| ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات الفيزيائية الخاصة > استراحـــة أعضاء ملتقى الفيزيائيين العرب. | ||
| ~ ّ✿ ~* |[ قصص في تطوير الذ1ت ]| ~> من مجهودآتكم *~ ✿ّّ~ | ||
| الملاحظات |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
|||
|
|||
|
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين . . ![]() الفيل والحبل كنت أفكر ذات يوم في حيوان الفيل، وفجأة استوقفتني فكرة حيرتني وهي حقيقة أن هذه المخلوقات الضخمة قد تم تقييدها في حديقة الحيوان بواسطة حبل صغير يلف حول قدم الفيل الأمامية، فليس هناك سلاسل ضخمة ولا أقفاص كان من الملاحظ جداً أن الفيل يستطيع وببساطة أن يتحرر من قيده في أي وقت يشاء لكنه لسبب ما لا يقدم على ذلك ! شاهدت مدرب الفيل بالقرب منه وسألته: لم تقف هذه الحيوانات الضخمة مكانها ولا تقوم بأي محاولة للهرب؟ حسناً، أجاب المدرب: حينما كانت هذه الحيوانات الضخمة حديثة الولادة وكانت أصغر بكثير مما هي عليه الآن، كنا نستخدم لها نفس حجم القيد الحالي لنربطها به. وكانت هذه القيود -في ذلك العمر– كافية لتقييدها.. وتكبر هذه الحيوانات معتقدة أنها لا تزال غير قادرة على فك القيود والتحرر منها بل تظل على اعتقاد أن الحبل لا يزال يقيدها ولذلك هي لا تحاول أبداً أن تتحرر منه ، كنت مندهشاً جداً. هذه الحيوانات –التي تملك القوة لرفع أوزان هائلة- تستطيع وببساطة أن تتحرر من قيودها، لكنها اعتقدت أنها لم تستطع فعلقت مكانها كحيوان الفيل، الكثير منا أيضاً يمضون في الحياة معلقين بقناعة مفادها أننا لا نستطيع أن ننجز أو نغير شيئاً وذلك ببساطة لأننا نعتقد أننا عاجزون عن ذلك، أو أننا حاولنا ذات يوم ولم نفلح . حاول أن تصنع شيئاً.. وتغير من حياتك بشكل إيجابي وبطريقة إيجابية ! !!! ! |
|
#2
|
|||
|
|||
|
بسم الله الرحمن الرحيم
ما شاء الله اختيارات رائعة سعدت بصحبة سطوركم
وهم كثر فنانون في إضاعة الوقت أبعدهم الله عن طريقنا سلمت يداكم
__________________
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين حسبي الله لا إله إلا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم ![]() |
|
#3
|
|||
|
|||
|
( قصة عادية ) كانَ عادي ابن عادي ، شاباً من اسرة عادية .. ولد بطريقة عادية ، من أبٍ وامٍ عاديين .. سخّر والداه حياتهما له .. فقاموا بتربيته تربيةً عادية .. وعاش في بيت عادي .. وكانت طفولته عادية .. ثم دخل المدرسة الإبتدائية بطريقة عادية ، ثم ذهب إلى ثانوية عادية ، و تخرج بمعدل عادي .. ودخل جامعة عادية ، بتخصص عادي .. وتخرج بطريقة عادية .. وبعدها توظف في وظيفة عادية .. و أصبح له راتب بمقدر عادي .. وتزوج امرأة عادية .. وانجبت اولاداً عاديين ، وربّاهم تربية عادية .. و عاشوا بطريقة عادية ، ثم تقاعد الرجل بطريقة عادية .. وتوفي وفاة عادية .. وحضر عزاؤه اناس كثيرون .. وتركَ في الحياة أثرا عاديا ! لكن أنت .. هل تريد ان تكون شخص عادي ؟!!!!! * هذه قصة مؤلمة ليست من نسج الخيال ، بل تحدث كل يوم لكثير من الناس في حياتنا ! * رفعت الموضوع لأنه قابل لـ التجديد =) .. ليس كـ بقية المواضيع =) .. |
|
#4
|
|||
|
|||
|
منذ سنوات بعيدة . .
