وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خيرا لكم
.
كثيرة هي القصص التي تدل على رحمة البنات
وهذا من طبيعتهن التي خلقها الله
كذلك المجتمع الآن وبعد كثرة الأشغال والإنشغال >> لايرحم أبدا ,,
فما أن تخالطه حتى تتغير القيم
.......
وبالمقابل ,, لازال هناك أولاد يرضربون أجمل الأمثال وأجود أنواع البر لواديهم حتى الآن
,
,
,
أستاذتي رووزز
ألف شكر على هذه القصة الواقعية
ونتمنى أن نرى جديدك قريبا
لك مني خالص الود والتقدير
تحياتي لك