها ـ في المجالين العسكري والمدني ـ التخلف في فروع العلم والتكنولوجيا. هدف "اسرائيل"من التركيز علي التقدم العلمي والتكنولوجي والذي كان احد عنصرين اساسيين لبقاء الدولة (العنصر الثاني هو الدعم الخارجي) استهدف بالاضافة الي قوة "اسرائيل"العسكرية.. زيادة سمعتها الدولية واحراز ثقة العالم الغربي بها.. [BLINK]فالعلم، في رأي وايزمان مؤسس الدولة، هو سلاح "اسرائيل"الجبار.. هو شريان القوة ومصدر الدفاع.. [/BLINK]ويوضح عاموس بيير لموثر العضو السابق في مؤسسة الطاقة الذرية "الاسرائيلية" ذلك بالقول في "اسرائيل"كان العلم دائما مرتبط بقوة مع الأمن، فمنذ عام 1947 نظمت الهاجانا فروعا علمية ضم خيرة العلماء، وورث جيش "اسرائيل"هؤلاء العلماء الذين اصبحوا جزءا من العاملين في وزارة الحرب وطوروا البحوث في المجالات العسكرية والنووية. ولعب الدعم الخارجي دوراً كبيراً في حفاظ "اسرائيل"علي تفوقها المطلق مع تكبيل الدول العربية وابقائها رهن تخلفها.. وهذا ما يتضح من قصة حصول "اسرائيل"علي الاسلحة النووية. في الاسبوع نفسه الذي اعلنت فيه الدولة الصهيونية كانت هناك دراسة جاهزة قام بها العالمان ارنست بيرجمان و"اسرائيل"دوسترو فسكي لاستخراج اليورانيوم من الفوسفات الموجود في البحر الميت وصحراء النقب، وبدأ ديفيد بن جوريون يرفع شعار ان "اسرائيل"تعيش في سجن كبير من الخوف، وأنه اذا ما قرر العرب القضاء عليها فلابد من ان تنتصر لخيار شمشون.. وهدم المعبد فوق رؤوس الجميع. في عام 1949 اوفدت الجامعات "الاسرائيلية" بتشجيع مباشر من الحكومة طلابا الي بلدان اوروبا واميركا، ووضع الملف النووي تحت اشراف وزارة الأمن التي كان يتولاها رئيس الوزارة بن غوريون. وقبيل حلول عام 1950 اقامت هذه الوزارة فرعا للبحوث النووية في معهد وايزمان بتل ابيب، والذي اصبح فيما بعد أحد المراكز الرئيسية للأبحاث النووية. وفي يونيو 1952 تأسست لجنة الطاقة الذرية "الاسرائيلية" التي رأسها الدكتور ارنست بيرغمان في عام 1953 اصبح لدي "اسرائيل"القدرة علي انتاج الماء الثقيل واليورانيوم المخصب، وقام علماء الذرة "الاسرائيليون "باجراء العديد من البحوث علي معالجة الفوسفات واستعمال فلوريد النشادر وتخصيب اليورانيوم بأشعة الليزر. وفي 12 يوليو 1955 وقعت "اسرائيل"اتفاقية خاصة مع الولايات المتحدة حصلت بمقتضاها علي مفاعل نووي للابحاث (مفاعل ناحال سوريك) وسافر بموجبها 56 عالما اسرائيليا للتدرب في وكالة الطاقة الذرية الأميركية، كما حصلت "اسرائيل"علي مكتبة ابحاث نووية كاملة تضم اكثر من ستة آلاف كتاب وبحث متخصص. اثر ذلك بدأت "اسرائيل"تبني مفاعلات صغيرة لتدريب اكبر عدد من علمائها استعداداً للحصول علي مفاعل كبير يمكنه انتاج قنبلة نووية. لم تكن العلاقات الاميركية ـ "الاسرائيلية" في ذلك الوقت قد وصلت الي حد التحالف الاستراتيجي، كما أن اميركا كانت تفرض حظراً صارماً علي تصدير مفاعلات من هذا النوع، بل ظلت متمسكة ببرنامج روزفلت الشهير ذرة من اجل السلام والذي اعلنه بداية ديسمبر عام 1953. قبل ان تحصل "اسرائيل"علي مفاعل ناحال سوريك الاميركي والتي كانت قوته 5 ميجاواط بدأت التفاوض سرا مع فرنسا، فباريس كانت في ذلك الوقت تواقة للحصول علي القنبلة النووية بأي شكل لكنها كانت