عاش "إمبراطور" بلغ عشقه للملابس الجديدة . . ما جعله ينفق كل ماله حتى يكون في أبهى الملابس ،, كانت المدينة الكبيرة التي يحكمها يأتيها الزائرون كل يوم . . وذات يوم جاء ( نصابان ) وادعيا أنهما نسّاجان ، وقالا إنهما يستطيعان نسج أرقى قماش .. وأن تلك الملابس مصنوعة من نسيج له صفة غريبة " إذ لا يراه من كان غير كفء لمنصبه ولا من كان غبيا ". قال الإمبراطور: ( لا بد أن هذه الملابس مدهشة ! وسأعرف أي رجالي لا يصلح لمنصبه ! ولتبدآ بصنع القماش). وسلم الدجالين أموالا كثيرة حتى يبدآ .. وضع الرجلين "نولين" وتظاهرا بأنهما يعملان لكنهم لم يضعا أي شيء .. ! وكانا بكل جرأة يأمران بأرقى أنواع الحرير ، وأنفس سبائك الذهب .، ثم يضعان ذلك كله في حافظتيهما! .. قال الإمبراطور في نفسه : ترى كم أنجزا من العمل في القماش؟... ولكنه شعر بقلق بالغ عندما تذكر أن كل غبي وكل غير كفء لمنصبه سيعجز عن رؤية القماش.! وقال: ( سأرسل وزيري العجوز الأمين إلى النساجين .. فهو خير حكم على شكل القماش لأنه ذكي في القيام بمهام منصبه ). فذهب الوزير لهما ورآهما يعملان على نوليهما الفارغين!. فقال في نفسه وه ويفتح عينيه: (يا الهي أنا لا أرى شيئا!) لكنه لم يعلن ذلك.. دعاه كلا النصابين لأن يقترب وسألاه وهما يشيران إلى النول الفارغ عن رأيه . . ولكنه حملق عينيه وحدث نفسه : (هل يعقل أن أكون غبيا وغير كفء لمنصبي !!! ) قال النصاب: (مالك لا تقول شيئا سيدي ؟) فرد عليه الوزير : إنه جميل سأخبر الأمير أنه أعجبني. فأخذ النصابان في وصف التصميم وتحديد كل لون باسمه وكان الوزير ينصت ويحفظ ما يقولانه لكي ينقله حرفيا للإمبراطور ! بعد ذلك طلب النصابان مزيدا من المال ، ليستمرا في نسج القماش.. وكانا يضعان ذلك كله في جيوبهما .. بينما لم يستخدما خيطا واحدا.. وأرسل الإمبراطور شخصا آخر لهما ففعلا مثل ما فعلاه مع الوزير وصدقهما.. وذهب الإمبراطور ليرى القماش مع المسؤولان اللذين أرسلهما من قبل .. وقالا له : أليس رائعا ؟ فقال الإمبراطور في نفسه : ( إني لا أرى شيئا هل أنا غبي هل لا أصلح لأن أكون إمبراطورا ! ! ؟ ) ولم يشأ أن يكون كذلك فقال: (ياه إنه في غاية الجمال) ,، ونصحاه أن يبادر في ارتداء هذه الملابس الرائعة .. فكافأ النصابين بالمال الوفير والأوسمة .. فحثاه على ارتدائها .. وقالا: (إنها خفيفة كنسج العنكبوت حتى تظن أنك لا ترتدي شيئا فهلا تفضلتم بنزع ملابسكم لنتمكن من إلباسكم الملابس الجديدة هنا أمام المرآة) .. خلع الإمبراطور ملابسه كلها ،، وتظاهر النصابان بأنهما يناولانه الملابس .. وقالا: إنه مقاسك تماما إنه رداء ثمين!. وقال كبير رجال المراسم الإمبراطورية : إنهم ينتظروك خارج القصر.. رد الإمبراطور :نعم أنا جاهز أليست ملابسي تناسبني تماما!. أما خدم