[sound]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..



عندي سؤال بخصوص Thermoluminescence
TLD


المستخدمة في تقدير الجرعات الإشعاعية ..

في العادة تهيأ هذه الشرائح قبل الاستخدام بتسخينها لدرجة حرارة معينة ولمدة معينة ..




ماذا يحدث لو استخدمنا لها تسخين لدرجة حرارة اقل أو اعلى ؟
وكيف يؤثر على درجة كفائتها ..
ولماذا لكل ماده منها درجة حرارة معينة ..
ماذا يحدث لها بالتفصيل ..




لكم كل التحية والشكر الجزيل







لكم كل التحية والتقدير

[قلب المفاعل]

TLD عبارة عن كرت بداخلة شريحة تتكون من اربع بلورات
كل بلورة تقيس نوع من الأشعة ( جاما ، بيتا ، نيوترونات ، الفا )
المستخدم غالبا ( جاما ، نيوترونات )
هي مواد مصنوعه من مادة الثاليوم تقريباً حسب علمي
هذه البلورات تستقبل نفس الجرعة الإشعاعية التي يأخذها الجسم
بعد ثلاث اشهر او اكثر او اقل على حسب موقع العمل يتم قرائتها بتسخينها
لأنها تختزن الإشعاع ولايمكن لها فقده اللا بالتسخين
بعد التسخين لا يمكن إسترجاع المعلومات من البطاقة لأنها فقدت الكمية المختزنه فيها

ارجوا ان اكون قد اجبت على الموضوع
واذا اردت ان افصل اكثر بالموضوع فأنا على أهبه الإستعداد اخي

[sound]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شكرا أخي قلب المفاعل على ردك ..
الله يجزاك خير ..
ما أسأل عنه هي البلورات التي تقيساسعة جاما و السينية بالتحديد ..
تسمىTLD100
LiF:Ti
كما قلت تستقبل نفس الجرعة الإشعاعية التي يأخذها الجسم ..
في العادة تهيأ هذه الشرائح قبل الاستخدام بتسخينها لدرجة حرارة معينة ولمدة معينة ..
أسئلتي الآن هي ..



ماذا يحدث لو استخدمنا لها تسخين لدرجة حرارة اقل أو اعلى ؟
وكيف يؤثر على درجة كفائتها ..
ولماذا لكل ماده منها درجة حرارة معينة ..
ماذا يحدث لها بالتفصيل ..




شاكرة لك تفاعلك ..
موفق لكل خير

[الأسطووورة]

مرحبا .. أخيتي sound

Thermolouminescent dosimeter
هو مقياس الجرعة الحراري الوماض يستخدم لتحديد الجرعات الإشعاعية المتراكمة وكذا تحديد معدل التعرض ..
ويستخدم لهذا الغرض كاشف خاص عبارة عن مادة لا فلزية متبلورة من فلوريد الليثيوم أو فلوريد الكالسيوم طبعا لكلا المادتين ما يميزها فالأولى استجابتها عالية للطاقة وإن كانت حساسيتها للإشعاع ضعيفة .. أما الثانية فتتمتع بحساسية شديدة للإشعاع وإن كانت استجابتها لتغير طاقة الإشعاع ضعيفة وعند سقوط الإشعاعات على مثل هذه المواد تنتقل الطاقة الإشعاعات للإلكترونات البلورة فتنتقل هذه الإلكترونات بالتالي إلى شريحة أعلى طاقة ’ ومن أهم خصائص المواد الوماضة الحرارية أن الإلكترونات التي تنتقل إلى شريحة أعلى تبقى في هذه الشريحة طالما أن درجة حرارة المادة في حدود معينة , وعند تسخين المادة لدرجة حرارة عالية حوالي 200 درجة مئوية تعود الإلكترونات ثانية إلى الشريحة الأصلية والمعروفة باسم شريحة التكافؤ وينتج عن عودة الإلكترونات إلى شريحتها الأصلية انبعاث للطاقة في شكل ومضة ضوئية مرئية وتتناسب كمية الضوء الصادر عن المادة عند تسخينها مع كمية الطاقة الممتصة من الاشعاعات الساقطة , لذا فإن قياس كمية الضوء الصادر بأي من الوسائل المعروفة يمكننا من تحديد الجرعة الإشعاعية الممتصة,, وعند تبريد المادة تصبح صالحة لإثارة إلكتروناتها من جديد ومن ثم استخدامها مرة أخرى كمقياس إشعاع..
ومن أهم مزايا هذه المقاييس :
1- يمكن إعادة استخدامها بعد التبريد.
2- سهولة تحديد الجرعة الممتصة بصفة يومية فالأمر لا يحتاج إلا لتوفر فرن حراري (250 درجة مئوية)
وجهاز لقياس كمية الضوء الصادر.
3- استجابتها للطاقة في مدى واسع لتغير طاقة الإشعاعات الساقطة .
4- إمكانية استخدامه لعدة أسابيع متصلة دون قراءة لأنها لا تفقد الطاقة المختزنة فيها إلا بالتسخين.
لكن من أهم عيوبها زيادة التكلفة وعدم إمكانية حفظ قيمة الجرعة الممتصة وذلك لضياع المعلومات المختزنة بمجرد التسخين وقياس كمية الضوء الناتج وتسجيله..

هذا ما لدي .. تقبلي أحلى أمانيَ