آآآآآآه ياندى والله خنقتني غصة من القصة امكن لأني استحضرت قصة ثانية عن ظلم بني الانسان
قصة هنوف او اي اسم شئت لك الله ياهنوف ماتت على يد والدها وزوجة ابيها من ضرب وتفتيت عظام
وتكسير اسنان والله لازالت صورته في عقلي حينما نشرت في الصحف وهي جثة تحكي كم نال جسدها الصغير من حقد وغل كيف كيف استطاعوا ان يفعلوا بها ذلك ولا تسترعيهم صرخاتها الى ان ماتت طفلة صغيرة والعقاب لماذا لأجل انها خرجت الى الشارع
والزمن يوما بعد يوم يحكي مرار يحكي كم اصبح في العالم وحوش الحمد لله ان قيض الله لياسر وايمن من يوقض بصيرة الاب الغافل
وهناك غيرهم كثير تحكي الصحف مأسيهم
وشكرا لك ندى