ملتقى الفيزيائيين العرب > قسم المنتديات العامة > منتدى الفيزياء العام | ||
جهنم تحكم قبضتها على المجموعة الشمسية!! تعال لترى المدهش!! |
الملاحظات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]() وهكذا فان استواء المكان وهو ما اكتشفته وكاله الفضاء الامريكيه ناسا واعلنته مؤخرا على موقعها الرسمي يدحض العقيده الكونيه العكسيه الخرافيه الضاله بكل تفاصيلها .
----------------------------------------------- 1 - استواء المكان يدحض نسبيه اينشتين الخرافيه الخاصه التي ترفض وجود نظام من الاطر الزمنيه المرجعيه القصوريه الكونيه الثابته الساكنه سكونا مطلقا المتميزه الفريده المفضله من الهندسه المستويه ويؤيد وجود مثل ذلك النظام . 2 - استواء المكان يدحض نسبيه المكان وانحناؤه ومن ثم يدحض نسبيه اينشتين الخرافيه العامه كنظريه في الجاذبيه الخرافيه بين الكتل وانه لا وجود لاي خطوط مستقيمه في كون تحكمه الهندسه الخرافيه الريمانيه المنحنيه ويؤيد وجود المكان الثابت الساكن سكونا مطلقا المستقل عن الاشياء والاحداث والزمن . 3 - استواء المكان يدحض الهندسه الريمانيه الخرافيه المنحنيه ويقصيها عن المشهد الكوني الواقعي الحقيقي بوصفها مجرد خرافه من سراب لا تنتمي للواقع الكوني المستوي الصحيح ويؤيد الهندسه الاقليديه المستويه كنظام رياضياتي وحيد في هندسه الكون . 4 - استواء المكان يدحض الثلاثيه العكسيه الخرافيه الضاله ( انحناء الزمكان - الانفجار الكبير - تمدد المكان ) ويؤيد وجود نظام اكثر نظاما للخلق . 5 - استواء المكان يدحض الثقوب السوداء الخرافيه ويؤيد الانقسام بمواقعه المستقر . 6 - استواء المكان يدحض الثقوب الدوديه الخرافيه ويؤيد ان المستقبل النسبي والماضي النسبي هما مجرد اتجاهان في الاطار الزمني المرجعي الكوني الثابت الساكن سكونا مطلقا المتميز من الهندسه المستويه حيث المستقبل النسبي هو الاتجاه المتميز نحو الاعلى والماضي النسبي هو الاتجاه العكسي المتميز نحو الاسفل في ذلك الاطار .
__________________
نظريه كل شيء هي المنطق الرياضياتي الصحيح المقدس لنظريات الاوتار في اطار هندسي فريد مقدس من الهندسه المستويه حيث المقدار الثابت ط = الجذر التربيعي للرقم 10 وهي النظريه النسبيه لاطار زمني مرجعي كوني ثابت ساكن سكونا مطلقا متميز فريد مفضل من الهندسه المستويه في وجود مكان ثابت ساكن سكونا مطلقا مستقل تماما عن الاشياء والاحداث والزمن . True value of pi ( farrag pi ) = the square root of 10 ....Farrag pi = sqrt(10) = 3.16227766016 |
#2
|
|||
|
|||
![]() الاخ فراج
الزمان والمكان متحدان فاذا القرآن دلنا على حقيقة انحناء الزمن فهذا يعني انحناء المكان . انحناء المكان يعني ببساطة شدة الجاذبية ووصولها الى مستويات مهولة. وانحناء الزمن يعني تباطؤه . والسؤال الآن هل ينحني الزمكان بسبب جهنم ؟ الاجابة ببساطة نعم واليك الدليل: جهنم تحني الزمكان : ( إِذَا أُلْقُوا فِيهَا سَمِعُوا لَهَا شَهِيقاً وَهِيَ تَفُورُ) ، وقوله تعالى ![]() وقوة جاذبية جهنم مهولة جدا فهي تجذب الشمس وتبتلعها ودليلنا على ذلك قول تعالى في سورة الأنبياء: ( {إِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ حَصَبُ جَهَنَّمَ أَنتُمْ لَهَا وَارِدُونَ 98 لَوْ كَانَ هَؤُلَاء آلِهَةً مَّا وَرَدُوهَا وَكُلٌّ فِيهَا خَالِدُونَ }99. ) وحصب جهنم أي حطبها . والآية تقرر بحسم أن كل ما عبد من دون الله مصيره دخول جهنم والخلود فيها . فكما عبد الكفرة الأصنام من دون الله عبدوا كذلك الشمس من دون الله كما يتضح ذلك جليا في قوله تعالى في سورة النمل : ( وَجَدتُّهَا وَقَوْمَهَا يَسْجُدُونَ لِلشَّمْسِ مِن دُونِ اللَّهِ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ أَعْمَالَهُمْ فَصَدَّهُمْ عَنِ السَّبِيلِ فَهُمْ لَا يَهْتَدُونَ }24 ، ودخول الشمس النار ليس تعذيب لأنها ولكن تسعر بها الجحيم . وما يؤكد ورود الشمس جهنم قوله تعالى: ({إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1)} التكوير فعن تفسير الآية جاء في تفسير ابن كثير: (ثم قال ابن أبي حاتم: حدثنا أبي، حدثنا أبو صالح، حدثني معاوية بن صالح عن ابن يزيد بن أبي مريم عن أبيه: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال في قول الله: { إِذَا ٱلشَّمْسُ كُوِّرَتْ } قال: " كورت في جهنم ". ) . وكما بينا ان شدة الجاذبية عند العلماء تعني انحناء الزمكان Extreme Space-time Curvature فجهنم تتصف بهذه الصفة أيضا فالمكان ينحني حول جهنم فهي حفرة كما سنبين ، فكل شئ يتجمع حولها استعدادا لولوجها والدخول فيها فالدليل على انحناء المكان قوله تعالى فى سورة الشورى : (وَتُنذِرَ يَوْمَ الْجَمْعِ لا رَيْبَ فِيهِ فَرِيقٌ فِي الْجَنَّةِ وَفَرِيقٌ فِي السَّعِيرِ (7). والفعل جمع كما جاء في لسان العرب ![]() ![]() وكما ذكرنا ان العلم الحديث اثبت ان الزمان متوحد مع المكان وبات العلماء يستخدمون مصطلح الزمكان ( Space-Time ) للدلالة على هذا التوحد ، فاذا اثبتنا ان المكان يتجمع عند جهنم فهذا يعني ومما يدع مجالا للشك ان الزمن يتجمع حولها ايضا ، وتجمع الزمن يعني تباطؤه . والدليل على تباطؤ الزمن وانكماشه بسبب جهنم قوله تعالى قوله تعالى: (تَعْرُجُ الْمَلائِكَةُ وَالرُّوحُ إِلَيْهِ فِي يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ خَمْسِينَ أَلْفَ سَنَةٍ (4) فَاصْبِرْ صَبْرًا جَمِيلا (5) إِنَّهُمْ يَرَوْنَهُ بَعِيدًا (6) وَنَرَاهُ قَرِيبًا (7) يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ (8) وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ (9) وَلا يَسْأَلُ حَمِيمٌ حَمِيمًا (10) صدق الله العظيم . فاليوم الوارد في الآية و الذي مقدراه خمسين ألف سنة هو يوم القيامة بدليل قوله تعالى (يَوْمَ تَكُونُ السَّمَاء كَالْمُهْلِ (8). وهذا مما لا خلاف عليه. وقوله تعالى ![]() ![]() أما الزمخشرى فقال في تفسيره الكشاف: ({ في يَوْمٍ كَانَ مِقْدَارُهُ } كمقدار مدة ﭽ ﯬ ﯭ ﯮ ﯯ ﭼ المعارج: ٤ مما يعد الناس.) وذكر القرطبي في تفسيره : (فالمراد ذكر موقفهم للحساب فهو في خمسين ألف سنة من سِني الدنيا، ثم حينئذ يستقر أهل الدارين في الدارين) . أما الإمام الرازي في تفسيره فقال عدة أقوال بدأها بهذا : (القول الأول: هو أن معنى الآية أن ذلك العروج يقع في