تفتقد الي تكنولوجيا الكمبيوتر التي منعتها عنها واشنطن ومن ثم فإن صفقة ما تمت تحصل بموجبها فرنسا علي هذه التكنولوجيا التي سرقها علماء "اسرائيليون" من الولايات المتحدة وتحصل كذلك علي طريقة استخلاص اليورانيوم من الفوسفات (التي طورها العلماء الصهاينة) مقابل ان تقدم لـ"اسرائيل"مفاعل ديمونة والذي كانت قوته 25 ميجاواط، وذلك قبل ان تفجر فرنسا قنبلتها النووية الأولي في صحراء الجزائر نهاية الخمسينيات. وعام 1957 وقعت فرنسا اتفاقها مع "اسرائيل "، وبناء عليه بدأت شركة سان جوبيان الفرنسية التي تملك الحكومة ثلثي اسهمها في بناء المفاعل الذي يشبه مفاعل سافانا ريفر الأميركي في ساوث كارولينا. في الوقت الذي كان فيه علماء "اسرائيل"يتدربون في مختبر ارغون الوطني وفي مركز البحوث في اوكريدج علي ادارة المفاعلات النووية، كانت السلطات "الاسرائيلية" تحاول بطرق شرعية وغير شرعية الحصول علي اليورانيوم من الولايات المتحدة وافريقيا الوسطي والجابون والنيجر وكندا والارجنتين، ووصلت اجهزة الاستخبارات "الاسرائيلية" الي حد السطو علي سفن تحمل اليورانيوم والاستيلاء علي شحناتها، كما أن الولايات المتحدة لم تقصر في منح "اسرائيل"اليورانيوم اللازم، وفي الفترة ما بين 1960 و1966 حصلت "اسرائيل"علي نحو 50 كيلو غراماً من اليورانيوم 235 من اميركا بالطرق الشرعية وحدها. يتبــــــــــــــــــــــــع,,,,,,,,,,,
__________________
|
#2
|
|||
|
|||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
الــتـــــــــــــــــــ(بسم الله الرحمن الرحيــم)ـــــالي,,,,,,,,,,,,,
وفي عام 1976 انضم الحزب الجديد الي حكومة الوحدة الوطنية" الاسرائيلية "التي تكونت قبيل الحرب وكان بيريز أشد حماسا من موشي ديان لتبني الخيار النووي. إذ أن وجود القنبلة النووية" الاسرائيلية "في الدور السفلي يمنع من استخدام هذا الخيار الغامض كما يقول شلومو اردنسون استاذ العلوم السياسية بالجامعة العبرية في القدس.. وساهم ديان اثناء توليه وزارة الدفاع في تسريع عملية صنع القنبلة النووية" الاسرائيلية" اذ أنه أمر باستكمال مفاعل ديمونة ومده بالاجزاء الحيوية التي تفصل البلوتونيوم، وهذه الخطوة الاخيرة في تصنيع القنبلة النووية، وذلك رغم معارضة ليفي اشكول رئيس الوزراء.. وفي ذلك الوقت ارسلت "اسرائيل"11 مهندساً نووياً إلي الولايات المتحدة للتدريب علي تكنولوجيا التجارب النووية التي تجري تحت الأرض. [BLINK]وتختلف الآراء حول سنة انتاج أول قنبلة نووية" اسرائيلية" لكن الجميع يجمعون علي أنها كانت بين عامي 1968، 1972[/BLINK] ابتداء من عام 1970 بدأت الحقائق حول البرنامج الاسرائيلي تتكشف شيئاً فشيئاً، ففي عدد 19 يوليو من العام نفسه نشرت نيويورك تايمز تقريراً يؤكد ان "اسرائيل"تمتلك منشأة لفصل البلوتونيوم زودتها بها فرنسا وساعدتها في انشائها، وان الطرفين اتفقا علي ترتيبات تحقق لـ"اسرائيل"عملية الفصل. وفي عام 1973 حسب مصادر كثيرة اتخذت "اسرائيل"قراراً باستخدام الاسلحة النووية بعدما نالت هزيمة ساحقة في الايام الاولي لحرب اكتوبر علي يد الجيش المصري، ووقتها صرخ موشي ديان وزير الدفاع في وجه جولدا مائير رئيسة الوزراء قائلاً: هذه هي نهاية المعبد، فأعطي الأذن باستخدام اسلحة