الإمبراطور ومهمتهم حمل ذيل ردائه .. فتحسسوا الأرض بأيديهم وتظاهروا بأنهم يحملون ذيل الرداء.. خرج الإمبراطور لشعبه وكل الشعب يهتفون إنه رداء رائع! ! إلا أن طفلا صغيرا قال: لكنه لا يرتدي شيئا ! قال أبوه: استمعوا لصوت هذا الطفل البريء.. فهمس البعض للآخر : انه لا يرتدي شيئا ! وفي النهاية هتف الجميع إنه لا يرتدي شيئا .!!. ارتجف الإمبراطور لأنه أدرك الصواب .. ! لكنه قال لنفسه : " لابد أن أتم مسيرة الموكب " ثم تصرف على نحو أشد تكبرا ومن ورائه الخدم الذين يحملون ذيل الرداء. الذي لم يكن موجودا على الإطلاق !! [ حينما تنخدع بكلام غير معقول منطقيا وتعدم ثقتك بقدرتك تذكر هذه الحكاية = ) ] |
|
#5
|
|||
|
|||
|
قصص رآ آ آ ئعه ().. يسسلمووو. . |
|
#6
|
|||
|
|||
|
"في يوم ما . . ستقطف الثمار" في أحد الأيام وجد الولد الفقير أنه لا يملك سوى عشرة سنتات لا تكفي لسد جوعة , لذا قرر أن يطلب شيئاً من الطعام من أول منزل يمر عليه , ولكنه لم يتمالك نفسه حين فتحت له الباب شابة صغيرة وجميلة , فبدلاً من أن يطلب وجبة طعام , طلب أن يشرب الماء . وعندما شعرت الفتاة بأنه جائع , أحضرت له كأساً من اللبن , فشربه ببطء وسألها بكم أدين لك ؟ فأجابته لا تدين لي بشيء ... لقد علمتنا أمنا أن لا نقبل ثمناً لفعل الخير فقال : أشكرك إذاً من أعماق قلبي , وعندما غادر " هوارد كيلي " المنزل , لم يشعر بأنه بصحة جيدة فقط , بل إن حبه للخير وتفاؤله قد ازداد , بعد أن كان يائساً ومحبطاً . بعد سنوات , تعرضت تلك الشابة لمرض خطير , مما أربك الأطباء المحليين , فأرسلوها لمستشفى المدينة , حيث تم استدعاء الأطباء المتخصصين لفحص مرضها النادر . وقد استدعي الدكتور ( هوارد كيلي ) للاستشارة الطبية , وعندما سمع اسم المدينة التي قدمت منها تلك المرأة لمعت عيناه بشكل غريب , وانتفض في الحال عابراً المبنى إلى الأسفل وهو يرتدي الزي الطبي حيث غرفتها , وعرفها بمجرد أن رآها , فقفل عائداً إلى غرفة الأطباء , عاقداً العزم على عمل كل ما في وسعه لإنقاذ حياتها و منذ ذلك اليوم أبدى اهتماماً خاصاً بحالتها . وبعد صراع طويل , تمت المهمة على أكمل وجه , وطلب الدكتور " كيلي " الفاتورة إلى مكتبه كي يعتمدها , فنظر إليها وكتب شيئاً في حاشيتها وأرسلها لغرفة المريضة التي كانت خائفة من فتحها , لأنها كانت تعلم أنها ستمضي بقية حياتها تسدد في ثمن هذه الفاتورة أخيراً نظرت إليها , وأثار انتباهها شيء مدون في الحاشية , فقرأت تلك الكلمات .. مدفوعة بالكامل بكأس من اللبن التوقيع : د . هوارد كيلي .. |
|
#7
|
|||
|
|||
![]() |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
| انواع عرض الموضوع |
الانتقال إلى العرض العادي |
العرض المتطور |
الانتقال إلى العرض الشجري |
|
|