يوم من أيام الآخرة طوله خمسون ألف سنة، وهو يوم القيامة، وهذا قول الحسن: قال وليس يعني أن مقدار طوله هذا فقط، إذ لو كان كذلك لحصلت له غاية ولفنيت الجنة والنار عند تلك الغاية وهذا غير جائز، بل المراد أن موقفهم للحساب حتى يفصل بين الناس خمسون ألف سنة من سني الدنيا.) أما سيد قطب في ظلاله فيقول : (ويكون مقدار هذا اليوم خمسين ألف سنة من سني أهل الأرض فعلاً وهو يوم واحد . وتصور هذه الحقيقة قريب جداً الآن . فإن يومنا الأرضي هو مقياس مستمد من دورة الأرض حول نفسها في أربع وعشرين ساعة وهناك نجوم دورتها حول نفسها تستغرق ما يعادل يومنا هذا آلاف المرات . ولا يعنى هذا أنه المقصود بالخمسين ألف سنة هنا . ولكننا نذكر هذه الحقيقة لتقرب إلى الذهن تصور اختلاف المقاييس بين يوم ويوم) . ومما يدعم مسألة تباطؤ الزمن حول جهنم قوله تعالى في سورة الإنسان: (إِنَّا نَخَافُ مِن رَّبِّنَا يَوْمًا عَبُوسًا قَمْطَرِيرًا (10) . فلفظ يوم الوارد في هذه الاية لفظ زمني ، والعبس في اللغة بمعنى تقطيب ما بين العينين أي جمع ما بينهما . والقمطرير لغويا بمعنى الشئ المتجمع ، جاء في معجم الصحاح في اللغة: (أقمطرت العقرب : إذا عطفت ذنبها وجمعت نفسها وقمطرت القربة إذا شددتها بالوكاء. ) . وفي اللسان: (قمطه شد يديه ورجليه، وقمط الأسير إذا جمع بين يديه ورجليه بحبل .) وفي معجم مقاييس اللغة ![]() ويوم القيامة ليس طوله حقيقة خمسين الف سنة بمعنى ان البشر لا ينتظرون يوم القيامة خمسين الف سنة حتى يعرف كل انسان مصيره ، فهو كما دلت الآيات يوم واحد اي اثنتي عشر ساعة فقط ودليلنا على ذلك قوله تعالى: ({أَصْحَابُ الْجَنَّةِ يَوْمَئِذٍ خَيْرٌ مُّسْتَقَرّاً وَأَحْسَنُ مَقِيلاً } أية 24. فقد ذكر شيخ المفسرين الإمام الطبري في تفسيره للآية قال : فقد ذكر شيخ المفسرين الإمام الطبري في تفسيره للآية قال ![]() ![]() ويعضد ذلك أيضا قول الله عز وجل عن ذاته العلية إنه سريع الحساب يوم القيامة ويتضح ذلك في قوله عزل وجل: ({لِيَجْزِي اللّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَّا كَسَبَتْ إِنَّ اللّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }إبراهيم51) ، وكقوله تعالى: ({الْيَوْمَ تُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ }غافر17 ، وقوله جل وعلا: {وَالَّذِينَ كَفَرُوا أَعْمَالُهُمْ كَسَرَابٍ بِقِيعَةٍ يَحْسَبُهُ الظَّمْآنُ مَاء حَتَّى إِذَا جَاءهُ لَمْ يَجِدْهُ شَيْئاً وَوَجَدَ اللَّهَ عِندَهُ فَوَفَّاهُ حِسَابَهُ وَاللَّهُ سَرِيعُ الْحِسَابِ }النور39 . من الآيات السابقة وتفاسيرها نخلص إلى إن يوم القيامة منذ أن يبدأ وحتى نهايته هو يوم واحد أي اثنتي عشر ساعة فقط وهذه الساعات تعادل خمسين ألف سنة بتوقيت الأرض ، وهذا في مصلحة المؤمن فهو يردي ان يكون يوم الحساب قصيرا ليدخل الجنة سريعا وليس ذاك في مصلحة الكافر فهو يريد ان يتطاول يوم الحساب لان امامه ما هو اشد وانكى الا وهو دخول النار والعياذ بالله. والله اعلم |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
انواع عرض الموضوع |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|