الدمار الشامل. ويقال انه تم تجهيز القنابل النووية ولكن قبل ان يجري وضع اجهزة التفجير تدخلت الولايات المتحدة واقامت الجسر الجوي الشهير الذي نقلت خلاله لـ"اسرائيل"احداث ما في الترسانة العسكرية الاميركية، فتراجعت الحكومة الاسرائيلية. ويرجح ان تكون "اسرائيل"انتجت في العام الاول اكثر من قنبلة فالخبراء يؤكدون انه لابد من انتاج عشر قنابل معاً. وفي العام التالي 1974 كشفت وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية ان "اسرائيل"اصبحت قادرة علي تصنيع الرؤوس النووية. خلال ما تبقي من السبعينيات والعقود التي تلته تفجر النهم الصهيوني للحصول علي مواد انتاج القنابل النووية بأي شكل، ففي فضيحة عرفت باسم بلومبات [BLINK]حصلت "اسرائيل"علي الكعكة الصفراء أوكسيد اليورانيوم بطريقة غير مشروعة من بلجيكا كما اشتهرت فضيحة نيومبك[/BLINK]، وهي شركة اميركية للتجهيزات، النووية سرقت "اسرائيل"منها بتواطؤ بعض مسؤولي الشركة كمية من اليورانيوم تكفي لتشغيل مفاعلاتها سبع سنوات علي الاقل. وفي ابريل 77 اتهم بول ليفنتال عضو الكونغرس بأن كمية تبلغ مئتي طن من ركاز اليورانيوم قد اختفت ومن المؤكد انها سلمت لاسرائيل. وفي الفترة من 1980 ـ 1985 ساعدت "اسرائيل"نظام جنوب افريقيا العنصري علي تطوير برنامجه النووي، وتلقت مقابل ذلك حوالي 500 طن من اليورانيوم الطبيعي، وذلك علي حد ما كشفه عزيز باهاد نائب وزير خارجية جنوب افريقيا في حوار نشرته صحيفة يديعوت احرونوت (20 ابريل 1997). وظل البرنامج النووي الاسرائيلي مغلفاً بالشك والغموض حتي عام 1986 حينما اكد مردخاي فانونو الذي عمل لمدة عشر سنوات في مركز الابحاث النووية بديمونة لصحيفة صانداي تايمز البريطانية جزءاً من الاسرار، اذ اكد بالصور ان "اسرائيل"انتجت حوالي مئة قنبلة نووية وان مفاعل ديمونة اصبح ينتج اربعين كيلوغراما من البلوتونيوم سنوياً وهذه كمية تكفي لانتاج خمس قنابل كل عام.. وبينما كانت التقديرات السابقة للخبراء النووين لاتزيد بانتاج "اسرائيل"من القنابل في ذلك العام عن 31 قنبلة.. وظل المفاعل محاطاً باقصي درجات السرية لدرجة ان اعضاء الكنيست لم يكن يسمح لهم بزيارته وقد اقتصر تعامل الكنيست مع الموضوع علي لجنة الشؤون الخارجية الامنية وهي لجنة شبه سرية. وبعد فانونو اكد سيمور هيرش في كتابه خيار شمشون انه يجب مضاعفة هذا الرقم علي الاقل. وتؤكد نشرة بوليتين اوف اتوميك ساينتستس الاميركية ان "اسرائيل"تحتل المرتبة العادية في قائمة القوي النووية في العالم وان احتياطي البلوتونيوم الذي تمتلكه ويستخدم في صنع الاسلحة النووية يصل الي 500 كجم. لم تتوقف القدرات الاسرائيلية عند صنع القنبلة التقليدية بل تطورت لاشكال اخري، ففي عام 1973 امتلكت نحو 20 صاروخاً نووياً، وطورت ما يعرف ب[BLINK]القنبلة الحقيبة[/BLINK]، وفي العام التالي اقامت ثلاث وحدات مدفعية نووية تحوي كل منها 12 فوهة من عيار 175 مم و230 ملم، وفي عام 84 امتلكت 31 قنبلة بلوتونيوم، وعام 94 صنعت ما بين 64 الي 112 قنبلة برأس حربي صغير. وتتحدث مصادر دفاعية دولية عن [BLINK]امتلاك "اسرائيل"ما يتراوح بين 200 و300 جهاز تفجير نووي قيد الخدمة الفعلية[/BLINK]، وهذا العدد لا يشتمل إلا علي الرؤوس النووية المعدة للاستخدامات الاستراتيجية وان العدد الاجمالي للاسلحة والذخائر العاملة لدي القوات الاسرائيلية قد يصل الي حوالي 500. وفي أول يوليو عام 2002 [BLINK]كتب الكولونيل المتقاعد ورنر فارر[/BLINK] وهو طبيب شغل عدة مناصب قيادية في الجيش الاميركي مقالاً [BLINK]اكد فيه ان الدولة العبرية انجزت كل ما تبغيه من مشروعها النووي عام 95 [/BLINK]عندما انجزت انتاج قنابل نيوترونية والغاماً نووية وقنابل الحقيبة وصواريخ تطلق من الغواصات فضلاً عن القنابل الهيدروجينية المعقدة التطوير باهظة التكاليف والتي لا يملكها غير اعضاء النادي النووي، وقوة القنابل الهيدروجينية تزيد مئة الي الف مرة عن القنبلة النووية الاعتيادية. وحسب مقال ورنر فإن "اسرائيل"تحتل المرتبة الخامسة بين الدول النووية متفوقة علي بريطانيا التي تحتل المرتبة السادسة حيث تملك "اسرائيل"400 رأس نووي فيما لا تملك بريطانيا غير 185 فقط. [BLINK]الي جانب هذه الترسانة تملك "اسرائيل"شبكة متكاملة من وسائل الاتصال تضم صواريخ باليستية استراتيجية وتكتيكية[/BLINK]، كما ان جميع طرازات الطائرة القتالية الموجودة لديها قادرة من حيث المبدأ علي حمل ذخائر هجومية نووية. ويقول افنير كوهين في كتاب بعنوان "اسرائيل"والقنبلة ان هناك تفاهما مشتركا بين "اسرائيل"والولايات المتحدة يقضي بأن تغض الاخيرة البصر عن البرنامج النووي الاسرائيلي طالما التزمت "اسرائيل"الصمت والغموض حول هذا البرنامج وهذا الاتفاق ابرمته غولدا مائير مع ريتشارد نيكسون اوائل السبعينيات ويتم تجديده مع كل رئيس اميركي يأتي الي البيت الابيض. وحتي حينما يجد المسؤولون الاميركيون انفسهم محاصرين يؤكدون ان جميع اسلحة "اسرائيل"انما هي اسلحة دفاعية. أنتـــــــــــــــــــــــــــــــــــــهى,,,,,,,, ,,, اللهم صل على نبينا وحبيبنا محمد واله وصحبه وسلم,,,,,,,,,, اللهم الهمنا رشدنا, اللهم سدد رمينا, اللهم ثبتنا على دينك وسنة نبيك,,, آميـــــــــــــــن.
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
يعطيك العافيه وبارك الله فيك وجزاك الله خيـــــــــراً ،،،
|
#4
|
|||
|
|||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
بـــــــــــارك الله فيـــك,,,,,,,,
__________________
|
#5
|
||||
|
||||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
بارك الله فيك |
#6
|
|||
|
|||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
أجمعيـــــــــــــــــــــــــــن,,,,حياك الله اخوي الجميلي,,,,,,,,,,
__________________
|
#7
|
|||
|
|||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
ونحن أيهـــــــــــــــــا العرب مكـــانـك ســـــــــــــــــــــر ونســــــأل الله عز وجل ان يقينـا شــر هذه الدول وأن يجــعــل قوة سلاحهم عليــهــم
|
#8
|
|||
|
|||
رد: ==الترسـانة النـووية الصهيـونية==
أخـــي كريم.................
ماذا قلت؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[BLINK] آميــــــــن[/BLINK] [BLINK] آميــــــــن[/BLINK]
__________________
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
العرض العادي |
الانتقال إلى العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|